سكس ماجن و حار بين ندى و المدير يتواصل – الجزء 2

.. آآآخ لو تشوفيه ما اكبره يا حبيبتي آآآآخ و بقيت ندى تفرك في زنبورها و تمرر اصبعها بين شفرات كسها و هي تغنج في سكس ساخن  لـ طارق بأعلى صوتها حتى نزل ضهرها و نزل ضهره هو و هو يصرخ و يقول لها : حبيبتي بدي انيكك نيييك …بدي ياكي …
لقد كانت ليلة مميزة بالنسبة لـ ندى فقد كانت للمرة الاولى تفرك زنبورها الكبير مع وجود حبيبها على الهاتف معها يشاركها تلك المحنة ….
استيقظت ندى في صباح اليوم التالي بكل نشاط و حيوية و ارتدت أجمل ثيابها و خرجت لترى مديرها و حبيبها طارق الممحون …..
فاستقبلته في المكتب بقبله قوية على رقبته لتجعله يشعر بالمحنة و الرغبة الى سكس مع جسمها الفاتن من اول النهار و خرجت مسرعة و قالت له : اليوم في شغل كتير و ورق كتير بده توقيعك حبيبي ….كمان شوي برجعلك ….
لقد شعر طارق بالمحنة بشدة عندما وضعت ندى شفتيها على رقبته وقبلته بكل محنة و لم يكن قادر على التركيز في أي شيء آخر سوى في غنج ندى في الليلة السابقة و كلامها الجنسي المثير الذي كان يشعره في المحنة كلما تذكر صوتها الممحون و هي تفرك في زنبورها و تغنج و كان يتخيلها و هي عارية أمامه و يفرك لها زنبورها بيده و في زبه الكبير…بقي طارق جالس وراء مكتبه و هو يتخيل ندى في تلك المناظر المغرية الى أن وقف زبه من شدة المحنة و لم يعد يحتمل أكثر من ذلك فنادى على ندى و طلب منها ان تدخل و تغلق الباب بالمفتاح ورائها …. فدخلت ندى مسرعة اليه لاتعرف ما الذي يريده منها لأنها كانت مشغولة حقاً في أوراق الشركة ….
فأمسكها طارق من يدها و شدها بسرعة اليه و أخذ يقبلها من شفتيها الناعمتين بكل قوة و هو يرغب في سكس مع كسها و هي تحاول ان تبعده عنها لأنها مستغربة منه بهذا الفعل المفاجئ …. و لكنه كان أقوى منها كان يقبل فيها و يضع يده على طيزها الكبيرة المغرية و يشد عليها و يضع اليد الأخرى على بزها الكبير و يشد عليه و يعض على شفتيها حتى بدأت ندى تستلم له من شدة المحنة و الاثارة و بدأت تندمج معه في القبل الفرنسية الممحونة … فوضعت يدها حول خصره و كانت تشد عليه و تغنج له بكل محنة ثم وضعت شفتيها على رقبته و اقتربت منه أكثر و بدأت تمرر لسانها على رقبته و هي تهمس له و تتنفس عليه في سكس ملتهب  و هي تقول له : بحبك يا عمري … بحب الممحون أنا كتيير آآآآه ….
يتبع