فتاة الملهى الليلي الجزء الأول

   كان هناك فتاة في اواخر العشرينات من عمرها ..كانت تعمل راقصة في احد الملاهي الليلية في أحد الدول العربية , كانت هذه الفتاة ممحونة جداً تهوى ممارسة الجنس لكن بشرط , مع الذي يدفع لها أكثر, نعم! كانت تمارس الرقص و الجنس مقابل المال, هكذا كانت تعيش رشا, كانت فتاة جميلة ممتلئة الجسم و لديها نهديين ممتلئين بشكل كبير و خلفية بارزة تمكنها من ارتداء اكثر بدلات الرقص اثارة , لقد كانت معجبة بجسدها كثيراً كما يُعجب بها كل الرجال الذين كانو يحضرو ليروا رقصها في الملهى يومياً.

    كانت يومياً عندما تنتهي من رقصها كان يعرض عليها العديد من الرجال لـ قضاء وقت ممتع معها مقابل مبالغ مختلفة من المال ,لكنها كانت تختار الذي يدفع أكثر, و كانو يدفعو مبالغ عالية لأنهم يعرفونها راقصة ممحونة تمتعهم كثيرا في ممارسة الجنس و تعرف كيف توصلهم للنشوة المطلوبة .

   في يوم من الايام و في ليلة من ليالي الصيف و عند اقتراب بدء السهرة في الملهى ليلي , كانت رشا تحضّر نفسها للتدخل على جميع الحاضرين في الملهى لـ ترقص لهم كالمعتاد,حينها قد لبست بدلة رقص مغرية جداً و مثيرة غير التي كانت معتادة على ارتدائهم, كانت هذه البدلة مكونة من قطعتين فقط  تشبه طقم البكيني , و قد كانت القطعة التى على صدرها الكبير البارز صغيرة لاتغطي الا حلماتها الكبيرة فقط ..و من الاسفل قطعة صغيرة ايضاً تغطي فقط كسّها من الاسفل و طيزها الكبيرة بارزة من الخلف بشكل واضح .

كانت تخطط في تلك الليلة بان تقوم بـ وصلة رقص لم يروا مثلها أبداً , في تلك الليلة كانت تشعر بالمحنة الشديدة و تريد ان تصتاد رجلاً ممحوناً ايضاً يهوى ممارسة الجنس معها بكل قوة و اثارة .

  انتهت رشا من تحضير نفسها و دخلت على الحاضرين الذين قد فتنو بجمالها و جمال جسمها المثييير  المغري و قد بدات بالرقص و هي تهز كل مافي جسمها و تحرك صدرها الكبير بطريقة مغرية و تحرك طيزها بشكل ملفت , كانت رشا بارعة في الرقص الشرقي المغري ,و بينما هي ترقص بتلك الطريقة المثيرة لاحظت رجلاً يجلس على طاولة بعيدة من خشبة الرقص ينظر اليها نظرات محنة شديدة و يعض على شفتيه و كأنه يريد ان يهجم عليها , كانت تعجبها تلك النظرات , كانت رشا تفرح عندما تجعل الرجال يشتهونها , فهي بهذا الوضع تجعلهم يدفعون اكثرر, فهذا الذي كانت تريده ..محنة شديدة و رجل قوي يثيرها كثيراً و مال كثير .

بدات ترقص بريقة مثيرة اكثر و تبادل ذلك الرجل نفس النظرات , و نزلت من خشبة المسرح ل ترقص بين الحاضرين وهم بدورهم يقومون بالتصفيق لها , راحت تتوجه الى ذلك الرجل الذي شعرت بالمحنة اتجاهه و بدات ترقص له و هو ينظر اليها بكل محنة و هي تميل عليه و تهز بخصرها و نهدييها الكبيرين امامه و تدور لتحرك طيزها في وجهه كي تزيد من اثارته عليها.

 حتى انتهت من عملها في تلك الليلة و ارادت الخروج من الملهى , ف وجدت ذلك الرجل ينتظرها على باب الملهى في الخارج  فطلب التحدث معها, فقالت له و هي تضحك تلك الضحكة العالية : شو بدك مني بالزبط, من اولها بدنا نتفق , قال لها الرجل و هو يحدّق النظر في جسمها الممتلئ المثير و يعض على شفتيه : بدي ياكي يا قمر, فغمزته رشا و ابتسمت له و اعطته نظرة ممحونة و قالت له …. التكملة في الجزء الثاني والأخير