في حمامات الجامعة الجزء السابع و الأخير

في حمامات الجامعة الجزء السابع و الأخير

اقترب منها ليضع شفتيه على شفتيها لـ يُسكتها .. و قال بصوت خافت : حبيبتي ماحد رح يشوفنا لانه ماضل حدا هون بهالطابق … ما تقلقي حياتي … خلينا نحس ببعض متل مبارح .. ما انبسطتي مبارح عالتلفون ؟؟

اجابته و هي بدأت تشعر بالمحنة من شفتيه التي كانت قريبة من شفتاها : مبلى حبيبي كتييير انبسطت …

فأقترب منها اكثر و راح يقبلها و يمص لها شفتيها و يلحس لسانها و هي كانت تبادله القبلات و اللحس و المص .. و كان يضع يده خلف طيزها البارزة و يشد عليها و يضرب عليها بشدة من شدة محنته و اثارته عندما لمسها.

  و قد بدأ زبه بالانتصاب في تلك اللحظة فبدأ يفتح لها ازرار البلوزة من فوق ليظهر له بزازها الكبيرة فامسكهم بيديه و شد عليهم و هو مازال يقبل لها فمها و ينزل على رقبتها ليمص لها و هي قد بدأت تغنج و تشعر بالمحنة الشديدة و كانت انفاسها متسارعة جداً و قد شعرت حينها بان زنبورها قد وقف و قد بدأ مهبلها بـ افراز السائل منه … كانت مستسلمة بين يدي بهاء و هي تضع يدها على زبه الكبير من فوق بنطاله و تتحسسه من شدة كبره … فطلب منها ان تفتح له سحاب بنطاله بينما هو يلحس لها حلمات بزّيها الكبيرين … فبدأت هديل تفتح له السحاب ليخرج منه زبه الكبير المنتصب بشدة من شدة محنته و هو يرضع لها بزّيها الكبيرين و يمص حلماتها و يشد على طيزها من الخلف … فـ راحت هي بدون اي ترد ووضعت يدها على زبه و بدأت تفرك به بكل قوة و هي تغنج له و هو يرضع لها بزّيها .. كانا يمارسان الجنس بكل رومنسية و هدوء خائفين من ان يسمعهما احد في الخارج …

و عندما كان راس زبه ينزل السائل المنوي على يدها و كان هو يرضع لها بزازها و يمص حلماتها شعرت بالمحنة الشديدة فطلبت منه أن يدخل يده من بنطالها لـ يفرك لها زنبورها البارز .. لم يتردد بهاء من ذلك الفعل فأدخل يده بسرعة و راح يفرك لها زنبورها و يعصره و يشد عليه و يمرر اصابعه بين شفرات كسها و هي تغنج و تخفي صوتها بداخلها و هي تضع يدها على زبه و تشد عليه من شدة محنتها و كأنها تريد اقتلاعه من مكانه .. و طلبت منه حينها ان يدخل يده اكثر ليصل الى فتحة كسها الممحوووون ….

فـ راح بهاء يفرك في كسها من كل ناحية و طرف… و هي تغنج اكثر و اكثر و قد شعرت بالمحنة الشديدة و كانت تمرر صاابعها على زبه من الاعلى و الاسفل و تتحسس البيضات بكل هدوء و رقة …

و عندما أحسا بأعلى درجات المحنة و المتعة و النشوة كانا سيصرخان لان ضهرهما قد قارب على النزوول … فقالت له و صوتها كان قد يعلو و كانها تريد ان تصرخ : حبيبببببببي رح يجي ضهري آآآه آآآآه .. فوضع بهاء شفتيه على فمها و قبلها و كان يشد على شفتيها و يلحس لها بكل قووووة لأن ضهره قد نزل ايضاً و كان يسكتها حتى لا يعلو صوتهما حتى لا يسمعهما احد … فنزل ضهره على اصابعه و نزل ضهره على يدها … و عندما أحسا بالارتياح احتضنا بعضهما البعض و قبلا بعضهما قبلة عمييقة و هما يشعران بالنشوة و المتعة الشديدة ..

و خرجا من الحمام بكل هدول و خفذة حتى لا يراهما أحد… و من ذلك اليوم كانا يمارسان الجنس على الهاتف يومياً … و كانا يمارسان ايضاً الجنس كلما تسنّت لهم الفرصة في الدخول الى حمامات الجامعة دون اي يراهما أحد …

كانا عاشقين ممحونين لدرجة الجنون …