في شقة وسيم الجزء الرابع

في شقة وسيم الجزء الرابع

 فذهبو الى الشقة و دخلا و طلب وسيم من رشا ان تجلس حتى يحضر لها كوب من القهوة لكنها رفضت و قالت له : حبيبي انا بعملها بس احكيلي وين المطبخ …

 فاخذها وسيم المطبخ و أحضر لها القهوة كي تحضرها و ذهب ليشعل التلفاز و عاد اليها و هي ما زالت تضع القهوة على النار… و بكل هدوء دخل الى المطبخ و وقف خلفها و احتضنها من الخلف و بدأ يقبل في رقبتها و يهمس لها باذنها و يقول : بحبك يا روحي انتي … اااااااااامممم ما ازكاها ريحة عطرك شو بتخليني احس بالمحنة ….

قالت له رشا وبصوت ناعم : حبيبي شوي شوي بلاش تنكب القهوة استنى بس اطفي النار تحتها …

فسبكت رشا القهوة و ذهبا الى غرفة الجلوس و جلسا يشربان سوية….

     و عندما انتهيا من شربها اقترب وسيم من رشا و احتضنها و همس في اذنها و قال لها : حياتي مشتاقلك كتيييير تعالي لحضني …. فأحتضنها و شد عليها و بدأ يقبلها و قد تفاعلت معه رشا و بدأ تندمح معه بالقبلات الحارة  و بدأت تصدر آهات و غنجات ممحونة … لان وسيم كان يقبلها من شفتيها و يمص لسانها و يلحس شفتيها بين الحين و الاخر و هو يضع يده على طيزها المثيرة و يفركها و يشد عليها بيديه حتى بدأت تشعر رشا بالمحنة و كأن زنبورها قد وقف و بدأت تشعر بان كسها قد بدأ يغرق من تسريبات مهبلها …

 و من دون ان تشعر و عندما بدأ وسيم يمص لها رقبتها و يتنفس عليها بدأت تفك ازرار قميص وسيم من شدة محنتها… و عندما

رآها وسيم منفعلة و قد وصلت الى هذا الحد من المحنة لم يتردد في انزال قميصها عنها ايضا و انزل من على صدرها الكبير حمالة الصدر حتى ظهرت اما عينيه حلماتها البارزة من شدة المحنة  … فلم يتردد ابداً بان يضع حلمتها في فمه و بدأ يرضع بزازها الكبيرة و يمص حلماتها و هي تغنج بكل شدة و كانت تشد شعره من شدة متعتها و محنتها و بزازها في فمه و هي تقول : آآآآآه آآآآه حبيبي ارضعهم رضع … آآآآآآآي …. آآآآمممممم ما ازكى شفايفك على بزازي …. آآآآآي ما احلاه الي برضع بقوة…

فكان وسيم يلحس حلماتها و يعض عليهم عضاً خفيفاً و لم يستطع ان يقاوم اكثر من ذلك فقد بدأ زبه الكبير بالانتصاب و أخذ يخلع بنطاله حتى انتصب زبه بالكامل امام رشا فشعرت بالمحنة اكثر عندما راته امام عينيها و هو ينزل السائل المنوي …

 فقال لها وسيم : حبيبتي شايفة هاد الزب الكبير… هاد كله الك يا روحي ….. بدي تدلعيه عالاآآآآخر …. بدي ترضعيه رضع يا عمري ….

فامسك وسيم زبه و وضعه في فم رشا و طلب منها ان تمصه و ترضعه …و لم تمانع رشا بذلك لقد كانت ممحونة جداً على زب حبيبها .. و بدات بالرضع و المص ….. و أمسكت زب وسيم من اسفله و وضعت لسانها على البيضات و كانت تلحس بنعومة و رقة و كان راس زبه قد غرق بسائله… و كان وسيم قد زادت محنته من مص رشا …. و كان يغنج و يصرخ و يقول لها : حبيبتي ارضعييييييه .. حطيه كله بين شفايفك .. آآآآآي آآآآآآه ابلعيه بلع يا عمري .. ابلعي كل شي بنزل من راسه آآآآه آآآآآآه آآآآمممم ما ازكى هالشفايف ….

التكملة في الجزء الخامس والأخير