في محل الايسكريم الجزء الثالث

في محل الايسكريم الجزء الثالث

… و في يوم من الايام اتصل معتز ب لمياء و اخبرها بانه لا احد عنده في المحل .. و طلب منها ان تأتي اليه لانه مشتاق لها جداً و يريد ان يراها… لم تتردد لمياء بأن تخبر اهلها بانها ذاهبة لتدرس عند صديقتها و سوف تتأخر قليلاً… و ذهبت الى محل الايسكريم الذي يعمل به معتز و عندما دخلت اغلق معتز باب المحل و وضع لافتة كتب عليها (مغلق) على باب المحل و دخل و هو يمسك يد لمياء و هي مستغربة مما فعل ..و قالت له: حبيبي شو في … شو مالك.؟ شو عم تعمل؟؟..

سحبها معتز من يدها الى  غرفة في داخل المحل و اقترب منها و بدأ  يقبلها بشهوة … و هي مستغربة مما يفعل و كانت تحاول ابعاده عنها لكنها لم تستطع …لقد كان اقوى منها .. كما  ان معتز ذوّبها بقبلاته الحارة على شفتيها و انفاسه على رقبتها حتى بدأ لمياء تتتجاوب معه و تبادله القبلات الحارة و الغنجات الممحونة…. حتى بدئا يخلعان ملابسهما من شدة محنتهما و قد كان معتز يحاول ان يجعل لميا تذوب بين يديه و تشعر بمحنة  شديدة…. و كان يحاول نزع كل ملابسها عنها حتى بقيت امامه عارية تماماً بجسدها الناعم الصغير الصافي الجميل….. كانت تشع نضارة و حيوية لصغر سنّها…و قد اعجب معتز بجمال جسدها المغري المثير و بدأ يمص لها رقبتها البيضاء الناعمة و هي تغنج له بصوتها الرقيق الناعم…. و قد بدأ زبه بالانتصاب من شدة محنته عليها….و كانت هي تضع يديها على خصره و تشد عليه و تتنفس بسرعة و قد احست ان زنبورها قد و قف و كأن هناك شيء يتسرب من مهبلها…

 فقال لها معتز: حبيبتي اعطيني بزازك الحلوين بدي ارضعهم.. و وضع حلماتها الزهرية البارزة في فمه قبل ان يسمع منها اي كلمة… و بدأ يرضع لها بكل لهفة و هو مستمتع بغنجاتها و صوت انفاسها القوية المتسارعة…و قد كان يرضع بزازها و هي تشد عليه من شدة متعتها بذلك.. فقالت له: آآآآه آآه حبيبي خد حط البزين بتمك…. ارضعهم التنين مع بعض… آآآي ما احلاهم الحلمات بين شفايفك….

و قد كان معتز يرضع بشهية ونشوة كبيرة و كان زبه الكبير يرتطم بفخذيها الناعمتين …فقال لها و هو يشعر بمحنة شديدة لم يطفئها بعد..

حبيبتي شو رأيك ترضعيلي زبي الكبير هاد؟.. شوفيه كيف واقف مشانك يا عمري… يلا حبيبتي جربي الحسيه شوي شوي رح تنبسطي عليه و تحبيه…..فاقتربت لميا منه اكثر و نزلت و جلست على ركبتيها و امسك زب معتز بيديها و وضعت لسانها عليه و اخذت تلحسه برفق و نعومة شديييدة لانها كانت مستغربة بعض الشيء من هذا الفعل ….