قصتي مع الكوافيرة

أنا شاب عمري ١٨ سنة وأنا جبت الكوافير للزواج بنت عمي في قريتنا لأننا نضطر لأن نأتي بالكوافير من المدينة جبتها الصباح الساعة ١١ وأنتهت من عملها الساعة ١٢ ليلا” وأخذتها بسيارتي أختي

أرادت أن تذهب معي لكن أنشغلت بالنصة وذهبنا قبل الوصول للمدينة تعطلت السيارة في الخلا فلم أستطع إصلاحها والطريق

شبة مهجور لا تأتية غير سيارة واحدة كل ٣ساعات فبدأت بمغازلتي وأنا كنت خجول جدا فقالت لي لا تخجل و أخذت تتلمس جسمي وتقبل صدري وبطني ومن ثم قلت لها ليس لي خبرة سابقة مع الفتيات لكن قالت لا عليك سأعلمك وأدربك فخلعنا ملابسنا في السيارة وبدأت تمس زبي وأحسست بشعور رائع لم أعرفة خلال حياتي

ومن ثم قالت ألحس كسي لكنني رفضت وتقرفت ولا أستطيع أن أفعلها فضحكت وقالت دخل زبك في كسي فأدخلته فكان شعور لا يوصف أفضل نيك إلى أن وصلت إلى قمة النشوة فقالت كبوا في فمي فكبيتوا في فمها ومن ثم لبسنا ملابسنا وملينا الإنتظار في الطريق