كنحوي أختي الزوينة العذراء من ترمتها الطرية بزبي الكبير بطريقة سخونة يزاف

كنحوي أختي القحبة الزوينة العذراء من ترمتها الطرية بزبي الكبير .. كانت هي ماشق ختي شقيقتي و لكن منين كان عندي 14 عام فاش جات تسكن معانا مور ما ماماها تزوجات بالواليد و حنا كيقولو لينا خوت و هي ختي و لكن أنا عمري شفتها بهاديك الطريقة و فينما كانت كتقول ليا خويا كنت كنتعصب .. منين كان كيهدر ليا عليه شي صاحبي و كيقول ليا باغي يتعرف على الدار باش يخطب ختي كنبغي نضرب مو حيت كنت باغيها ليا بوحدي و ما غادي نتهنى حتى يطرا هاداك شي لي باغي و ماكنتش عارفة بلي هاد النهار قريب يوصل .
واحد النهار رجعت لدار مع 1 ديال ليل و كان كلشي ناعس حيت لواليد و مراتو كينعسو مع 9 بحال الدجاج .. منين كنت غادي نعس شي حاجة دخلات فيا فالظلام و منين شعلت ضو لقيت ختي ” منال ” و كانت ملقية على الأرض و الفوطة لي كانت لافاه عليه طايحة و عريانة كلها قدامي .. غكات راسها بزربة و قالت ليا كنت فدوش يالاه خرجت دابا و معرفتك منين جيتي و دخلتي فيا .. أنا كان خاصني نقول ليها يالاه كنت غادي نشعر ضو و مشفتكش بلا بلا .. و لكن عقلي كان فبلاصة خرا تماما حيت شفت عريانةو كانت زوينة من بزازلها لكرشها الرقيقة لبشرتها البيضا لي كي لحليب .. و زبي بدا كيضرب و أنا نبدا نقرب ليها و حيت كنت ضارب شي جوانات كنت حاسة بالشجاعة و مموسق لحد .. بديت كنبوسها و هي كتبعد مني و أنا نحيد الفوطة لي مغطياها و هي باقا كتقاومني و من بعد شفتها كتهرب شديتها و حطيت يي على طبونها و بديت كندعكو ليها هي بدات كتبرد بشوية بشيوية و من بعد حسيت بطبونها كيتعسل و هاديك الساعة دخلت حلمة وردية بنينة لفمي و بديت كنرضعها ليها هي كانت كتنفس بصوت مرتفع و غير شوية و هي تولي كي زبدة بين يدي ندير فيها ما بغيت بديت كنبوسها و قلت ليها نتي ما شي ختي و مكتربطنا حتا علاقة دم و أنا باغيك دابا و غادي نحويك باش ما كان و هي تقول ليا واخا و لكن أنا عذراء كيفاش غادي نديرو بلا متعيق بيا ماما و أنا نشدها من ترمتها و قلت ليها و أنا كنبوس ليها عنقها بلي طبونها ماشي هو لبلاصة الوحيدة لي نقدر نحويها منها و منين بدات كتبوسني دخلتها لبيتي و تكيتها فوق نموسيتي و حيت كانت حاضياني و أنا كنحيد حوايجي زبي قوم كثر و كثر .. و فاش تلاحيت فوقها  بستها فكل بلاصة كنت كنحلم بيها و من بعد دورتها و جلستها على يديها و رجليها و حيت كنت عارف عمر شي واحد قاسها قبل مني كنت حاس باحساس ميمكنش يتوصف .. بديت كندور زبي على طبونها و ترمتها و منين هجت كثر دخلتو بثقبة ترمتها و هي ضرات فالاول و لكن أنا حاولت نكون ناعم معاها حتى ولفات عليا فترمتها و هاديك ساعة بديت كنتحرك بكل قوتي كندخل و نخرج من أجمل ترمة بيضاء حويتها فحياتي اااه اهمم بقيت شي 15 دقيقة و أنا بهاد الحالة و منين بديت كنقذف تحنيت و شديت ليه بزازلها و بقيت فبلاصتي حتى كملت القذف و ترخا زبي فيها و منين خرجتو منها نعسات حدايا و مع 5 ديال الصباح قبل ما يفيقو الدار فيقتها باش تمشي لبيتها وقلت ليها كل ليلة غادي تبقاي تباتي معايا حيت دابا مبقيتش ختي و ليتي بحال مرتي .