لم تتركني حتي نكتها هي وزجها

انا شاب عمري 24سنة اعمل باحدي الشركات المرموقة في السودان اخذت اجازتي السنوية وذهبت لاقضيها باحدي الولايات عند جدتي كنت جالسا في فناء البيت اذا بي اري طيزا كبيرة تمر بقربي واين داخل منزلا اسرعت اليها وتحدثة معها ومن هنا بدات القصة اعجبة بي كيف ولا انا ذلك الشاب الوسيم اشترطت ان اتي اليها الي المنزل وكان منزلها بجوارنا ذهبت اليها وكنت اعلم ان زوجها يزهب الي العمل من الصباح الباكر واخيرا التقينا كانت خائفة وعلمت وقتها ان زوجها لم يلمسها منذ4سنوات اقتربت منها وضعت يدي علي صدرها ياله من صدر كبيييييييير امسكت بشفتاها وهجمت علي كانت عطشانه لدرجة الجنون القيت بها في السرير واخرجت لها ملابسها قطعة تلو الاخري اخرجتي لي زبي وقالت لالالالالالالالالايمكن ان يدخل هذا فيني هدأتها وقلت لها مصيه اخذت تمص فيه اسلقيت بقربها مصيت لها نهديها وهي تتاوه اه اه اه حرام عليك دخله كفاي استلقيت علي ظهري وصعدت من فوقي وكانت المفاجئة كان كسها مفتوح وليس مفوتوح نصف عزراء دخل الرأس وجاهدت حتي دخل نصفه ونزل منها الدم قامت مني وقالت لي كفي وخرجت منها وانا اريد ان اجن جائنئ اتصال بالمساء وكانت المفاجئه انها هي تعال الي الان كان صوتها يرتعش ذهبت اليها علمت انا زوجه بالخارج احتضتني وذهبنا الي غرفت النوم استلقت في السرير وقالت نيييييييييكني ارجوك نيكني خلعت ملابسي وكانت هي عريانة مااجمل جسمها صعدت من فوقها فجاة امسكت بزبي وقالت اعطني اياه ووضعته في كسها وادخلته برفق حتي لم يظهر منه شيء واصبحت انيكها وكانت تصرخ من اللزه حتي قزفت فيها لدرجة انها اغمي عليها جلست بقربها الي ان افاقت قبلتني بجنون وقالت ارجوك نكني مرتا اخري ولكن هذه المره في الطيز طلبت منها استخدام وضع الكلب ادخلتهو فيها اه من متعة كانت فتحتها ضيقة لدرجة الجنون واذا بزبي يدخل ويخرج ومعه دم علمت اني قد وسعتها وفجأة دخل زوجها اهممت بالهرب سد الباب امسكت هي بيدي وقالت لاتخاف هو يعلم كل شيئ لا اكذب عليكم اصابتني نوبه من الخوف لاتصدق قال لي اما ان تنيكني او اقتلك قلت له زين اطررت الي المبيت معهما في المنزل اصبحت في السرير بينهما انيكهما الاثنين ويااااااااه كان زوجها اجمل منها وكان يحب الجنس طيزه لينه وجميله الي درجة الجنون والي يومنا هذا انيكه هو وزوجته حتي اني اصبحت اقضي اجازيتي معهم بدلا عن جدتي (من كان يرغب بالنيك سواء رجل او امرأة انا جاهزهذا ايميلي ارجو المراسلة[email protected])