ليندا ومصطفى ( الجزء الثالث )

احترق جسمي من المحنة ، وكان مصطفى يدخل زبـه قليلا ثم يسحبه للخارج ثم يدخله قليلا أكثر من المرة السابقة وكان لا يزال يداعب كسـي وزنبوري وبزازي ويلحس ظهري ورقبتي وأذني، عندها فقدت السيطرة وقلت له فجأة وبغنج: مصطفى حبيبي الله يخليك نيكني بقوة دخله كله في طيزي، فدفع مصطفى زبـه الكبير إلى داخل طيزي دفعة واحدة، وصدقوني لم أحس بأي ألم هذه المرة، فقد كنت ممحونة جدا لدرجة ان المحنة تعتمر في كسـي وجسمي تطغى على أي إحساس آخر.

وبدأ مصطفى ينفعل فلفني وجعلني أنام على بطني وهو نائم فوقي وزبه في طيزي، وبدأ يهز في طيزي هزا عنيفا ويده اليمنى لا تزال تفرك في زنبوري بسرعة وقوة وانا تحته وأغنج بقوة من اللذة: اه مصطفى اه يا روحي، دخله كله دخله، نيكني يا روحي نيكني بكل قوة لا توقف.

وفجأة أحسست بإحساس يفوق الخيال والوصف، أحسست بقلبي يتسارع حتى يكاد يتوقف وجسمي يرتعش رعشة لا أستطيع وصفها، إنها رعشة النيك يا ويلي لا أظن أن هناك شعورا في الدنيا يمكن أن يوازي عشر هذا الشعور, ومما زاد في محنتي إحساسي بمني مصطفى الدافئ يتدفق في كسي، ومصطفى يهتز ويغنج بقوة وهو يصب منيه في كسي.

ثم توقفت حركتنا نحن الإثنين وكان مصطفى نائما فوقي بلا حراك وكأنه ميت،  وكنت أحس بزبه يصغر ويتقلص شيئا فشيئا، وبعد بضع دقائق قام مصطفى ولبس ملابسه ثم أمسك بوجهي وأداره إليه ولأول مرة نتقابل وجها لوجه، فأمسك بشفتي السفلى بين شفتاه ومصها مصا شديدا لم أرد ان يتوقف من مصها، ثم أدخل لسانه في فمي وأدخلت لساني في فمه وتبادلنا المص واللحس، ثم توقف وباسني على رأسي وهمس في أذني : تصبحين على خير حبيبتي، وغادر غرفتي متسللآ  كما دخلها. نظرت إلى الساعة فوجدتها تقارب الخامسة والنصف،يا ويلي ساعة ونصف كاملة كانت اجمل ساعات عمري، يا ويلي ما أجمل النيك، كم كان ممتع وجميل.

لم تكن تلك الليلة هي الأخيرة التي يأتي فيها مصطفى غرفتي فقد نام عندنا أربعة أيام وكان في كل ليلة يدخل غرفتي بعد أن ينام الجميع، وكنت انتظره كل ليلة بفارغ الصبر لأحس بالنيك القوي واللحس ويطفيء محنتي، وفي كل ليلة يفعل أشياء جديدة، ففي إحدى الليالي أخذ يلحس كسي بشدة ويمص زنبوري لدرجة اني بدأت أبكي من المحنة الشديدة.

وفي ليلة أخرى مصيت له زبه كبير بشدة ولوعة ورقة وأنا وهو نلاعب بزنبوري وكسي، وكنت أسمع غنج مصطفى بقوة فأعرف انه مستمتع جدا فكنت ألحس رأس زبه بطرف لساني، ثم أنزل بلساني وأنا ألحس حتى أصل إلى بيضاته فألحسهما وأمصهما واحدة واحدة، وعندما أحس أنه على وشك القذف أنام على ظهري وهو جالس فوق بزازي يدخل زبه ويخرجه في فمي بعنف ويداي تمسكان طيزه وبيضاته حتى يبدأ بقذف المني داخل فمي وهو يغنج بشدة من قوة المحنة والنشوة وأنا أمص زبه وأعصره حتى لا أترك قطرة من المني لا أنزلها في فمي، كان طعم المني غريبا بعض الشيء خصوصا في أول مرة ولكني تعودت، لا بل وأصبحت أشتاق لطعمه الدافئ والمائل للملوحة قليلا.

هذه هي قصتي مع إبن عمي مصطفى باختصار شديد، وأنا الان أتحرق شوقا لبدء العام الدراسي لعل إخواني يقنعون مصطفى أن يمكث عنا أيام أكثر وأياما كثيرة جدا لاني لا ولن يطفيء أحدا محنتي ولوعتي الشديدة الا روحي وحبيبي مصطفى.