محنه حتى انتصب زبي

انا شاب في العشرين من عمري كنت احتار في ما يجري بليله الدخله بين الازواج فكان في حارتنا عرس قد انتهى منذ دقائق فقادتني افكاري للتنصت على شباك العرسان بعد انتهاء الحفل فذهبت مسرعا لاقف خلف الشباك لاستمع ما يجري داخل الحجره مضت الدقائق علي كساعات استمع الى همسات دارت بين العرس وعروسه وعندها بدات الصرخات الهادئه كانت الصرخات تثيرني كثيرا حتى انتصب زبي فشقت يدي الشباك بهدوء فنظرت من خلال النافذة لارى العروس عاريه تماما يحتضنها العريس بقوة يدخل بين فخذيها زبه وهي لازالت تتاوه من شدة ما يجري لها ملتفته الى الشباك الذي كنت اشاهدهما فيه راتني اشاهد ما يجري فهربت وبعد ايام قليله راتني هذه العروس في السوق اقتربت مني وقالت انت من شاهد ما جري بيني وبين زوجي ليله زفافي اليه فتلعثمت قائلا انا لم افعل ذلك ظانا بانها ستصفعني على الاقل الا انها دعتني الى بيتها في السادسه مساء ترددت لكني ذهبت في الموعد ففتحت لي الباب لارها كما رايتها في ليله الدخله عارية تماما دخلت الى حجرتها واصبحت اجامعها يوميا فموعد حضور زوجها المغفل في العاشره ليلا