نيكنى

أنا فتاه اسمى سما عمرى عشرين سنة اعشق الجنس جسمى نار يلسع اى شاب ويوقف زبو لى ابن عم خطير من الاخر جامد وزبو مااقولكوش حاجة تهبل كنا بنلعب مع بعض

واحنا صغيرين مش اى لعب بس برضه كنا صغيرين مش فاهمين قوى بس لما كبرنا بعدنا عن الحجات دى عشان التقاليد بس انا كنت حموت واتناك منه بس ماكنتش فيه فرصة لحد اليوم

اللى اعتبرته احلى واجمل يوم فى حياتى بابا وماما واخواتى راحو كلهم لفرح بنت خالتى فى بلد بعيدة وطبعا كان لازم يباتو وانا قولتلهم انى تعبانة ومش هقدر اروح معاهم وبعد الدنيا ماليلت لقيت الباب خبط فتحت لقيته ابن عمى خالد وكنت لابس ملابس تعتبر من غير ملابس لانى لوحدى فى البيت كيلوت اسود صغير وستيان اسود خطير كاشف كل بزازى تقريبا

على فكرة انا بزازى كبيرة وخطيرةوفوقهم قميص شفاف واول صاحبنا ماشافنى عينه زاغت وبرق بصيت تحت حسيت ان زبو حينخلع منه من كتر الانتصاب وكان ساكت مسافة طويلة بس انا فهمت هو بيفكر فى ايه خاصة انه جاى وهو عارف انى لوحدى فى البيت ومع انى فهمت بس حبيت استهبل فيها شوية بدأت أنا الكلام وقولتله خير ياخالد عاوز حاجة قالى ايوة انا كنت جاى عشان عمى كان عاوزنى اصلح لكم الكمبيوتر

قلتله اتفضل ادخل الكمبيوتر فى اوضة نومى على ما اعملك حاجة تشربها وفى ثانبة جبتله كوب عصير ودخلت عليه ساعتها كان بقا خلاص استوى وبقا على اخره قعدت جنبه وقولتله مالك راح ماسكنى من ايدى وشدنى ليه بقوة شديدة وراح يفعص فى بزازى ويقولى خلاص انا مش قادر ارحمينى وخلينى انيكك طفى النار اللى قايدة فى زبى بتخلينى ما بعرفش انام قولتله بس كده من عنيا قصدى من كسى ياحبيبى

ورحت حاطة ايدى على زبه وقلعته فوجئت بأسد واقف مستنى ينقض على فريسته حطيته فى فمى وقعدت امص فيه بس للاسف ماعرفتش ادخله كله لانه كبير قوى قوى ولقيته بيقلعنى القميص طاوعته

وسبته بعدها قعد يحسس على جسمى كله ونزل فيه بوس لحد ماورم باسنى من اول صوابع رجلى وهو طالع يبوس ويحسس وانا دايبة تحت منه ويلحس

رجلى لحد ماوصل للكيلوت شاله وساعة ماشاف كسى اتهبل نزل عليه مص ورضاعة وعض لحد ماجبت اخرى وهجت على الاخر وفضلت اصرخ واقوله نيكنى نيكنيييييييييييي قطعنى ولعنى انا شرموطتك انا بتاعتك انا ملكك انا لزبك وبس بس ابوس اديك دخله ارحمنى وارحم كسى

وعذابه وهو كان مبسوط قوى بكلامى وكن بيقولى قولى كمان وانا ارحمك وفضل يمص فى كسى وبظرى لحد ماورم رحت قايمة ورميته على ضهره ورحت واخده زبه الطويل وحطيته على بوابة كسى وقعدت عليه وفضلت طالعة نازلة عليه شويه اسرع النيك وشويه ابطأه وهو تحتى بيصوت ويلتوى ويتأوه من شدة النشوة وفضلنا

على الوضع دا اكتر من ربع ساعة وبعدين قالى خلاص انا مش قادر حجيبهم وراح مفضى لبن كتير قوى ملا كسى وراح مطلع زبه ورش اللبن اللى فاضل على وشى وبزازى وراح بعدها

فى دنيا تانية وأنا رحت معاه واترمى ونام عليا وحضنى جامد وروحنا احنا الاتنين فى غيبوبة من كتر اللذة والنشوة بعدها بساعة فقت لقيته لسه نليم فوقى وبيمص ويرضع فى بزازى ويفعص فيهم وبعديها قمنا استحمينا مع بعض وناكنى فى البانيو مرتين احلى نياكة فى الدنيا وبات معايا يومها لحد تانى يوم الضهر كان مجموع اعداد النياكة

فى اليوم دا 27 مرةكل مرة اجمد من اللى قبلها وقالى ان عمه ماقالوش حاجة على الكمبيوتر وانه جاى لانه عارف انى بايته لوحدى ولان كان نفسه ينكنى ويشرب من شهد كسى ويرضع بزازى

لانه عارف ان جسمى خطير وكان نفسه فيا ومن يومها واحنا بنتقابل من ورا اهلنا وبنام مع بعض لدرجة انه مبقاش يقدر يستغنى عن جسمى السكسى

الخطير فراح طلب ايدى من بابا واتجوزنا وبقينا بينكنى كل يوم وكل ساعة وكل دقيقة لدرجة فى يوم فضل نايم عليا وزبه محشور فى كسى اكتر من 6 ساعات بس بصراحة احلى نياكة هى اول نياكة