نيك انا وينت عمتى

تبدا القصة من سنة عندما كنت فى الاسماعليه عند عمتى ليها بنتها الكبيرة متجوزة من 6سنين ومبتخلفش المهم روحت قضيت اليوم عند عمتى وروحت ازور بنت عمتى لاول مرة من 7 اعوام

ارها واجدتها امتلها جسدها بشكل مثير واصبحت لها بريق فى عينيها سلامت عليها وجلسنا وبالمناسبة زوجها ليديه سوبر ماركة وطول اليوم برة قعدنا وخرجت تجهز الغدى وانا قاعدادام الدش وبقلب لالقيت القمر موجه على القمر السيرس وافلام طحن روحت نادلهاقولتلها ايه ده لالقيت وشها احمر وقالت ده جوزى نسي يغير الطبق قولتلها انتى بتسسسسمعى

معها قالت لا جت قعدت جنبى محنش عارفين نغير القمر الصراحه انا كنت عارف بس عملت نفسى ما اعرفش تقلب تقلب كله افلام قولتهلها استنى ما نشوف بيقولوا ايه قعدنا نتفرج قولتها اكيد انتى تعبان

ومضايقة من الوحدة قالت اه طوال النهار لوحدى بس اعمل ايه قعدنا نسمع تظاهرت بالتعب ونمت على فخدها الممتلىء وقعدت ادعك بدماغى خفيف

وهيا عاددى لحد ما سخنت وقعدت ابوس خفيف راحت قالت انته بتعمل ايه قوم ياخالد مينفعش كده قولتلعا انا تعبان جدا ونفسى تريحينى قالت ماينفعش ليه بس قال كده روحماسكها عافية بوس ودعك لحد ما ساحات

وراكبت فويها وادهك فى كسها لحد ما نزلت وقلعتها هدومها وانيك وهيا مش قادرة بتاعك كبير طلعه وجيت ادخله من وراه صوت لالالالامش هينفع مفيش حد عمل كده قبل كده قولتها علشان

خطرى روحت مسههيا وانا بنيك من ادام وحطيته ع غفله من ورة راحت مصوته المهم تانيتنى انيكها لمدة ساعة ونص لحد ما كنت هموت مش قادر اقف

لانا ولا هيا كلت زى المفجوع ومن يومها كل ما انزل اسماعلية اظبطها بس الغريب ان كل بنات اسماعلية بيروحوا بسرعه ليه مش عارف ع فكرة ليا قصص تانية فى اسماعلية مع بن انت عادية عايز تعلايقتكوا لانها هيا اللى هتخلينى اكمل القصص ع فكرة القصص دى واقعية مش فبركه