نيك ممحون الجزء الخامس

نيك ممحون الجزء الخامس
….فأمسكته من يده و سحبته الى غرفة النوم و هي تقول له : تعال على النيك حبيبي …. بدي اورجيك ليلة عمرك ما حلمت فيها ….فأدخلته و جعلته ينام على السرير و قد اقترب منه و بدأت تخلع له بملابسه بكل محنة و هي تنظر في عينيه متعمدة على أن تقرّب جسدها من زبه كي توقف له زبه بشكل كبير … فأخذت تفتح له ازرار القميص و هو من شدة محنته بدأ يفتح سحاب بنطاله كي يخلعه بسرعة لأن زبه الكبير لم يعد يحتمل ما يراه من محنة و بعد ان خلعت له ملابسه بالكامل صعدت فوقه و بدأت تمصمص له في رقبته و هي تغنج و تحرك في طيزها من الخلف بشكل مثير و بدأ وليد يغنج و هو يشعر بمحنة قوية لم يشعر بها من قبل ..كانت ميرا تمصمص له في رقبته و تتحسس بيدها زبه الكبير الذي قد انتصب بشكل كبير من شدة المحنة …ثم أخذت تقبله من شفتيه و هو يمصمص لها شفتيها الجميلة الرقيقة و هي ما زالت تتحرك من فوقه بطريقة سكسية و تتعمد بأن تلامس زبه بين فخذيها و هي ما زالت ترتدي ذلك الفستان الشفاف السكسي ..
ثم نزلت في شفتيها على صدره لتلحس له صدره و هي تشد على رجليه و تغنج له بقوة … حتى بدأ وليد يشعر بمحنة شديدة تفوق ما كان يشعر به من قبل .. فأمسكها من فخذتيها و خلع عنها فستانها و رماه على الأرض بكل قوة و أمسك بها و رماها على الأرض بكل نعومة و جلس فوقها و بدأ يرضع لها بحلماتها الكبيرة البارزة … و هي تتلوّى من تحته و تغنج بقوة و هو يرضع في بزازها الكبيرة و يشد على طيزها و يرفعها عن الأرض قليلاَ بيديه و هي تقول له … ارضعلي بزازي التنين مع بعض آآآآآآآه ….. فأمسكت بزازها الكبيرة بيد واحدة و اقترب وليد منها بكل ومحنة ليضع الحلمتين الاثنتين في فمه مرة واحدة و كانت تشد على بزازها و تدخلهما في فم وليد كي يرضع أكثر … و قد كان زنبورها بارزاً بشدة من شدة محنتها و كسّها الكبير قد تفجّر من المحنة ….فقالت له : ولييد حياتي انزل لتحت زنبوري بستنااااك … بدي تورجيني المحنة على اصولها … بدي لحس و مص و رضع و نيك عمره ما صار آآآآآآآه آآآآآآه … كان وليد يزيد محنة كلما تكلمت ميرا كلمة مثيرة …
التكملة في الجزء السادس