نيك و متعه و بس

نيك و متعه و بس

يحكي أنه كان هناك فتاة جامعيه لم يكن لها هم سوي البحث عن المتعة وكان إسمها نانا-

طبعاً لم يكن نانا اسمها الحقيقي و لكنها إرتأت أن تستعمله فهو اسم ملائم لباحثات المتعه مثلها اكثر من نوال اسمها الحقيقي. نانا جربت في أعوامها العشرين كل أنواع متع النيك و كانت تبحث عن شئً جديد يحرك فيها مشاعر مختلفة. فقررت الدخول علي الشات في الفيس بوك بحثاً عن شيء جديد و مختلف…. فقررت أن تحاول أن تظبط راجل كبير متجوز هيجان لأن ده هيكون متلهف علي بزازها المتكورين و كسها الصغنن الضيق. و فعلاً بدأت تناغش حسان زوج صديقة والدتها نغمه. فبعتت له صورة لها بالبكيني الأحمر علي إيميله بحجة أنها تريد مساعدته في طبع الصورة و لما لاقت منه تلهف بعثت له بصوره أكثر شقاوة… صورتها بالبكيني و هي رافعه يديها لفوق و بزازها الشهيه خارجه منه و حلمتها الورديه منتصبه للأمام لتجنن أتخن تخين في العالم.  و لكن وهي جالسة أمام شاشة الكمبيوتر فاتحة الصوره أمامها فوجئت بأبيه زوج أختها ورائها.

-إيه السفاله و قلة الأدب ديه. أقفلي الزفت ده و أنا ححكي لأبوكي و أخليه يوريكي شغلك. أحست نانا بالرعب لأن أباها رجل شديد…و يمكن أن يقتلها ان عرف انها تتناك في كسها منذ أن كانت في الثانية عشر من عمرها. فشهقت رعباً و استدارت ناحيه باسم تستعطفه. -أرجوك يا أبيه سماح النوبادي. و لكنها عندما استدارت لاحظت أن زبر أبيه منتصب من تحت الشورت اللي لابسه . فتأكدت أن منظر نهدها العارمين المدورين عملوا عمايلهم فأبيه ذو الخمسين عاماً المشتاق لنهود الصبايا الممشوقه. و مجرد فكرة أن ينتصب زوج أختها لمنظرها عاريه سخنتها من تحت لأنها تعشق الوساخه و الشرمطه… فقررت أن تلاعبه قليلاً بمجموعة صورها العارية.

-أنا كنت بأحاول أمسح الحاجات الوحشه ديه عشان أتوب بس مش عارفه أعملها ديليت إزاي. حضرتك مهندس كمبيوتر ممكن تساعدني من فضلك؟ قالت نانا بكل لؤم و هي تتغنج و تتمسكن في الكلام. -طيب أمري لله.  جلس علي الكرسي المقابل لها و فتحت هي ملف الصور و قررت أن تتركه ليطالع الصور براحته و تذهب هي لتغيير ملابسها. فما كان من باسم بعدما أن رأها عاريه في أحدي الي ان اغلق الملف و مسحه بسرعه لأنه إنسان محترم…و لكنه أحس برغبةٍ عارمه وشهوة كاسحه تعتري ذكره الذي لم ينتصب بتلك القوه من سنوات.  هذه المشاعر ملأته بالغضب من نانا فقرر أن يذهب إليها ليصب عليها جام غضبه فهي قليلة الربايه. و ما أن اقترب من غرفتها حتي سمعها تقول آآآآآآآآه ….. آآآآآه يا كسي بتغنج مثير إثارة تفوق أفلام السكس اللتي كان يطالعها شاباً  فلم يمنع نفسه من أن يدخل ليري ما يحدث فرأي نانا نائمةً علي سريرها الوردي  جسدها الأبيض الممشوق عاري تماماً … بزازها المستديره مستنفره في استفزاز… فاتحه آرجلها عن آخرهما كاشفةٌ عن كسها الحليق البمبي اللذي كانت تعبث به باصبعها الأوسط بخفه. -آه يا بنت الأحبه. قال و هو هائج كالثور يريد آن يفتك بها. إنتي إيه حكايتك عايزه إيه يا بت؟  –ولا حاجه يا أبيه عايزه نيك…. و متعه…. وبس. و انت أولي من الغريب و لا إييييه كان إمساكها بحلماتها و هزها لبزازها و هي تتلوي عاريه في السرير أكثر من تحمل أي رجل فخلع باسم شورته و دس زبره في كسها الضيق اللوز و أخذ ينيك و ينيك و هو يقطع في حلماتها بأسنانه حتي كب لبنه في كسها ثم سكعها قلمين وقال:  طب نيكك و متعتك من هنا و راحين عندي أنا بس يا كس أمك. فاهمه؟ فردت في دلال: حاضر يا أبيه…..