هو و هي

قصة قصيرة هو وهي كازنوفا العربي —————————— هو: طلب مني اخي الكبير ان اذهب الى مدرسة ابنته بدلا عنه لحضور اجتماع الاباء والمدرسين في المدرسة لعدم وجود وقت شاغر لديه. كنت انا في الثلاثين من عمري لم اتزوج ، وكان لي محل لبيع الملابس النسائية الجاهزة.. وفي الوقت نفسه كانت احاسيسي ومشاعري الجنسية متاججة دائما … لهذا تراني لم اتزوج لاتنقل بين زهور حديقة النساء من زهرة الى اخرى دون ان اكون ملتزما بامراة واحدة كاخي . حضرت الاجتماع ، وبعد انتهائه كانت ابنة اخي معي … تقدمت منا احدى مدرسات المدرسة وسالت ابنة اخي قائلة: هل هذا والدك؟ اجابتها: كلا … انه عمي وبمثابة والدي.عندها مدت المدرسة يدها لي قائلة : اهلا تشرفنا …ان ضحى (تفصد ابنة اخي) طالبة مجتهدة … قلت لها: هذا بجهودكم. ردت : استاذ … اعتقد اني رايتك قبل هذه المرة؟ قلت لها : ربما …. انا صاحب محل لبيع الملابس النسائية. ردت قائلة : اه … تذكرت … قبل فترةاشتريت منك بعض الملابس… ارجو ان نكون اصدقاء . قلت لها مبتسما: هذا شرف لي ومحلي تحت امرك. قالت: شكرا … ان شاء الله سازورك. ** هي : كنت في الخامسة والثلاثين من عمري… فتاة جميلة الى حد ما… تزوجت اخواتي الكبيرة والصغيرة اما انا فلم يات الحظ لي او القسمة الا مؤخرا… كنت في الليل عندما اخلد الى النوم لم تغف عيني مباشرة لان افكاري تاخذني الى عالم اخر… كنت افكر بالفارس الذي سياخذني بين احضانه … واروح ابني احلامي الخاصة حتى اذا بدأت عندي اللذة والنشوة يتصاعدان تراني اخلع لباسي الداخلي واروح افرك بظري باصبعي او بالمخدة حتى يترطب كسي من اللذة التي اشعلت حسمي وارعشته كله. هكذا كنت دائما. عندما رايت عم ضحى اعجبني … انسقت اليه لا شعوريا وهو يقف مع ابنة اخيه يكلمها … هناك قوة سحرية جذبتني اليه لا اعرف كنهها ربما لانني غير مشبعة جنسيا لان زوجي لم يشبعني … لا اعرف ولكن الذي اذكره اني انجذبت اليه. نسيت في حومة الكلام ان اذكر لكم اني متزوجة من رجل يكبرني بعشرين سنه … كان صديقا لوالدي … ارمل وغني … لا اعرف كيف اتفق مع والدي على زواجه مني … و عندما فاتحني والدي بالزواج لم اطلب منه فترة زمنية للتفكير بل قلت مباشرة : موافقة. وهكذا تزوجنا قبل عام الا ان املي خاب معه فقد كان بالكاد ينيكني في الاسبوع مرة واحدة ويبقي شبقي الى النيك متأججا… وعندما اطلب منه ان ينيكني كان يضحك في وجهي ويقول : ليست الحياة فقط نيك … الحياة واسعة وجميلة … ثم يعطيني مبلغا محترما ويقول: اذهبي واشتري لك ما تريدين. كنت لا اريد أي شيء سوى ان يشبع غريزتي الجنسية التي ظلت حبيسة تلك السنوات… شبقي المتاجج… عندها فكرت ان ابحث عمن يشبع تلك الغريزة الا انني لم اكن جريئة في تلك الخطوة … حتى اذا رايت عم ضحى قلت مع نفسي: لاجرب معه… انه شاب وسيم وحتما انه متاجج شبقا بعد ان سالت عنه ضحى واخبرتني انه غير متزوج. ******* هو: كانت جميلة الى حد ما… يعجبني هذا الجمال … امراة ناضجة … اخبرتني ضحى انها قد تزوجت قبل عام من رجل كبير السن …قلت مع نفسي : انها فتاتي … سوف لن اضيعها … ساقضي معها اجمل لحظات عمري الجنسية … ولكن كيف؟ ورحت اسال عنها ضحى كثيرا حتى انها مرة ردت علي قائلة: عمي انها متزوجة… قلت لها اعرف ولكن سؤال فقط . قمت بين يوم واخر اذهب الى المدرسة لاتي بضحى نهاية الدوام علني احظى بلقائها …وفي يوم ما خرجت ورايتها … تقدمت منها وسالتها: ست اتعرفيني ؟ ضحكت وقالت: انك عم ضحى . قلت لها كيف هي بالدروس؟ قال انها جيدة . ثم دعوتها لزيارتي الى المحل اذا كانت ترغب بشراء بعض الملابس. شكرتني وقالت سااتي. *** هي: رحبت بدعوته لزيارة المحل … وهذا ما جعلني اشغل تفكيري به طيلة اليوم وكذلك في الليل…كنت افكر كيف اجعله يسكت شبقي الجنسي ؟ كيف ينيكني ؟ ومرة اقول لا … الا انه يعود واقفا امام تفكيري بوجهه الوسيم وبجسمه المتكامل وساعديه القويين اللاتي سيضمني بهما بقوة لا كما ينيكني زوجي … ان زوجي يصعد علي ويدخل عيره في كسي وخلال دقائق يصب سائله القليل في كسي وينزل عني ويتركني متهيجة … اشتهيته لا كما تشتهي فتاة رجل … ملأ تفكيري فاصبح كل ما فيه هو كيف اجعله ينيكني ؟ خاصة في الليل وانا انام قرب هذا الجسد الهامد وهو يشخر … زوجي …وهكذا نظرت اليه وهو نائم وخاطبته : ساخونك … ساتركه ينيكني … سارتاح جنسيا معه… ساجعله يروي عطشي الجنسي. *** هو: لم اكد افتح محلي حتى كانت هي امامي … امراة ناضجة … حتما انها مهيئة للنيك … كان كل شيء يدعوني اليها … بسمتها … مشيتها … تقليبها للملابس الداخلية في محلي … حركتها بين الخانات التي تعرض الملابس … انحناءتها … كل شيء هو دعوة صريحة لي … انه نداء المرأة للرجل … اعرف ان جسدها هذا المتلوى بين اغراض المحل غير مرتوي جيدا من الجنس…. كانت في ملامح وجهها دعوة لي ان انيكها. *** هي: اعرف انه ينظر لي … واعرف ان نظراته لم تترك تضاريس جسدي الثائر اللا مشبع برغبة الجنس … كنت انظر الى الملابس وتفكيري قد اخذني الى ان افكر به … كيف سينيكني؟ ساترك جسدي له يفعل به ما يريد … سامنحك يا عم ضحى جسدي … ساجعلك تنيكني … اشبعني نيكا … ها انا اتيت بقدمي لاسلمك جسدي … اتيت لتنيكني … انا اتيت… اشبع نزواتي الجنسية … انسيني ذاك الرجل الذي لا يشبعني … قلت له باسمة : هل هناك مكان لقياس الملابس؟ اجاب على الفور وكأنه ينتظر مني هذا السؤال: تفضلي هنا . وفتح باب جانبي .. دخلت وانا اريد ان اقول له هيا ادخل معي لتنيكني… الا اني خجلت .. كانت غرفة صغي
رة على ارضيتها فراش نظيف وبسيط … وقد علقت مرآة تظهر الانسان وهو واقف … الغرفة مهيأة للنيك … تساءلت: كم امرأة ناكها هذا الرجل… حتما انهن كثيرات …. ساضاف لهن هذه الساعة … سيضيفني الى قائمة نسائه … ساجعله رجلي … سوف انسيه كل نساء العالم … وسينسيني انا زوجي الكهل … اه يا ضحى لماذا لم تعرفيني على عمك قبل هذه الايام ؟ رحت اغير ملابسي بالملابس التي اريد شرائها لقياسها على جسدي … نزعت ثوبي وارتديت الثوب الذي اريد شرائه … وكحيلة لدعوته صحت بادب: استاذ ان سحابة الثوب لا تعمل ممكن ان تساعدني ؟ دخل … يا لها من لحظات … دخل من ساسلمه جسدي … وقف ورائي … كانت انفاسه انفاس من يريد ان ينيك … نقلت لي شبقه الحار لي … قال لي : ست انحني قليلا لاغلق السحابة … كان افضل طلب طلبه رجل مني … طلب مني ان انحني قليلا ليقفل السحابة … كنت انتظر هذا الطلب … انحيت اكثر من اللازم بحيث كان طيزي قد اصبح بين فخذيه … احسست بذلك … واحس هو بذلك بحيث تحرك مارده الذي كنت انتظره من تحت بنطلونه … صحت به في قرارة نفسي : تقدم اكثر … وكأن هو قد تواردت افكاره مع افكاري … تقدم نحوي فاحسست ان عيره الذي اكتمل انتصابه قد سد فتحة طيزي من خلف الثوب …. تحركت حركة بسيطة فنزل عيره الى ما بين فخذي واصبح على فتحة كسي الحامي … كان هو يتعمد التاخير في قفل السحاب … عندها دفعت طيزي اليه … لم اتحمل التاخير … فما كان منه الا احتضنني بساعديه لافا اياهما حول بطني … لم اقل شيئا ولم يقل هو أي كلمة … مباشرة سحبني اليه ثم حملني وسدحني على الفراش. *** هو: انا متأكد انها نادتني لانيكها … دخلت … قررت ان اتأخر في غلق السحابة لارى استجابتها … وانا احاول غلق السحابة دفعت بطيزها الى وسط فخذي .. ثم تحرك طيزها حركة بسيطة اشعلت النار في جسدي … راح عيري المنتصب بين فخذيها بالقرب من كسها … عندها لم اصبر فطوقت بطنها بساعدي … وحملتها وسدحتها على الفراش. *** هي وهو : وأخذ يجوس بلم جسدها البض النابض بالشهوة…يتحسس مواضع إثارتها … وراحت أنفاسه تنفث الشبق واللذة على جسدها…كانت شفتيه قد تعرفتا على شفتيها فذهبتا في قبلة عميقة . فيما تحسست يده اليسرى كسها المتاجج شبقا والمنتوف جيدا… حرك أصابعه على بظرها بشكل مما جعلها مخدرة بلذة الجنس … وراحت تتأوه آه آه آه آ … ولا يعرفا كيف أصبحا عاريين … كان عيره مفاجأة لها… كان كبيرا … وحسدت نفسها عليه … فزادها ذلك تهيجا…. وراحت تمرر يدها عليه … داعبته …. وبدون شعور منها سوى شعور من تريد ان تلتذ راحت تدخله في فمها وتلحسه وتمصه … وكان هو مستمر في مداعبتها … ثم سكنت حركته وراح يتاوه ااااااااااااااااه وقد تقلصت ملامح وجهه واغمض عينيه … كانت هي تمص عيره وكانها تمص قطعة من الحلوى……….اااااااااااااااااه… ادخله كله في فمها … واخرجه …. وهو يتاوه اااااااااااااااااااااه . صاح بها بعد ان نفد صبره وتاججت نار الشهوة في كيانه : كفي … راح اموت …. سحب عيره من داخل فمها ورفع ساقيها الى اعلى متنيه وراح يدخل عيره المنتصب في كسها المترطب باللذة والنشوة … ساعدته على دخول عيره بان دفعت بطيزها الى عيره …. وندت منهما اهات طوال مليئة باللذة والنشوة اااااااااااااااااه …زاد من سرعة حركة الإدخال والإخراج مما جعلها تتخدر من شدة اللذة وعنفوان النيك الذي لم ترى مثله عند زوجها … وكانت هي تتمنى أن لا تنتهي هذه اللحظات التي جعلتها تصل إلى النشوة عدة مرات … فراحت تحثه على المزيد من النيك وهي تقول: نيكني .. نيكني .. حلو .. حلو .. دخله كله .. أكثر .. أكثر .. اااااااااااااااااااه وراح هو يشاركها التاوه لذة ونشوة … ااااااااااااااااااه ……وعاشا اجمل لحظاتهم الشبقية والجنسية … لقد انساها دنيتها والاهات تتزايد منهم ااااااااااااااااااااااااه حتى قذف في كسها الذي امتلا بمائها .