وأخيرا وجدت من يشبع رغباتي

أنا نجاة صاحبة 23 ربيعا جميلة بيضاء شعري أسود طويل يصل إلى أسفل ظهري عيناي سودوان كبيرتان جميلتان لدرجة أن قريباتي دائما يقولون لي لك عينين رائعتين وشفتين منتفختين متوردتين، تزوجت من مراد يكبرني سنا في حدود35 سنة رجل نحيف الجسم ضعيف البنية سارع الشيب والتهم جزء كبيرا من شعر رأسه ،

خجول قليل الكلام يعمل بدائرة حكومية ، كنا نسكن منطقة ريفية ، بعد زوجنا بسنتين أنتقلنا إلى إحدى المدن وأستأجر زوجي مسكنا في إحدى العمارات ، بقيت الأشهر الأولى وحيدة لانزور جراننا ولايزوروننا حسب توجيهات زوجي ،أما أقربائي فنادرا مايزوروننا. في أحد الأيام بينما كنت ذاهبة إلى الطبيب مع زوجي وإذ بسيارة فخمة تقف أمامنا وإذ برجل يكلم زوجي …أهلا مراد كيف الحال؟….إلى أين ذاهب ؟ رد زوجي إلى الطبيب … تفضل لإوصلكما …

.ركب زوجي ثم فتح لي الباب الخلفي وركبت، مشينا قليلا فبدأ الرجل يرسل لي نظراته من خلال مرآة السيارة ،اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار, تجاهلت ذلك في البداية لكن مع تكرارها رفعت عيني فوقعت على عينه أحسست بسهامها، ثم قرب يده ليغير من وضع المرآة فأدركت أنه يريد أن يتصفح ملامح وجهي الجميل ، وكان يفعل ذلك دون أن يلفت انتباه زوجي الغافل وكان يحدثه ويمازحه وسأله عن ظروف العمل ويعرض عليه خدماته …إذا أردت شيئا فأنا مثل أخيك …كنت أشعر أنه يوجه الكلام لي ،ونظراته الشيطانية لم تتوقف عل تصفح وجهي ، كان رجل في الأربعينات ضخم الجثة عريض الكتفين يميل إلى السمرة قليل شعر الرأس ذو شنبات سوداء عريضة لم يكن جميلا ، بل يظهر من شياكتة ورائحة عطره أنه أنيق .أوصلنا إلى الطبيب شكره زوجي ، مشينا قليلا فأحسست بسهام نظراته مازالت تخترق جسدي… استدرت غفلة عن زوجي فرأيته مازال يرقبني …قلت لزوجي من هذا الرجل ؟هذا سي الناصر صاحب العمارة التي نسكن فيها .عدت إلى البيت ومازالت نظراته تخترق جسدي بل أصبحت أشعر بقشعريرة تسري في جسدي كلما تذكرت نظراته …بعد أيام خرجت إلى الشرفة لأعلق بعض الملابس فرأيت سيارته ،ذهبت إلى النافذة وبقيت أطل من الشباك بعد مدة رأيته خارج من العمارة بجثته الضخمة كأنه أسد خرج من عرينه فهو من نوع الرجال الذي تحس بقوتهم وجبروتهم ورجولتهم ، تعمدت فتح النافذة وإغلاقهاحتى ألفت أنتباهه وماأن رآ ني حتى انتصب قائما يتفحص النافذة كأنه ينتظر أن أفتحها ليراني ثانية أحسست بذلك … تعمدت الخروج إلى الشرفة لأخذ شيئا فأشار لي بيده تجاهلت ذلك وعدت إلى النافذة أطل من الشباك …تساءلت ماذا يريد مني فهو في مثل سن أبي وأكيد أنا في مثل سن بناته …وقف مدة ثم انصرف …ومن هذا اليوم كلما فتحت النافذة أو خرجت إلى الشرفة إلا ورأيته في المقهى المقابل للعمارة ينظر لي وفي بعض الأحيان يلوح لي أويشير بيده أو يرسل لي ابتسماته ،وكنت أنا أتجاهل ذلك رغم أنني أحس بإحساس غريب …رجفة في جسدي …سرعة دقات قلبي ..وفي أحيان أحس ببلل في مهبلي …لم أفهم ماحدث لي….توالت الأيام وصورة سي الناصر مسيطرة غلي مخيلتي فأصبحت كثيرة السرحان … وكنت عندما لا أراه في الشارع أحس بفراغ كبير ووحدة …وكنت كلما خرجت إلى الحمام إلى ومشى ورائي بالسيارة دون أن يثير انتاه الناس …مع مرور الأيام توطدت العلاقة بيننا فأصبحت أرد على تلويحاته وإشاراته بابتسامات عذبة تزيد من جنونه. ذات يوم سمعت طرقا على الباب …ليس من العادة أن يطرق أحد على بابنا ، ربما أحد أقربنا جاء من الريف ليزورنا ..من؟..من؟….من؟…. لاأحد يجيب فتحت الباب فوجدت كيسا من وضعه هنا؟ ماذا يوجد فيه ؟ فتحته فوجدت بعض الهدايا …قرورة عطر من النوع الرفيع بعض الحلويات والمكسرات … ورقة أخذت الورقة عرفت أنها منه …أسرعت إلى النافذة فرأيته في سيارته ينظر إلى النافذة فتحتها وبدأت أقرأها وأنظر إليه …أحبك….حبيبتي…. يجب أن أتحدث معك…. لماذا تحرمين نفسك … فأنت جميلة جدا ….خسارة أن تكوني محبوسة بين أربع جدران …. يجب أن ألتقي بك وفي أسرع وقت…أنت كذلك تريديني لاتحاولي أن تكذبي على نفسك…. قرأت الرسالة وأحسست بالإحساس نفسه …رجفة …ارتعاش …اضطراب …قلق …وخوف …ومع كل هذا بلل كبير في مهبيلي…أرسلت له ابتسامة كبيرة وغلقت النافذة …عدت إلى تساءلاتي ماذا يريد مني ؟ فأنا متزوجة …. وفي أحد الأيام خرج زوجي في حدود السابعة صباحا بعدما حضرت له الفطور عدت إلى فراشي لأستلقي قليلا ،سمعت طرقا على الباب ،ربما زوجي نسي شيئا

، تقدمت من الباب …من؟ افتحي يانجاة فأنا الناصر….تراجعت للوراء …لماذا جاء ؟ وفي هذا التوقيت …افتحي يانجاة أرجوك أريد أن أتحدث معك… افتحي وإلا سيكتشف الجيران أمرنا….كنت مضطربة هل أفتح له الباب ؟ هل أسمح برجل غريب يدخل منزلنا؟ لم لا… ألم تكن أمي تدخل ابن عمها عندما يذهب أبي للمزرعة ، وكانت ترسلني إليه وانا طفلة ذات 4سنين ، ألم تكن أمي تقول لي أنا وأخي الصغير اخرجاوالعبا في الخارج ولا تأتيا إلا عندما أناديكما ، ألم تكن تخرجنا وتبقى هي وابن عمها ساعات وحدهما في البيت. ألم تكن أمي لها علاقة مع صاحب سيارة أجرة ؟استطعت وفي لمح البصر أن أسترجع هذه الذكريات ، تذكرت يوما كنت عائدة مع أمي من بيت خالتي وإذا بسيارة تقف أمامنا ركبت أمامه وركبت أنا في الخالف ،أمي بعبائتها السوداء وبجسمها الممتلئ فما أن ركبت حتى نزعت العباءة وبقت تضحك مع الرجل الغريب وتقهقه وكان الرجل يلاعبها ويتلمساها ، وفي أحد المنعرجات ، نزلت معه وقالت لي ابقي في السيارة واياك أن تنزلي ، ولما تأخرت نزلت وتتبعت طريقهاهما فوجدته نائما على الأرض وأمي فوقه تتأرجه عدت إلى السيارة وانتظرتها حتى عادت وهي تضحك في قمة السعادة … وقبل أن نصل ألى مدخل الريف نزلنا… استرجعت كل ذلك …

تذكرت أن أمي كانت مسيطرة على أبي ، فكثير من الأحيان تتركنا عند الجارة تتزين كأنها ذاهبة إلى العرس وتخرج ولا تعود إلا قبل موعد رجوع أبي لكي لايكتشف أمرها…لماذا لاأكون مثل أمي ، ألا يقولون أن البنت تطلع لأمها …تشجعت وفتحت الباب …دخل وبحركة خفيفة غلق الباب ، بقيت مسمرة في مكاني ،أرتعش من الخوف…تقدم مني وقال لم كل هذا الخوف …اطمئني فأنا لست مخيفا لهذه الدرجة…وبصوت ضعيف خافة ،قلت :كيف تجرِ ؤعلى الدخول إلى بيتي …أنت تعرضني للمشاكل …لويعلم زوجي ستكون الكارثة …اطمئني ياصغيرتي ..اقترب مني ومسك وجهي بيديه العريضتين …اه أنت جميلة رائعة …وضع وجهي على صدره وبدأيفرد بيديه على شعري الطويل حتى زال توتري فأحسست بقليل من الطمأنينة…قرب وجهي من فمه ورسم على شفتاي قبلة حارة ، ثم بدأيمص شفتاي ويعصرهما حتى انهارت قواي ، أخذني بين ذراعيه وأجلسني في حجره كالبنت الصغيرة التي تجلس في حجر أبيها وجلس هو على الأريكة أخذ في تقبيلي وجهي ورقتي وفمي ويعصر لساني ، ثم أوقفني أمامه وكدت أن أسقط على الأرض من شدة الدوار الذي أصابني وبدأ يديرني يمنة ويسرة وهو يقول ماهذا الجمال …رائع …يابختك ياسي مراد…عرفت تختار…. ثم بدأفي نزع ملابسي والغريب أنني استسلمت له ولم أبدي أي ممانعة أو مقاومة لعل ذكريات أمي كانت السبب في استسلامي،وماهي إلا لحظات حتى أصبحت

عارية فجن جنونه وهو لم يكف عن ترديده ماكل هذه الروعة حقارائعة ، أرجعني إلى حجره ونزل على جسمي بوسا ومصا وعضا ولم يترك بقعة إلا وترك فيها أثرا وكنت أنا مستلقية لاأقوى على الحركة ، حقيقة أول مرة أتعرض لهذا الهجوم الكاسح ، فزوجي قليل االمداعبة فيكتفي بالبوس البارد من الشفاه .فبقى سي الناصر يديرني مرة على اليمين ومرة على الشمال ومرة على ظهري وهويتحسس كل بقعة من جسدي ويلحسه بلسانه العريض ويمصه بشفتيه العريضتين.ثم وقف ونزع ملابسه صدر عريض مملوء الشعر كأنه غابة كثيفة ذراعين عريضين مشعرين ، ثم نزع سرواله فظهر لي شيئا ضخما تحت الكيلوت وماهي إلالحظات حتى أنزل الكيلوت وكشف عن حية كبيرة وما أن رأيته حتى شهقت وتراجعت للخلف وأنا أقول ماهذا يا سي الناصر… شعر بخوفي من زبهي الكبير الضخم …اقترب مني وهو يمسكه بيده ويقربه من وجهي و أنا اتراجع للخلف ، وهو يقول أنت خائفة من هذا … لماذا سي مراد لايملك مثله …كنت أقول في نفسي لا طبعا فزب زوجي لايتعدى أصابع اليد أما هذا فشيئ فضيع … لم أكن أتصور أن إنسان له زب بهذا الحجم … اقترب مني وهويقول لاتخافي سيمتعك …سيتركك تعيشين في سعادة كبيرة .هذا سسيك ظلم مراد لك … لاتخافي المسيه

كم هو رائع ..قربه من وجه وبدأ يدلكه على رقبتي ووجهي أحسست بدفئه وحلاوته ومن حين إلى حين كان يضربيني به عل خدي المتورد ، ثم أخذ يدي الصغيرة وقال امسكيه لا تخافي ، وضعه في يدي حاولت أن أمسكه بكف واخدة لم أستطع فمددت يدي الأخرى وأمسكته بكلتااليدين وبدأت أداعبه ،كان دافئا جدا ، أعجبني لدرجة أنني أردت أن ألتهمه كنت أقربه من أنفي وأحس رائحته وأتشممه وأنا أقول في نفسي رائع..رائع..رائع… أجلسني على الأريكة فأدركت أنه يريد أن ينيكني …قلت له أرجوك ياسي الناصر …لا تنيكني بهذه الحية الكبيرة فأنا لاأقوى عليه …أرجوك ياسي الناصر ….تجاهل كلامي وطوقني بذرعه القوية ووضع وبلا من البصاق على رأسه ثم بدأ يفرك به شفاه مهبلي المبلل بحمم المياه المتدفقة مني ، ثم حاول وضع رأسه وضغط قليلافشهقت وصحت واستطعت أن افلت منه …غريب قال لي فأنت كأنك مازلت عذراء ،ففتحتك مازالت ضيقة …ألا ينيكك زوجك … قلت في نفسي ياريت زوجي عنده زب مثل هذا أو حتى نصفه فقط …طلب مني مادة مرطبة مرهم فامتنعت وقلت له …اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار,لا يا سي النا صر لاتنيكني فزبك ضخم سيؤلمني ..بلل إصبعه وبدأ يفرك الفتحة بإصبعة ليوسعها قليلا …ثم أعاد الكرة فطوقني هذه المرة جيدا حتى لاأنفلت منه …

وانا تحته كالفرخة الصغيرة وهو فوقي كالعجل الثائر وأنا أترجاه أن لايدخل إلا رأسه فقط …بدأ يفرك الشفاه عدة مرات ثم بدأ يضغط شيئا فشيئا وأنا أحس قلبي سيخرج من جسدي ..فأطلقت صيحة كبيرة أسرع هو ووضع كفه على فمي حتى لايسمع الجيران الصياح ومن شدة الألم عضضت له يده …وأخيرا دخل الرأس ..بدأيطمئنني …ويمسح العرق المتصبب من وجهي …وأنا أقول له يكفي لا تدخل أكثر… حسنا لايكون إلا ماتريدين …أحسست بدفئه وحلاوته …وبدأ يحرك الرأس حتى أتعود ..ثم بدأ يدخله وخرجه مع تأوهاتي وصياحاتي وكل مرة كان يزيد قليلا حتى أدخل نصفه ،فشعرت بذلك فاستحلفته أن لايدخل أكثر ….تعود كسي علي زبهي بعدا أن أفرغت حليبي عليه …فبدأ يسرع م في الإيلاج والإخراج وماهي إلا لحظات حتى أخرجه وأفرغ حليبه على بطني وهويتأوه ويردد رائع ..رائع …ممتع حقا.. تمدد أمامي كالأسد المنهار القوى تقدمت منه ووضعت رأسي على صدره ألاعب شعره ووضعت اليد الأخرى على زبه بل حيته الضخمة لأعبه وأنا أفكر فيم حدث لي مع

هذا الوحش المفترس ،واحاول أن أقارن بينه وبين زوجي الضعيف الغير قادر على إشباعي وتلبية رغباتي الجنسية ، وكنت أسأل نفسي هل أمي كذلك لايشبعها أبي فاتخذت عشيقين أو أكثر … قام سي الناصر لبس ملابسه ورسم على شفتاي قبلة ، وقال لي من الآن فأنتي دميتي …سأعلمك فنون النيك وسأجعلك أسعد إنسانة ….قرب مني زبه وقال لي هل أعجبك ، ودون تردد قلت رائع…. قضيت النهار كاملا وأن ممددة على الأريكة منهارة القوى لاأستطيع أن أجمع فخذاي منشدة الألم حتى عندما أقف لأقضي بعض الأعمال البسيطة فأمشي كالعرجاة لقد مزقني هذا الوحش …لم أقوى على تحضير الغداء …عندما عاد زوجي تظاهرت بالمرض عرض علي أن يأخذني إلى الطبيب فامتنعت … فخرج وحضر بعض المأكولات وجلس بجانبي … ومنحين لحين كنت أصدر بعض التأوهات آي….أي…آي… فيقول مابك ياعزيزتي …أقول له لاشيئ ياعزيزي فحمى عابرة …وكنت أقول في نفسي فحبيبتك أفترسها وحش أدمي ياغافل. قضيت ليلة كاملة وأنا ممددة بجانب زوجي الغارق في سباته العميق ، أسترجع شريط ماحدث لي مع سي الناصر وأنا في حيرة من أمري … بين القبول والرفض … تارة ألوم نفسي كيف سمحت برجل غريب يقتحم عش الزوجية … كيف سمحت له أن ينيكني … لماذا لم أبد أي مقاومة … وتارة أحاول أن أجد مبررات لما أقدمت عليه …

لكنه أمتعني جعلني في لحظات قليلة أعيش في ذروة المتعة والنشوة في حين عجز هذا الحمار المدد أمامي عن ذلك طيلة سنوات زواجي به … وكنت كلما حاولت رفض ما قمت به إلا وعادت إلى ذهني صورة أمي مع ابن عمها أو مع سائق التاكسي ، فبت ليلة كاملة بين الرفض والقبول بين الأسى والسعادة … وكنت في أحيان كثيرة أنظر إلى زوجي كأنه خشبة ممددة وأقول في نفسي : ما عسى هذا الجسد الهزيل أن يفعل بامرأة مثلي تعج نشاطا وحيوية … ألم يقل سي الناصر من حق جسدك أن يتمتع من حق كسك أن يشبع … هل يسطيع هذا المدد أمامي فعل ذلك ؟… لا وألف لا… ثلاث سنوات منذ زواجنا لم يجعلني أحس باللذة والنشوة ولو مرة واحدة في حين استطاع سي الناصر ان يغمرني بسعادة لا توصف رغم الآلام التي سببها لي الا انني عشت معه اسعد أوقات حياتي … بالرغم أني بجانب زوجي إلا أنني مازلت أشم رائحة سي الناصر

رائحة عطره وعرقه المتصبب من جبينه العريض رائحة منيه القوية ما زالت تنبعث من جسدي رائحة زبه الضخم المتصلب .. ألتفت إلى زوجي وأقول : وأنت أليست لك رائحة مثله… أتفوه عليك … كل هذا وأ نا أمني نفسي بطلوع النهار و بقدوم حبيبي … وما أن طلع النهار حتى نهضت وغسلت جسمي وسرحت شعري وتزينت ،وأحسن الزينة عندي الكحل أو الأثمد كما كانت تفعل أمي ، وحضرت الفطور لزوجي ،تعجب زوجي من نشاطي وقال لي : أمس كنت في حالة سيئة وها قد أصبحت نشيطة كالغزالة….وما أن خرج للعمل حتى أسرعت ولبست ملابس داخلية خفيفة ووضعت العطر ، لم أعد إلى فراشي كعادتي بل بقيت أتنقل بين الباب والنافذة وأستعجل قدومه …. مرت دقائق عديدة ولم يأتي أصابني التوتر والقلق ، لقد تأخر ، لم يا ترى….ربما لا يأتي هذه المرة ….لابل سيأتي لا يمكن أن يترك هذا الجسم الجميل … ألم يقل لي أن جسدك رائع حقا وقليل من النسوة لهن جسد مثلك ، نادرا ما نجد عديد الصفات الجميلة في جسد واحد …الجسم الممتلئ والبياض واتساع العينين وكبرهما وبروز الثديين وتورم الخدود وجمال الشفتين بالإضافة إلى طول الشعر وجنونه .. مرت ساعة كاملة بدأت أفقد الأمل في قدومه ،

جلست على الأرض واتكأت على الجدار فاقدة للأمل … بعد لحظات سمعت طرقا خفيفا على الباب أنه هو .. أسرعت وفتحت الباب وما أن رأيته حتى ارتميت في حضنه الدافئ فطوقني بذراعيه بعد أن دفع الباب برجله ، ورفعني إلى الأعلى وأسندني على الجدار وأمسكني من أردافي وطوقته برجلاي فأصبح مهبلي على زبه المتفجر ،ونزل علي بالبوس ،كان يمتص شفتاي بقوة ورغبة جامحة ، ويدخلهما في فمه ويعض عليهما بشوق ولهفة ولسانه العريض يلاعب لساني وبدأت أتذوق رحيق فمه وعبير لعابه ، ثم نزل على رقبتي يمرر لسانه الحار عليها وكانت حرارته تزيد في اشتعالي ولهيبي وانا أحتضنه وأشد جسمه إلى جسمي ، ثم ذهب إلى أذني وارتشف حلمة أذني ولحسها كأنه أراد أن يلتهمها ،ثم نزل إلى نهداي بفمه وأخذ يلحسهما ويتذوقهما ويعصرهما بنهم وشغف كبير مما زاد في انتصابهما وتصلبهما ،كان يفعل كل ذلك وهو لم يكف عن قوله رائعة…

أنت رائعة… مما يزيد في هيجاني ، وكنت أنا مستسلمة له لم أستطع أبادله بوسا ولا مصا ، كلما استطعت أن أفعله هو أن اتشبث به وأجذب جسده إلى جسدي…أخذني بين ذراعيه كالدمية الصغيرة وقال لي :اين غرفة نومك ؟ فأومأت برأسي أن لا … لم أرده أن ينيكني في فراشي زوجي .. فأعاد وقال لي: قلت لك أين غرفت نومك ؟ أريد أن انيكك في غرفة نومك وعلى فراش زوجك… حاولت الرفض … لكنه كرر ذلك فأشرت برأسي إلى الغرفة … كانت الغرفة كما تركها زوجي ليست مرتبة ولامنظمة …

وضعني على السرير وجردني من ملابسي ،ثم نزل على جسدي بوسا ومصا ولم يترك بقعة إلا وأشبعها وكان يركز على المناطق الحساسة التي تزيدني شهوة وشوقا ، وكان يعرف كل صغيرة في جسدي كأنه استاذ متخصص في الجسد, كان يفرك بأصابعه على بظري وكسي وأن أتأوه واتلوى من اللذة وكلما تأوهت زاد هو في الحركة .. لا أدري كم مرة أفرغت ماء كسي الأكيد اكثر من مرة … ولما زاد هيجاني …وقف ونزع ملابسه وظهر لي هذا الصدر العريض الكثيف الشعر ، وزبه الضخم المتصلب …قرب زبه من وجهي وقال : تريدين زبي…

لا أعطيه لك اليوم سأتركك هكذا تتعذبين … كان يقول ذلك وهو ماسك بخصيتيه وتارة يقربه من فمي وتارة أخرى يبعده …وكنت أنا كلما قربه مني إلا وفتحت فمي وأخرجت لساني وكانت رائحته القوية تزيد في ناري واشتياقي ،أريد أن أمسكه أريد أن ألحسه أن أدخله في فمي ، لكنه كان يمنعه عني …لماذا يفعل به هكذا ؟ لماذا يعذبني ؟ لماذا يزيد في إشعال نار شهوتي ؟ ثم ابتعد قليلا عني وقال لي أذا اردت أن اعطيه لك فتعالي ،وجدت صعوبة في الوقوف من أثر ما أصابني ، قال لي تعالي وامشي على أربع كالكلبة على يديك ورجليك امتنعت في البداية ولكن مع اصراره وشوقي له فعلت ذلت وبدأت اقترب منه على اربع كالكلبة العطشانة

وكان هو كل ما اقتربت منه الا وابتعد قليلا ، ثم ثبت في مكانه ،وقال لي لا أعطيه لك حتى تلحسي رجلي ، لماذا يفعل بي هكذا ، فنزلت على رجله بوسا ولحساثم دفعني برجله على الأرض ووضع رجله على وجهي وانا ابوس رجله ، ثم جلس على الفراش وفتح رجليه ، اقتربت منه وأنا أمشي على أربع حتى دخلت بين رجليه ووقفت على ركبتي واردت أن أمسك زبه لكنه أبعده عني … هل تحبين زبي ؟ هل أعجبك ؟ هل تريدينه ؟ أجيبي يا قحبة … لا أدري كيف وقعت علي هذه الكلمة ، لكنني استحسنتها منه …. هل أعجبك زبي يا قحبة …. هل هو مثل زب زوجكي …كنت أفول في نفسي ياريت …لا أعطيه لك حتى تتكلمي … تشجعت وقلت : أعجبني كثيرا وأحبيه ، أرجوك لا تزيد في عذابي …قربه من فمي وتركه لي ، لم أستطع لمه بيد واحدة لضخامته ، بدأت أمرر أصابعي عليه وأحس بحرارته أمسكته بكلتا يدي وبدأت في تقبيله ، ثم بدأت أمرر لساني وشفتاي عليه وألحس له رأسه البارز كقطعة فطر كبيرة ، عجيب في لحظة أصبحت بارعة في اللحس

، هذا الذي لم أفعله مع زوجي ، ثم أخذت ومررته على وجهي وعلى خدي وأشم رائحته التي لا مثيل لها وأتأمل عروقه البارزة ،… ثم أخذه وطلب مني أن أفتح فمي أدخله في فمي وكان يدفعه حتى كاد يخنقني ثم يخرجه ثم يدخله وكرر ذلك عدة مرات مما زاد في لهيبي لدرجة ان أنفاسي كادت تنقطع و كدت أتقيأ … وضعني على السرير وفتح رجلاي وأخرج من جيبه مرهما ووضعه فوق رأس زبه ووضع قليلا على فتحة كسي المبلل بحمم المياه المتدفقة مني ، وضع رأس زبه على كسي وبدأ يفرك بظري ثم بدأ في إيلاجه بعدما ترجوته أن يفعل ذلك بهدوء ، بدأيضغط شيئا فشيئا وصيحاتي تتعالى وأهاتي تتولى … أي …أي….أي… يؤلمني .

.أي لا أستطيع أن أتحمله … أرجوك إنه يوجعني …وكنت في كثير من المرات انفلت منه …. فواصل في الضغط حتى أدخل رأسه المتورم مما زاد في هيجاني وصيحاتي التي ربما أسمعت من في الشارع، ضغط على كتفي بيديه ومسكني جيدا ثم زاد في الإيلاج حتى أدخله نصفه وترجوته أن لا يزيد أكثر ….، لكن لا حياة لمن تنادي ، فواصل في ادخاله حتى ב، نزل على شفتاي بوسا ومصا ..اطمئني لقد دخل كله… لم أصدق كيف بكسي الصغير الضيق أن يسع لهذه الحية الكبيرة ، لكنني وجدت متعة لا نظير لها …جذبني قليلا إلى طرف السرير … وبدأ في النيك ،كان ينيكني باحترافية كبيرة وكان من حين إلحين يخرجه ويضع عليه وابلا من البصاق ثم يدخله ، قال لي سأجعل كسك أوسع ما يمكن …كان يدفع في العمق وأحيانا يدفع إلى الجانبين، كان ينيكني بعنف ونهم ، وكنت أنا تحته اتلوى واصيح من شدة ما أصابني من الوجع وجسدي يسيل عرقا وهو غير مبال ماض في عمله…

ثم أسرع في الإيلاج وارتفعت صيحاته وأنينه حتى أفرغ ماءه في كسي المملوء أصلا بمياهي ، تمدد أمامي وتمددت أنا بجانبه منهارة ضعيفة والمياه تسيل على فخذي … بعد مدة أخرج سجارة وبدأ يدخن …وضعت راسي على صدره وبدأت ألعب بشعر صدره…., وهو يعبث بشعر راسي المتطاير على جسده …. قال لي : تعرفي يا نجاة من المرة الأولى التي رأيتك فيها مع زوجك وانا كان عندي شعور غريب انه يأتي اليوم الذي انيكك فيه كنت أحس بداخلي انه يأتي اليوم الذي تكونين فيه بين أحضاني وها انت بين أحضاني فعلا … ثم قال… لا يمكن أن أبقى أجيئ اليك هنا ، ربما يعود زوجك من العمل ،

أو يأتي أحد أقربائك فجأة ربما سيكشف الجيران أمرنا … رأيت كلامه صواب ، وقلت له : ما العمل إذا ؟ قال : لا بد أن نلتقي في مكان آخر ..لكن زوجي لا يسمح لي بالخروج إلا للحمام مرة واحدة في الأسبوع …. لا يا حبيبتي يجب أن تقنعي زوجك بالخروج … سأرسل لك إحدى قريباتي تتعرفين عليها ، وقولي لزوجك لقد تعرفت عليها في الحمام ، وهكذا تتبادلين الزيارات معها ، هكذا نجد فرصة ان نلتقي خارج بيتك … ،فأول خطوة أن تخرجي من هذا القبر …

ثم نزل علي بوسا من شفتاي حتى تصلب زبه ، وعادت الشهوة من جديد … نومني على ظهري ورفع ظهري قليلا ثم أدخل زبه بكل سهولة ، قال : أرأيت كيف اتسع كسك ….بدأ يدفعه ويخرجه بقوة ،حتى أفرغ منيه، وقف ومسح زبه على جسدي ولبس ملابسه وأنا مرمية على السرير … وضع لي مبلغا من المال على صدري … تعجبت من تصرفه هذا ، وقلت له : عيب يا سي الناصر هل أفعل معك هذا من أجل النقود ، أرجوك خذ نقودك … قال : لا يا حبيبتي فلكل شيئ ثمن ، استغربت منه هذا الكلام … ترك النقود على جسدي وانصرف …)