أسخن أقاصيص نيك عربي مشوقة و مشتعلة جداً

أجمل أقاصيص نيك عربي ساخن من بينها هذه القصة الساخنة جداً التي تبدأ حكايتها مع الفتاة اليافعة أميمة. فهي كانت جميلة و أروع ما يميزها هو جسدها النحيف لكنه مع ذلك شهي جداً. بزازها مملوء و أجمل ما يميزه هو أنه منقسم باحكام ، غير متلاصق ، ذلك ما جعل كلا البزاز أن يأخذ راحته و يظهر كالعنقود المتدلي. أما خصرها و بطنها هما أهم ما جعلها تبدو فاتنة ، جعلا كسها يظهر بوضوح بين فخذيها المتباعدين المملوئين. كل هذه الصفات جعلت لديها الكثير من الشباب المعجبين بها أو بالأحرى بجسدها الرقيق الجذاب. لكنها كانت تصد كل شاب يحاول مراوغتها خصوصا أنها لم تجد الشاب المميز الذي تصبو أن يكون معها.. و كانت أميمة تدرس في إحدى الجامعات ذلك ما جعلها عرضة مطلب مواعيد جنسية من قبل الشبان و مع ذلك كانت ترفض بإستمرار ، فقد كانت هذه الفتاة تبحث عن شخص مميز و كامل الصفات كي تمنح لها جسدها المثير.

صادفت أميمة ذات يوم من أيام الدراسة شابا وسيما ، رياضي البنية ، فيه كل الصفات التي لطالما كانت الفتاة تبحث عنها ، خصوصاً حينما جمعت بينهما لقاءات عديدة عادية. لكن سرعان ما أعجب الشاب بأميمة – و هذا أمر طبيعي – بجسدها و خفة ظلها و رآى فيها كل المميزات التي يعشقها في الفتاة الحلوة. فتعددت اللقاءات بينهما و أخذ كل منهما يحاول التقرب من الآخر حسب طبعه ، فتعددت مواضيع الحب و الرومانسية و الإعجاب و الجنس.. إلى أن فتح موضوع هذا الأخير. فقالت الفتاة عما تحبه في النيك و كذلك قال الشاب فيما يشتهي كذلك. إلى أن وافقا على موعد جنسي ساخن يكون في بيت مأجور. و عندما قربت ليلة يوم لقاء الغد ، اتصلت أميمة بعشيقا الوسيم ، و راحت تفصح له عما كانت تفعله من ترتيبات جسدية ، فقالت له أنها كانت تستحم بالماء الساخن و أنها قامت بإزالة شعر كسها و فخذيها و أنها الآن فوق سريرها في غرفتها المظلمة ، عارية تماما و أنها تنتظر صباح يوم الغد بفارغ الصبر. و أضافت له أنها تخفي إليه مفاجأة و هي في اللباس الذي ستكون عليه حينما تكون بين يديه..فكشف لها الشاب أيضاً ما فعله من تحضيرات جسدية و قال لها أنه قام بإزالة شعر زبه حتى برق لمعانا.. جاء الصباح ، و تقابل الشاب مع أميمة فى المكان المحدد و ذهبا معا إلى البيت الذي استأجراه. و حينما دخلا البيت ، قالت أميمة لعشيقها بعدما أن دخلت الغرفة و بقت حذو الباب :” أنتظر قليلا ريثما أغير ملابسي” فأغلقت الباب ، فشرع الشاب ينزع ملابسه الواحدة تلو الأخرى حتى أصبح عاريا تماما..و برز زبه المنتصب و الطويل ، فشرع يداعبه بيده. فتحت أميمة الباب و قالت في نغمة لذيذة و مغرية ” عشيقي ، أدخل ” و مدت له يدها الرقيقة و جذبته نحو الباب فقالت له ” كم أنت جذاب و ساخن و انت عاري” فقال لها مسرعا ” آه.. و انت أيضاً بهذا الفستان الأسود الشفاف القصير المثير” فإقتربا من بعض ، و وضعت أميمة يديها على عضلات صدره الضخمة و قام هو بدور يداعب بزازها المملوء ، و أخذا يتبادلان القبل بشراهة ، خصوصاً من قبل الفتاة التي كادت ان تمزق شفتاه..في أمتع أقاصيص نيك عربي ساخن.

بعد القبلات الحارقة ، اشتعل فتيل لذة النيك ، و أصبحت الأيدي تتلاعب بين الأسفل و الأعلى. إذ مسكت أميمة زب الشاب بيدها و أخذت تخضه بقوة و سرعة ، أما الشاب فشرع يداعب بظرها المصقول و الناعم جدا و يتحسس دفء كسها الساخن ، حينئذٍ حضنت أميمة عشيقها بقوة جسدها و توجهت به فوق السرير و جعلته يتمدد فوقه على ظهره ، و بحركة خفيفة و غاية في الإشتعال ، قفزت الفتاة الممحونة في النيك فوق فخذي الشاب و شرعت تمص زبه المنتصب مصا عنيفاً حتى أوجعته من رأس زبه من شدة المص..جعل الشاب يتأوه تأوها حارا و ساخنا من روعة ما شعر به من هيجان مثير. و ذلك ما جعل أميمة تزداد لهفة ، فمسكت زبه الكبير بيدها و المشبع بلعاب فمها و وضعته في مقدمة ثقب كسها الأحمر الضيق جدا.. و الذي لا يبرز منه سوى شق رقيق مستفز..و بدأت تهبط بهدوء شديد بجسدها الرشيق المسبوك ، فدخل رأس زب العشيق في جوف مدخل كسها الذي بدأ بإخراج الإفرازات المنزلقة..فصاحت صباحا لذيذا زاد لشعور الشاب حلاوة أخرى..خصوصاً حينما يحس أن زبه يخرق في لحم رطب ضيق..فأخرجت الفتاة رأس زبه من داخل كسها عندما ارتفعت بجسدها إلى فوق..ثم نزلت به من جديد فدخل زب الشاب في كسها شطره ، فأحست أميمة بوجع شديد جعلها تصرخ مرارا اما الشاب فكان يتلذذ في تأوه خافت..و بعد أن تلين كس أميمة و توسع قليلا بحجم زب الشاب.. شرعت تنزل و تصعد بسرعة و زبه يدخل و يخرج بإثارة تاركاً صوتاً لذيذا جدا و هو صوت النيك الساخن..و بعد لحظات من النيك الحارق هتف الشاب إلى عشيقته بأنه سيقذف المني..فواصلت النيك بأكثر سرعة و قوة مما جعل كسها يشتعل لذة من الداخل في نفس الوقت أخذت تفرك بظرها بقسوة فصاح الشاب مكررا هذا الصوت “آه..آه ه ه ه ، آه ه ه ” في أروع أقاصيص نيك عربي حار جدا