الزب يثيرني و يشعلني و لم ارتح حتى دخل في كسي

انا فتاة جميلة جدا و الزب يثيرني الى درجة رهيبة جدا فانا احب الزب و امضي تقريبا كل وقتي في مواقع النت بحثا عن صور ازبار كبيرة ورجال من ذوي الزب الكبير و عمري ثمانية عشر سنة و لكن ابدو اصغر من ذلك العمر لان ملامحي بريئة جدا . و جسمي جميل و صدري نافر  وطيزي مدور و كبير و بشرتي بيضاء و من شدة ما كنت اشاهد الازبار ذات مرة ادخلت في كسي علبة احمر شفاه و قد خفت و ذهبت الى الدكتورة لتكشف عن كسي وعذريتي لاسمع منها احلى خبر في حياتي حين قالت انك مازلت عذراء  واخبرتني ايضا اني غشائي مطاطي و لن يتمزق الا بعد الولادة اي انه لا يوجد زب يستطيع ان يمزق غشائي مهما كان حجمه . و من يومها و انا ابحث عن الزب باي وسيلة لكن من سوء حظي اعيش في اسرة كثيرة العدد و لي اخوة عددهم ثمانية و اغلبهم لا يعمل فانا مراقبة تقريبا طوال الوقت و قد رسبت في دراستي و اريد ان امارس الجنس و الزب يثيرني و حتى ابناء الجيران لا استطيع ان اختلي باي احد منهم مهما فعلت  . و اخيرا لاحت لي افضل فرصة في حياتي حيث يومها كنت وحيدة في البيت و قد توفي احد الجيران و جميع افراد البيت هرولوا الى بيت الجيران و بقيت وحدي

و اشغلت الكمبيوتر  على مواقع الرجال العراة و رايت ازبار ضخمة و قد هجت اكثر و الزب يثيرني سواءا المنتصب او المرتخي  لكن اكره الزب الصغير او المنكمش جدا بل احب الطويل السميك الذي ينتهي براس كبير حوافه مثل حواف الفطر . و  بقيت انظر الى الازبار و انا احك كسي و ادخل فيه الخيار و استمتع بالاستمناء حتى سمعت دقات على الباب فاسرعت باخفاء كسي و لبست كيلوتي و اطفات الكمبيوتر و فتحت الباب لاتفاجئ برجل كان يظهر انه جاء من الريف كبير و حجمه ضخم جدا و كان اسمر يسالني عن بيت فلان و كان يقصد بيت الرجل المتوفي و نظرت مباشرة الى منطقة زبه و انا اجيب و استغرب الرجل من نظراتي ثم اشرت له الى الطابق الذي يسكن فيه و شكرني و غادر . ثم بقيت انظر اليه  وانا متاكدة انه يملك زب في مستوى احلامي و لكنه التفت مرة اخرى و هو ينظر الي و انا كنت بملابس البيت اي تقريبا غير مستورة بما يكفي و ابتعد عني حوالي عشرة امتار و انا مازلت امام الباب انظر اليه ثم توقف و نزل مرة اخرى و عاد الي و تبسم  وقال ما لك تنظرين الي يا ابنتي و هو لا يعلم ان الزب يثيرني و انا اخاطر بالكلام معه من اجل زبه

ثم فتحت الباب اكثر و طلبت منه ان يدخل و نظرت مرة اخرى في زبه و هنا مرر يده على زبه و كانه يقول انا جاهز يا بنتي و تبسمت و انا انظر الى زبه ثم قال هل تريدين ان اخرجه فاشرت له براسي نعم و انا ابتسم و بدا يفتح سحاب بنطلونه  وانا يكاد قلبي يتوقف لان الزب يثيرني و انا سارى اول زب في حياتي . و لم اصدق ما كنت ارى واااااو كان احلى و اكبر و اجمل زب ريفي اراه حيث لم ارى له مثيل حتى في افلام السكس و راسه كبير جدا و حين اخرجه بقي يحركه حتى انتصب و كان اسمر اللون عليه حلقة خلف الراس داكنة و راسه وردي غامق و كبير جدا و لمسته و هو واقف خلف الباب و لعبت به و اخبرته ان كسي مفتوح و هو ربما لا يعلم عن حكاية الغشاء المطاطي . و هاج الرجل اكثر و انا اقبله  وانزل كيلوتي بين الركبيتن و ارفع الفستان ثم درت و اعطيته طيزي و بدا يلمس و امسك زبه و كانت قبضة يده كبيرة جدا و اصابعه جد غليظة و بدا يدفع زبه و انا اغلي و ارتعش حتى قبل ان يدخل زبه في كسي انا لم اكن اتصور ان الزب يثيرني الى تلك الدرجة

و لما ادخل نصف زبه احسست انه ملا كسي و لم اكن اعلم ان زبه انتصب اكثر الا حين ادخله كله لاحس ان زبه سيصل الى بطني و هو في كسي و المتعة كبيرة جدا و الزب الريفي السميك ينيكني بقوة و هو يمسكني من طيزي و يتحسس . و حتى هو كان ساخن جدا لانه لم يستمر اكثر من دقيقتين حتى سحب زبه من كسي و شعرت بفراغ رهيب و بدا يقذف فوق طيزي و يتاوه بقوة ثم فتحت له الباب و خرج و هو يغلق سحاب بنطلونه و انا الى الحمام انظف المني من الطيز و من يومها و الزب يثيرني و كلما ارى رجل اشتهيه


اجرا مشهد في تاريخ السينما العربية مع هيفاء وهبي تقبيل شفايف حار جدا  ولعب بصدر هيفاء وهبي بطريقة تهيج و تجعل اي زب يقوم على هذا المشهد الساخن الحصري الممنوع من العرض

شاهد هيفاء وهبي و هي ساخنة و حارة في النيك و البوس

ادخل هنا