القحبة الجزائرية تعشق الزب الكبير و تنيك فور و تموت على النيوكي – الجزء 15

انا هي النياكة الكبيرة و القحبة الجزائرية الي عمري ما نمل من النيك و الزب و نحب نتعارف على رجال جديد كل يوم و كنت نشوف انواع و انواع من الزبوبة الكبار و الصغار بكل الاحجام و الالوان و كلها نحبها و انا اكثر حاجة تعجبني في الزب هي النعومة تاعو و الحرارة كي يكون في سوتي بغض النظر عن الزب اذا يكون كبير و لا صغير . و مسعود من بين الرجال لي عمري ما ننساهم على خاطر نياك تاع الصح و عرف كيفاش يوصلني و هو عندو زب عادي متوسط في الحجم ما بين 15 و 16 سم و ماشي خشين بزاف و كي كنت نرضع لو كان يحكمو و يضربني بيه سقالي و عرفت بلي راني مع رجال نياك

و كي فتحت لو رجليا بدا الزب يسخنني و هو يبانسيلي و يطبع في الراس و القحبة الجزائرية تسخن قدام الزب و مسعود يهيج فيا و من بعد خطف زبو و طبعو بقوة في سوتي و دخلو للقلاوي و بدا ينيك فيا و انا غير بديت ننازع حسيت بلي البنة تاع النيك صح كانت شابة ماشي تمثيل . و مسعود عندو زب سخون اكثر من اللزام حتى حسيت بلي راهو يحرق في سوتي و قلاويه كانو يدغدغو سوتي كي يخبطو عليها و انا ما زالني ننازع اه اه اه اه و مسعود يطبع و يبوس فيا من الرقبة و في ظهري و من كثرة الشهوة كان يخلط في الزيزة و يخبش فيها بقوة و القحبة الجزائرية ذابت و نسات روحها

وسخن اكثر مسعود و دورني ليه و دخل زبو كامل و انا عجبني المنظر تاع الزب كيفاش كان يتحرك في السوة و مسعود يطبع فيه و يبوس و يخلط تخلاط سخون بزاف و فلورتي مليح و انا نوحوح اه اه اه اح اح اح . و كانو يديه يتحركو على كامل الجسم تاعي و يعجبوه الفخاذتين كي يستحلى عليهم و انا يعجبني الزب لي زاد سخن اكثر و خلى السوة تاعي تزلق و مشمخة مليح و حابة نعيط اكثر على خاطر الشهوة كانت بنينة بزاف و القحبة الجزائرية تحب تستمتع بهذوك اللحظات الشابين كي تكون تدذي الزب البنين فيهم بصح مسعود جاتو و كان حاب يطير و بديت نسمع فيه ينازع اه اح اح اح .

و طبع لي مسعود زبو الي كان بالكابوت كامل في سوتي و خلاه يزنن و هو يعيط اه اه اح و الزب يخرج القطرة مور ختها في داخل الحتشون و مسعود عاجبو الحال و ذايب و انا عاجبني الحال ثاني و حتشوني كان يغلي و حسيت برعشة حلوة و شابة بزاف  . و بداو يديه يترخاو على جسمي بعدما خرج الشهوة و من بعد طلقني و باسني و قال لي عمري انت مليحة و حنونة و انا ثاني القحبة الجزائرية عجبني الزب تاع مسعود و عجبني النيك معاه و ككنت حابة نديرو حنوني