انيك الشرطية في مكتبها و اذيقها زبي في جنس ساخن جدا

حين تسمعون اني كنت انيك الشرطية في مكتبها في المحافظة داخل قلب مركز الشرطة سوف تستغربون  ولكن حين تقرؤون قصتي ستعجبكم و تحرك شهوتكم بالتاكيد فانا حدث معي الامر بغرابة شديدة و الشرطية لا اعرفها . كانت عادية في وجهها و شعرها ايضا ليس ناعم  وقصير اما طيزها فهو جميل جدا فهي سكسية و تصلح للنيك رغم قلة جمالها و في ذلك اليوم تخاصمت مع شرطي في الطريق حيث طلب اصدقاءه ثم اخذني الى مركز الشرطة للتحقيق  و انا لم اكن خائف تماما لاني لم اخطئ في اي شيء . و لما وصلنا ادخلني الى مكتب فيه تلك الشرطية و من خلال جلستها و نظرتها ادركت ان هذه الشرطية من النوع التي تحب الزب و خرج الشرطة بعدما طلبهم الضابط في مهمة و تركوني معها و مثلما هو معلوم فان رجال الشرطة عادة ما يتعمدون ترك الناس هناك لساعات طويلة قصد الانتقام منهم  و انا كنت فائزا في النهاية لاني وجدت نفسي انيك الشرطية

و بدا الامر في الاول حين سالتني اين اسكن فاخبرتها و سالتني عن امراة تسكن في حينا و عرفتها و كانت امراة عاهرة معروفة في الحي ثم تعارفنا و اخبرتها انها جميلة و سكسية و انا اتعمد التغزل بها حتى احرك غريزتها و اعطتني رقم الهاتف . و اخبرتها اني بلا صديقة و اني اريد ان اصاحبها و انا كنت اريد ان انيك الشرطية ام الطيز و زدنا من وقاحتنا حيث صرنا نحكي قصص سكس و نضحك و بعد ذلك اخبرتها ان زبي انتصب و الشرطية نظرت مباشرة اليه و ضحكت ثم اقتربت مني و لمست زبي و تحسسته و قالت سوف اهيج شهوتك و ارتكك تحترق و هي تتحسس على زبي . و انا قلت لها حرام عليك تهيجيني و طلبت منها ان تقبلني من الفم و قربت فمها مني بطريقة مهيجة  وساخنة من دون ان تعطيني القبلة و هنا انا كنت هائج جدا ونسيت اني في مقر الشرطة

و ضممتها الي بقوة كبيرة و قبلتها و انا كانني اغتصبها و الشرطية كانت من جهة تريد الزب و من جهة كانت خائفة و انا كنت انيك الشرطية و اقبلها و اتحسس على ذلك الطيز و صدرها ملتصق في صدري بقوة . و قبلتها من شفتيها و انا الحس خدها و لسانها و اخرجت زبي و راحت الشرطية تلق الباب حتى لا يدخل علينا احد علما انا كنا في مركز شرطة صغير و في الطابق الثاني و رات الشرطية زبي امامها و امسكته و رضعته و كانت ممحونة جدا و ساخنة و تحب الزب و تعشق المص و الرضع ثم طلبت مني ان ادخل زبي في طيزها

و نظرت الى فتحة الشرج الحمراء التي كانت داكنة اللون من شدة احتكاك الزب فيها و لما وضعت الراس و دفعته شعرت ان الفتحة كانت تقاوم فهي ضيقة رغم انها تستقبل الزب بكثرة . و ادخلت زبي و انا انيك الشرطية بقوة و استمتع و شهوتي حارة و عالية جدا ثم انفجر زبي داخل الطيز و قذفت بكل حرارة و انا اذوب و الهث اه اه اه اه و الشرطية ايضا اعجبها زبي و سخنت كثيرا حين نكتها


شاهد طالبة تصور استاذها الجامعي الكهل ينيكها في بيته من دون ان يشعر و يمارس معها النيك لمدة 20 دقيقة كاملة بكل الاوضاع و هي متمددة و متجاوبة و قد اعجبتها النياكة الساخنة جدا و الحقيقة رغم انه كبير في السن لكنه نياك و زبه قوي و الفيديو من الاردن او العراق

فيديو مجاني و ساخن جدا

ادخل هنا