اورع نيك ساخن مع جارتي ام انتظار

مع جارتي ام انتظار قصة نيك قصيرة كازنوفا العربي – كلنا يحب الجنس ، الا ان البعض من مخلوقات الله ومنها نحن البشر يستطيع ان يتسامى لاسباب كثيرة على هذا الحب وذلك الهوس الجنسي ، اما الاخرون فليست لهم القدرة على ذلك التسامي ، ومنهم انا في نفسي كما في نفوس البشر الاخرين هذه الغريزة، الا انها كانت دائما في حالة هيجان واثارة اكثر من اللازم . منذ ان وعيت على الحياة التي اعيش في كنفها ان كان ذلك داخل العائلة او المجتمع وانا احس ان شيئا ما يعتمل في داخلي عندما تحممني والدتي وتصل الى عيري وتغسله بيديها ،او عندما ارى الكس الصغير لاحدى اخواتي … لا اعرف لماذا …. كان شيء ما في داخلي يعتمل…. يمتد من راس عيري حتى قمة راسي مارا بمعدتي التي تنقبض كثيرا . في سن العاشرة رايت صدفة كيف ان والدي كان راكبا على امي وهو عاري في نيك شديد ، فيما ملابس امي وهي نائمة على ظهرها قد انحسرت عن ساقيها وبطنها ونهديها الذين رضعت منهما كما رضع منها كل اخوتي وما زال اخي الرضيع يرضع منهما ، لا اعرف ماذا كانا يعملان، الا اني هرولت مبتعدا عن الثقب الذي كان موجودا في خشب باب الغرفة وخرجت الى الشارع وانا ما زلت افكر بما رايت ،

واول شخص صادفته هو صديقي سلام الذي كان بعمري وشرحت له ما رايت فضحك وقال :انا في كل ليلة ارى المنظر نفسه الا اني اغطي راسي باللحاف . كانت بيوتنا عبارة عن غرفة واحدة تتجمع فيها العائلة ، ناكل فيها ، ننام فيها معا . سالته: وماذا كانا يفعلان ؟ قال: كل رجل وامراة يعملان  نيك مثل ذلك ، حتى اختي الكبيرة المتزوجة رايتها وزوجها يعملان ذلك عندما بت عندهم مرة. ورحنا نسال اصحابنا حتى اجابنا صديقنا وائل وهو يضحك ويقول: اغبياء انهم يتنايكون. وعرفنا ما هو النيك ، ورحنا نضحك ، الا اننا لم نفكر مرة ان نفعل مثل فعلهما لانا كنا قد فهمنا ان هذا يحدث بين الاب والام. كنت في سن الثالثة عشر قد استجبت لمداعبات جارتنا ام انتظار، المراة الشابة التي لم تلد طفلا منذ ان تزوجت قبل خمس سنين ، وقيل وقتها ان زوجها عاقر ، ومن قال انها هي العاقر ، الا انها كانت كثيرا ما تنادي علي لاشتري لها بعض حاجياتها من دكان المحلة ،وفي كل مرة كانت اما ان تقبلني او تقرص خدي … وفي اول الامر كنت اعتبر ذلك من باب الشكر لي ، الا اني بعد اكثر من شهرين احسست ان عيري كان ينتصب ويتبين انتصابه من خلف الدشداشة ، وقد انتبهت لها انها كانت تنظر اليه في كل مرة ، بعد عدة انتصابات احسست ان شيئا ما يسيطر على جسمي ، ربما كان يرتعش  رغبة في نيك ساخن ، او كانت معدتي تنقبض ، او ان قدمي احس بهما لا يحملانني ،

فكنت في البداية اهرب منها ، وبعد عدة مرات رحت اتجاوب مع قبلتها ، كنت انا اشاركها القبلة فاحست بي هي ، وراحت هي تضمني بقوة الى صدرها  و هي ترجو نيك معي، وتروح تمطرني بالقبلات في كل مناطق وجهي ، واسمعها تتأوه ، ثم تدفعني عنها وتعطيني بعض المال وتامرني ان اخرج من دارها . عرفت من خلال احاديث اصدقائي ان هذا يسمى نيك ، وراحت بعض صور الممثلات الجميلات تتناقل بيننا … كنا لحد هذا السن لا نعرف شيئا عن الجنس او العادة السرية حتى انتقل الى محلتنا الصبي جلال من محلة اخرى ، واصبح صديق لي لان دار عائلته يقع قرب دارنا وطلب مني ان انيكه ، ولاول مرة اعرف معني نيك  عمليا ، كان هو قد ناكه الكثير من ابناء محلته السابقة منذ ان كان في سن الثامنه ، وقد حدثني عن اول نيكة له عندما اغتصبه جاره الرجل المتزوج صاحب المحل في المحلة ، قال لي: انه المني وبقيت ابكي لاكثر من نصف ساعة ، اذ ملأ لباسي الدم فقام هو بغسله ، وطلب مني ان لا اخبر احدا لاني سانفضح ويقتلني والدي ، وقال لي كل يوم تعال الى المحل وخذ ما تريد … وكنت قد قبلت بعرضه الا انه كان في كل ما ااتي الى محله يطلب مني ان ااتي وقت الظهر ليعطيني ما اريد و يمارس نيك معي ، وكان يدخلني داخل الغرفة الصغيرة الملحقة بالمحل وينيكني… وهكذا بقي ينيكني اربع سنوات حتى جئنا الى محلتكم ، وافتقدته وانا اريدك ان تكمل ما بدأه ،

وبقيت عام كامل في نيك معه ، حتى ارتحل الى مدينة اخرى ، فيما المراة جارتنا فقد كانت مداعباتها وتقبيلها لي قد استطعت انا بعد ان تذوقت حلاوة الجنس مع جلال ان احولهما الى لعب بكفي بنهودها … ثم ادخلت يدي الى نهودها مباشرة ، ثم طلبت منها مرة ان تنام على ظهرها … فوجئت بطلبي وقالت لي بلهجتها الريفيه: مكموع شمعلمك هذا؟ قلت لها نامي والا ساخرج واخبر اصدقائي ماذا كنت تفعلين لي منذ سنوات … ضحكت وقالت : وهل تستطيع ؟ قلت لها وانا احاول انامتها: انا رجل … وكانت اول نيكة لي لامرة تكبرني بعشر سنين … وذقت حلاوة نيك الكس والطيز الصبياني … وعندما ارتحل جلال بقيت انيك بالجارة دون ان اخبر احدا من اصدقائي خوفا ان يشاركني بها ، حتى اذا اكملت دراستي الاعدادية ورحت الى العاصمة لاكمل دراستي الجامعية كنت مهيئا لامارس الجنس مع الفتيات ، وبنفس الوقت كانت جارتي تنتظر اجازتي باحر من الجمر. في هذه القصة ساروي لكم النيكة الاولى لجارتي التي شكت بي في ان اكون قد اصبحت رجلا استطيع ان انيكها. *** كان عيري قد وجد طريقه اول مرة في طيز جلال وقد عرف اللذة ورايت بام عيني سائلي يخرج من عيري في اول نيك له … وقد اهتز بدني كله بارتعاشة لم يرتعش مثلها سابقا … بل رحت اصرخ … حتى ان جلال سالني ما الذي حدث ، اذ استغرب مني ذلك ، وايضا مسكته مسكة قوية من خصره خوفا من افلاته … كنت وقتها هائجا ، مثارا ، ملتذا . عندما طلبت من الجارة ان تنام على ظهرها ، ضحكت لي ، الا ان الذي شجعني اكثر ، وهيج شبقي الجنسي هو قولها لي : هل تستطيع ان تعمل كما يعمل الرجال؟ عندها اجبرتها على النوم فنامت وهي تبتسم … قلت لها اسحبي ثوبك للاعلى فسحبته مباشرة ، ثم طلبت منها ان تنزع لباسها الداخلي فامتنعت وقالت انت انزعه … لا اعرف ما الذي تملكني وقتها … كنت هائجا ومثارا جنسيا … اذ الححت عليها ان تنزعه ،هي فيما كان عيري منتتصبا وقد تمددت اوداجه و امتلات عروقه بالدم الفائر بالجنس و نيك الجنسي …

نزعت اللباس وهي تقول لي مبتسمه: امرك يا سيدي . نمت عليها ، وراح عيري يدخل مباشرة في كسها فيما شفتاي كانت تمص بشفتيها ، الا انها سحبت يدي ووضعت كفي على نهدها وقالت : العب به … ورحت العب بنهدها دون ان احرك عيري ، لا اعرف ما الذي اصابني وقتها … نسيت حركة عيري ، فصاحت به : حبيبي حرك عيرك … عندها رحت ارهز بكسها فيما شفتي انتقلت الى حلمتيها تمصانهما … وبعد قليل رحت اتأوه فراحت هي تتأوه ايضا … شاركتني تاوهي ااااااااااااااااااااه ورحت ارهز بسرعة فقالت لي : ليس هكذا نيك حبيبي … لا تسرع … دعني التذ معك … فرحت ارهز ببطئ … فيما تجمع عند راس عيري كل نار العالم … اصبح راس عيري كتلة من نار اللذة والشهوة ….. اااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااخ … ثم صاحت بي: اسرع حبيبي اسرع … اقوى … كدت اسالها لماذا طلبت مني ان ابطيء ثم تريدني الان ان اسرع ؟ الا ان انفجار حمم عيري بكسها اسكت كل صوت بداخلي ، فيما كانت هي تضمني اليها بقوة نيك وقد اغمضت عينيها وراحت في سبات لم تفق منه الا بعد دقائق وهي تقبلني وتقول : صحيح انت رجل.