حبيبي يحب طيزي و ناكني في المغارة من الطيز بحرارة

انا فتاة جميلة و لي مؤخرة بارزة و حبيبي يحب طيزي كثيرا و نيك الطيز و انا اجد نفسي دائما اتالم لما يدخل زبه في طيزي ولكن حبي لحبيبي و حبي ايضا لذلك الزب اجلمل الفتان يجعلني اصبر و اذوب لما اراه . و حبيبي شاب جميل عيونها بنية فاتحة و اسمر قليلا و حنون جدا ويحبني ويجعلني امامه كالملكة و لكن يحب دائما ان ينيكني و يخبرني ان نعومة جسمي و طراوة بزازي تجعل زبه دائما ساخن و في استعداد للجنس . اما زب حبيبي فهو يشبه حبة لموز و لكنه غير منحني و حجمه كبيرا نوعا ما و عريض و راسه الوردي يهيجني و حبيبي يحب طيزي و يسخن لما يدخل ذلك الزب في مؤخرتي  و اشعر بتحركه و انتصابه القوي حين يحكه في احشائي و اسمع انينه و اهاته الحارة
و في واحدة من اجمل الممارسات الساخنة بيننا كنا نتجول في احدى الطرقات على الساحل و وجدنا انفسنا امام مغارة جميلة و حركة السيارات منعدمة و فهمت بسرعة ان حبيبي يريد ان ينيك فهو لا يريد تضييع الفرص . و اخبرني انه يريد ان يكلمني هناك في المغارة وضحك و انا انفجرت بالضحك وعرفت ان زبه هو من يريد ان يكلم طيزي و حبيبي يحب طيزي و ما ان دخلنا حتى بدا يتحسسني و يقبلني بهيجان جنسي قوي جدا و كنا لا نرى بعضنا بوضوح حيث كان هو من خلفي يمسك فردتي الطيز من فوق البنطلون و يقبلني و يتحسس على مؤخرتي  و انا سخنت بسرعة و احسست حتى ان كسي بدا يفرز سوائله الحارة
ثم احسست بنعومة زبه لما وضعت يدي على منطقة الزب فقد اخرجه بسرعة و كان حبيبي يقبلني من الفم و اان اتحسس على زبه بتلك اليد الدافئة الجميلة و اهيجه اكثر . ثم انزل البنطلون من على طيزي و بدا الزب يحك منطقة الشرج و بين الفلقتين و انا اسخن من نعومة الزب و حلاوته . ثم بدا حبيبي يدفع زبه بقوة و انا احس ان ذلك الراس بدا يخترق الفتحة ويمزقها و كان زبه منتصب جدا و اكثر من المعتاد و عرفت انه بلله باللعاب من دون ان اراه فيذلك الظلام لان زبه لما يتبلل باللعاب يصبح لزج جدا و كان دخوله سريع و سهل نوعا ما و حبيبي يحب طيزي و ينيكني من المؤخرة و انا لحظتها كنت اتحمل قوة ذلك الزب و لكن اللذة كبيرة و جميلة و حبيبي يحب طيزي و اذا ادخل زبه فلن يخرجه الا بعد ان يقذف الشهوة
و اصبح يدخل و يخرج و يدفع بقوة كبيرة و خصيتاه تصل الى طيزي و اخلى فخذي و زبه كله يدخل و يغوص في المؤخرة و اهاته حارة جدا اه اه اح اح و كل جسمه يرتعد من حرارة النيك و حلاوته . و الجو كان جميلا في تلك المغارة و الحرارة كانت متوسطة و كلانا كان ساخن جدا و حبيبي ظل يدخل زبه و يخرج في مؤخرتي و ينيك حتى وصل الى الاورجازم الساخن و قمة اللذة و حين سحب زبه من طيزي احسست كانني ولدت من مؤخرتي حين كان يخرج ذلك الزب الكبير جدا من فتحتي الشرجية و لكن كانت نيكة جميلة لا تنسى و كما حبيبي يحب مؤخرتي انا ايضا احب زبه و اعشق النيك معه


اجرا مشهد في تاريخ السينما العربية مع هيفاء وهبي تقبيل شفايف حار جدا  ولعب بصدر هيفاء وهبي بطريقة تهيج و تجعل اي زب يقوم على هذا المشهد الساخن الحصري الممنوع من العرض

شاهد هيفاء وهبي و هي ساخنة و حارة في النيك و البوس

ادخل هنا