حسن أبو علي المدير التجاري لعابه يسيل يشتهي الراقصة صافيناز التي ترضع زبه

عندما يجتمع الحظ و حسن التدبير و الجد لإنسان فإن الحياة تخدمه و الأحياء يتعاونون في إسعاده و التقرب إليه زلفي. كذلك حسن أبو علي الذي ناهز الخامسة و الأربعين من عمره. فقد حقق نجاحات كبيرة في مجال التسويق و أنهض من عثرتها العديد من فروع شركته الكبيرة مما أكبره في عين صاحب الشركة نفسه و بعث إليه ليكون إلي جانبه في القاهرة و عينه المدير التجاري لكل فروع الشركة علي مستوي الجمهورية . هنالك جد لإثبات قدرته أكثر و أكثر فأثار عليه حسد الحاسدين و حب المحبين سواء بسواء. فللنجاح كارهونه كما للنجاح معجبونه و مريدونه. إلا أن حسن أبو علي لم يكن لينسي لذاته الأثيرة و حلمه القديم إذ هو لعابه يسيل يشتهي الراقصة صافيناز وهي التي ترضع زبه بشدة ؛ فهو الذي يسميها صافينار من شدة ولعه بها!

كانت فرصته في القاهرة حيث الكابريهات و حيث المر اقص و حيث مرقص الراقصة صافيناز ليراها تتلوي أمام عينيه و أمام عيني أصحابه من العاملين تحت يده فيستثار و يغمز لها وهو قريب منه فتغمز له. رتب الأمر له وفي شقته الخاصة التي ابتاعها في القاهرة التقي الراقصة صافيناز لقاء سري و خاص. لم يكن حسن أبو علي ليدب إليها في بيتها أو في مكان لها؛ فهو أذكي من أن يقع في الفخ فيتم تصويره وفضحه من قبل حاسدوه و منافسوه. قدمت إليه في ليلة شاتية باردة فاستقبلها صاحبنا مرحباً وقد خلع بيده فرو المنك من فوق كتفيها! الراقصة صافيناز في غني عن الوصف فهي صاحبة العود الممشوق و اللحم الأبيض اللامع و البشرة النقية و الشعر الأسود الحريري المنسدل خلفها حتي طيزها التي تهتز اهتزازاً عجيباً كان يسيل له لعاب صاحبنا بقوة! كانت ترتدي بدلة الرقص الحمراء المثيرة التي طلب منها صاحبنا لبسها له وهي قد شفّت عن بزازها الكبيرة و طيزها العريضة المثيرة! راح حسن أبو علي لعابه يسيل يشتهي الراقصة صافيناز ويشتهي أن ترضع زبه بين شفتيها فأخذ يحملق فيها وهي أمامه! راح يمتع ناضريه من حسنها و من سحر عيونها و حلاوة انفها المستقيم! دنت منه وهمست باسمة لا يخفي عليها حملقته: مالك يا أبو علي…

كان ممسكاً بزجاجة فودكا فقبلها من شفتيها وهمس: أصلي مش مصدق نفسي…ضحكت الراقصة صافيناز و دفعته علي كرسي الانتريه وراحت ترقص له! راحت تهز وسطها وتتمايل بقوامها الرشيق العجيب فتتأرجح بزازها وقد ألقي إليه عصا لتتلقفها و ترقص بها. نهض لها فراحت تراقصه بها وقد دارت موسيقي الرقص البلدي و اشتعلت الأجواء فإذ تفوح منها رائحة الخمر و الجنس اللذيذ! ثم وضعت فوق زوج بزازها الكبيرة المثيرة العصا وراحت ترقص فلا تقع!! أخذ حسن أبو علي وهو يراقص الراقصة صافيناز يمسك كتفها الأيسر بكفه الأيسر و ويمسك باليمنى زجاجة الفودكا و أخذ يلثم شفتيها ليبتلع بعدها من خمره ثم يميل مجدداً فوق شفتيها ويسقيها من لعابه المخمور فيتضاحك الاثنان! جلس صاحبنا وراحت صافيناز تنحني بوسطها الهزاز و تهز لحم طيزها فترتعد ارتعاد يسل لعاب حسن أبو علي و تنحسر بدلة الرقص عن وركاها البيضاء اللمعة الممتلئة و ما بينها! أخذ حسن أبو علي يشتهي الراقصة صافيناز وهو يراها تتلوي أمامه بحرفية راقصة فنانة لينهض و يراقصها من جديدو يعنقها فيسقطا أرضاً فوق السجاد الوثير الغليظ! أبتلع صاحبنا أخر قطرة في خمره ليلقيها فارغة و ليخلع روبه فظهر جسمه الهائل المفتول الضخم. راح يهبط فوق الراقصة صافيناز الغنجة ليقبلها فطارت من أسفله واستلقت فوق الأريكة التى لم يلبث حسن أبو علي أن شدّ مفتاحاً من تحتها حتى انبسطت سريرا يحمل أثنين! ترجرج زبه الكبير داخل سليبه فحرره وبرك فوق الراقصة صافيناز فراح يسدده في فيها! لعبت الخمر برأسه فراح يطعنها في فمها حتى كادت تختنق زبه الثخين فصاحت الراقصة صافيناز معاتبة: لأ لأ… مش كدا يا أبو علي …اعتدلت من ضجعتها الراقصة صافيناز و جعلت ترضع زبه بحرفية راقصة ليصل طوله قرابة 20 سم!! ثم نزع صاحبنا عنها بدلة رقصها العارية و أخذ ينيكها بين بزازها وأسرع الاحتكاك و برك فوقها وراح يمص حلمتيها مبتدأً بالشمال فاليمين ويلوكهما و يدغدغهما بطرف لسانه، لتتأوه هى آهات طويلة تنم عن شهوة حارة : يلا يا أبو علي… دخله يا فيا ..بسرعة…مش قادرة…ابتسم صاحبنا ابتامة الرضا عن فحولته ليهمس: لسه حبة يا صافيناااار…ثم نزل من بزازها إلى بطنها الطيفة يلحسها ومنها إلى كسها! لم يلحسه صاحبنا لأنه يعده كس مشاع بينه و بين غيره! راح يتحسسه بنهم و يولج أصبعه فيها و يبعبصه! كان زنبورها هائج طويل غير مختون فراقه قراح يضربه ضربات بطرف لسانه فأخذت الراقصة صافيناز تتأوه وتحسس له فوق شعره وقد أطبقت جفنيها من فرط اللذة : آه آه آه…..لا لا لا… براحة..براحة…لا لا..مش قادرة…جعلت تصرخ بغنج ودلال ولذة أشعل زب حسن أبو علي ناراً ليهمس لها و يشنف أذنيه بقوله: هانيكك يا صافينار…هفرقع كسك…