حسن أبو علي نياك بارع يمتع عشيقته الناضجة و توحوح بكل قوة

نهض حسن أبو علي و رقد فوق جسد عشيقته الناضجة و ابتسم و قال: عرفت ليه فيفي بتموت في… تناولت راندا رأسه و وجهها يسيل عرقاً من نار النشوة: وعشان كدا أنا بعبدك…ثم أخذت تمطره بالقبلات… لم يدعها حسن أبو علي فهو نياك بارع يمتع عشيقته الناضجة و يجعلها تحلف بحياته فأخذ يقبلها و يمص شفتيها و لسانها و يدخل لسانه داخل فمها و يده تعتصر صدرها خلال ذلك. كانت راندا عشيقته الناضجة تحس بزبه الساخن المبلل يلامس فخذيها المكتنزين فمدت يدها و راحت تتحسسه لتجده ثخيناً سميكاً دسماً شديد الصلابة لا مقارنة بينه و بين قضيب زوجها المستشار أو أي قضيب دخلها من قبل!

مد حسن أبو علي يده و أبعد يد عشيقته الناضجة عن زبه ورفع رأسه و همس: حبيبتي ..انت سخنتيني أوي! أيدك بتخلي زبري يقف أوي…خليني ألحسك كمان…يبدو ان كلماته أهاجت عشيقته الناضجة و أعجبت بهياجه. نزل حسن أبو علي بشفتيه النهمتين الى حلمات راندا التي انتصبت و أخد يرضعها و يرتضعها و يمصها و يدير و يحرك لسانه عليها فأخذ كس راند و برها الواقف بقوة ينبضان مرة أخرى. جعل حسن أبو علي بخرته بمواطن امتاع النساء يحرك راحته بطن عشيقته الناضجة الأربعينية ثم ينزل بها إلى فخذيها و طيزها العريض المثير فيمرر أصابعه برقة جعلت هيجانها و فرط إثارتها تتصاعد و تزداد. ثم وضع حسن أبو علي ركبته بين فخذيها و باعد بينهما و أفسح ثم دخل بجسمه العضلي و أمسك بزبه الكبير و أخذ يتحسس برأسه الكبير المتصلب كسها من الخارج فأحست راند عشيقته الناضجة بحرارته فتنهدت و كأن لسان حالها يقول: يلا نيكني يا ابو علي….نيكني زي ما نكت العاهرة فيفي و متعتها!كان حسن أبو علي نياك بارع يعرف كيف يمتع عشيقته الناضجة و يجعلها توحوح بكل قوة و يصل بها إلي ذروتها. دفع حسن أبو علي زبه ببطء داخل كسها فأنت راندا متألمة ثم توقف و رفع رأسه و سألها بصوت متهدج و بدهشة:” انتي ضيقة أوي يا حبيبتي…أنت راندا ثم همست والهة: أنت الكبير علي يا روحي…سحبه حسن أبو علي ثم راح يبصق فوق يده و يبلل رأس زبه و أخذ كذلك يمرره في السوائل النازلة من كسها حتي يتبلل ثم ادخله مرة أخرى و أخذ يدفع ببطء و سألها :” أيه ..حلو كدا؟” كانت عشيقته الناضجة في حالة لا توصف من المتعة بسبب احتكاك زب حسن أبو علي بكسها الضيق فهمست :” حلو… حلو أوي … يلا بقا…

ألقت راند يديها فوق مؤخرة حسن أبو علي تجذبها لها حتي يدخلها! فهي ساخنة هائجة تريده أن ينيكها. أدخله حسن أبو علي حتي منتصفه ثم أخرجه و ادخله مرة أخرى و بدأ يدخل في كل مرة جزء اكبر من زبه حتى استقر كل زبه داخل كسها وهي في أنين متواصل ينم عن متعتها. توقف حسن أبو علي و كانت أنفاسه متلاحقة و قال:” الليلة دي متعة ما بعدها متعة ….” ثم بدأ ينيكها ببطء في البداية ثم زادت حركته و كانت راندا تتحرك أسفله و ترفع جسمها حتي يلاقي كسها زبه. كانت تأوهاتهما عالية مثيرة و حسن أبو علي نياك بارع يمتع عشيقته الناضجة و توحوح بقوة عالية و لم تبالي راندا طليقة المستشار! كانت لذتها و متعتها تزداد و تزداد حتى غمرتها أخيرا موجة عارمة من اللذة و تصلب جسمها و انحبس صوتها في حلقها و تشنجت يداها حول جسم حسن أبو علي تضممه إليها بقوةوس ط وحوحات قوية: أحححححححححححححح! كانت آهات حسن أبو علي تزداد في شدتها و صاح فجأة و هو يحاول ان يبعد يدي عشيقته الناضجة من حوله :” احححح انا خلاص ح اكب … فضمته راندا عشيقته الناضجة اكثر إليها و صرخت :” لا كبه في كسي ” و أخبرته أنها ابتلعت حبوب منع الحمل. دفع حسن أبو علي زبه دفعة قوية داخلها و رفع رأسه و اغمض عينيه وهو يتأوه و شعرت بزبه ينتفض داخلها و لبنه الحار يغرق أعماق كسها. سقط حسن أبو علي فوقها و ضمها إليه و هو بالكد يلتقط أنفاسه المبهورة ثم نزل إلي جانبها و جذبها بين أحضانه و تنهد و قال :”مبسوطة….بأنفاس مبهورة كذلك و عرق يسيل و و عيون ذابلة من شدة المتعة همست راند عشيقته الناضجة: روحي و حبيب قلبي…ثم تناولت شفتيه تشبعهما قبلات ساخنة. همس حسن أبو علي في أذنها: راندا…تتجوزيني…!! ابتسمت عشيقته الناضجة و و تناولت رأسه تقبل شفتيها من جديد ثم همست: كبيرة عليك… خينا كدا…صحاب…من غير مسؤوليات…نحب في بعض من غير التزامات رسمية…مش يكفيك أني أكون عشيقة حسن أبو علي… مال عليها حسن أبو علي يلثمها و يمصمص شفتيها وأكلهما: أحلي عشيقة لحسن أبو علي…