حسن أبو علي و فتاة جامعية سكسي خبرة و تخطيط لإيقاعها في شباكه

بعد أن أسعد أبو علي مدام راند المطلقة علي فراشها و ناكلها حتي أشبعها طلب منها ان تتزوجه فأبت لكبرها عنه إذ هو في عمر ابنتها رودي الفتاة الجامعية. أبت عليه و همست: خليني عشيقة حسن أبو علي… رضي و راح الأخير يقبلها وهو فوقها ولما يجف لبنه في كسها المثير! لم يكونا بمفردهما في الشقة الفسيحة في الصباح! قد وقر في خلديهما أنهما يستمتعان لوحديهما دون رقيب. إلا أنهما كانا مخطئين! فقد أحست ابنتها رودي في صباح ذلك اليوم بصداع شديد لم تتحمل معه بقاءا في جامعتها الخاصة فاروس فأدارت سيارتها الصغيرة وعادت بيتها. أدرات مفتاح الشقة في بابها فصدمت أذنيها آهات و أصوات صفعات لم تخطئها الفتاة الخبرة! نعم فرودي فتاة جامعية سكسي خبرة جميلة تشبه أيتن عامر كثيراً في بضاضة جسدها و ملامح وجهها. دق قلبها إذ أيقنت أن تلك الأصوات أصوات أمها وهي تتناك في سريرها! فهي تعلم شبق أمها و علاقتها المتعددة! ولكن الفتاة لم تشهد من قبل أحداً مثل حسن أبو علي يدق كس أمها في فراشها! هرولت الفتاة إلي غرفة نوم أمها لترقبها من ثقب مفتاح الباب عارية في أحضان حسن أبو علي الشاب الوسيم النياك! هاجت الفتاة غضباً و هاجت شهوةً كذلك! غير انّها لم تتحمل عهر أمها المفضوح هكذا فأسرعت خارج البيت لتجلس في كافيه حتي المساء فتعود لتجد أمها و كانها عروس في صباحيتها من احمرار الوجه و طلاقته و غضاضة البدن و طراوته

علقت رودي تلمح لأمها: ماما..بسم االه .ما شاء الله.عليك…عروسة…أيه الحلاوة دي…! هامت أمها حباً في ذكري الصباح وهمست: بجد يا رودي…بس أنا عادي يعني!! ضحكت ابنتها: لأ بجد… بين عليكي بتحبي جديد! التفتت أمها لها جادة: أيه يا رودي الكلام ده… انا كل حلمي أني أفرح بيكي و أشوفك مع عريسك…غمزت رفتاة جامعية سكسي خبرة لامها: حبيبتي يا مامي..بجد! بس انت زي القمر…يا تري في حب جديد! لكمتها راند أمها ضاحكة ضائقة بها و بتلميحاتها: حب أيه و نيلة أيه…عشان مهتمة بنفسي حبتين! ثم غادرتها و رودي تتعجب ما سر ذلك الشاب ومن هو و كيف تلتقي به و تمسح بكرامته الأرض أن يفعل هكذا بأمها! مرت من الأيام أربعة و إذا بصاحبنا حسن أبو علي مع مدام راندا في نادي سموحة قد دعته و إذا بابنتها تلتقيه و تجالسهم فيهمس: مش تعرفينا يا راندا…ثم حدق حسن أبو علي للفتاة البضة الجسد و علاها بعيونه المتفحصة فعرفته رودي من جسده العضلي الرشيق ومن ملامح نصف وجهه! أشاحت رودي بوجهها ضيقاً من نياك أمها فقالت أمها: دي بنتي رودي..في تانية جامعة… ودا أبو علي اللي انا خبطته بالعربية يا رودي… يحييها حسن أبو علي: أهلا أنسة رودي ..لم تجب و تكشر أمها : رودي …أيه مالك…ثم يدق جرس هاتف راندا فتستأذن و تنهض . يصفر حسن أبو علي يتصنع لا مبالاة و يضع قدماً علي الأخري فتتميز الفتاة ضيقاً: أنت دخلت حياة ماما أزاي! يتعحب صاحبنا: مالك يا أنسة…دي مقابلة بردو لحب…قصدي لصديق ماما… رفعت رودي يدها: يا واطي يا … لم تكد تصفعه حتي يمسك بمعصمها و يكمم فمها قبل ان تشتم ويهمس متماسكاً: عيب…ليه ده كله..انت تعرفيني!

تمالكت الفتاة نفسها وقالت غاضبة لا تخلو من غيرة من إمها: أنت مش عارف عملت أيه مع…ثم تنهض و تهرول و طيازها الممتلئة تتراقص خلفها فتقع في نفسه. يستأذن حسن أبو علي من راندا ثم يروي تفاصيل ما دار بينه و بين فتاة جامعية سكسي خبرة هي ابنتها في المساء بالهاتف فيقول: هي بنتك عرفت حاجة ما بينا! قلقت راندا: مش عارفة…بس هي كانت بتلمح بكلام لما لرجعت بالليل في اليوم اللي ميتعوضش..يمزح حسن أبو علي: طيب أيه رأيك نعوضه بكرة …. تتنهد راندا: بس أعرف رودي الأول….يا داهية تكون شافتنا مع بعض!! علق حسن أبو علي بلا مبالاة : و ايه يعني..انت حرة!! تنهدت راندا: أنت مش فاهم..البنت دي حبيبة أبوها المستشار و ممكن تعملي مشاكل…حسن أبو علي: طيب سيبي المشوار ده عليا…هي بتخرج لكليتها أمتي… راندا قلقة : ناوي تعمل ايه ..إياك تأذيها….حسن أبو علي: لا طبعاً…دي بسكوتة زي امها….أنا بس بجيب رجلها…غارت راندا: أيه يا أبو علي..هتسيب الأصل و تروح للصورة…هو انا مش مالية عينك….حسن أبو علي: لأ يا قمر الدنيا و الأخرة…انا بس بسلك الطريق لينا…سيبيها عليا… أعد صاحبنا للأمر عدته و خلال أيام تتبعها ليجدها تتأبط زراع شاب خارج المنتزه الواحدة صباحاً. بعث أثنين من أصحابه بسكاكين حادة وأمر صاحبها: أخلع ياد و سيب الحتة!! ارتعدت رودي وفزعت. قبل أن تصل سيارتها قام الشابان بتثبيت رفيقها و لم يكد يتحرش بها أحدهم و تصوت هي حتي هرع حسن أبو علي من سيارة صاحبه! راح يدافع عنها ويمثل دور البطل فضربهما بقوة و أستنقذ رودي و رفيقها الذي لا حول له ولا قوة!