حسن أبو علي يمارس نيك الطيز مع حبيبة الجامعة المحجبة ذات أجمل طياز

في الفرقة الثالثة من حقوق الإسكندرية ذاق حسن أبو علي نيك الطيز مع حبيبة الجامعة المحجبة نورة التي تعرف عليها عن طريق أصحابه. نورة فتاة مقيمة تدرس في المجمع في كيلة التجارة وهي أصلاً من طنطا وهي تنتسب انتساب إلي جامعة الإسكندرية و لذلك تقيم في شقة خاصة مع شبيهاتها من زميلاتها علي أن تعود كل خمسة عشر يوماً إلي مسقط رأسها. كانت نورة من النوع الذي يهواه حسن أبو علي بطبيعته؛ فتاة خمرية اللون ممتلئة البدن من الأسفل رشيقة من الأعلى تشبه في ملامح وجهها الفنانة ياسمين عبد العزيز! تعارفا عن طريق الأصدقاء ليمضي الوقت و يلعب شيطان الغرام كيوبيد لعبته فينفردا باللقاء دون عن الأصحاب و الشلة لتتعانق الكفان رويداً رويداً خارج أسوار المجمع!

صار بين حسن أبو علي و نورة استلطاف بل و صارت حبيبة الجامعة بعد قليل وقت! كان حسن أبو علي يهمل محاضراته و يقصد مدرجات تجارة ليجلس بجانب حبيبة الجامعة المحجبة حجاباً كان ينحسر من فوق طرة شعرها الناعمة المثيرة بشدة! كان يجلس إلي جوارها و كأنه طالب تجارة فيلقي بزراعه الأيسر خلف رأسها و يضمها إليه ويهمس في إذنها: مش يلا نشوف حالنا أحنا بقا..بدل الهري الفاضي ده! كانت نورة تضحك و تلقي بيدها علي فمها خشية أن تفلت منها ضحكة عالية! كانت نورة تعلم شبق حسن أبو علي إليها؛ فكثيراً ما رأت زبره في بنطاله يشتد وهو معها فكانت تمازحه بخولنة و علوقية مقنعة لبنت فاجرة: هو انت علي طول تعبان كده ههه! ليجيبها حسن أبو علي وهو يشتهي نيك الطيز مع حبيبة الجامعة المحجبة: هو في حد يشوفك من ورا و ميتعبش هههه! كانت ساعتها تضحك و تلكزه بيدها وتصرخ مدعية الغضب نافرة من أمامه: احترم نفسك… كان يهرول خلفها و يسترضيها علي طريقته الخاصة بتحسية علي البزاز و قبلة نارية! الواقع أن نورة حبيبة الجامعة المحجبة فتاة خبرة من أيام الثانوية عام وقد شبعت دعك بزاز و بوس! أدمنها حسن أبو علي لدرجة أنه ترك محاضراته بالكامل ليتبعها فكان من الصباح للمغرب يجالسها يوميا في كافيتريا الكلية أو يخرج معها إلى المنتزه أو الحديقة الدولية! كانت العلاقة بينهما تقع تحت مسمي الحب وقد أولع صاحبنا بها. كانت ذات عود ملفوف جبار يطير أي عقل و يوقف أي زبر! كان حسن أبو علي يتعمد إضحاكها ليري غمازات خديها الجميلتين! كان في المنتزه يصطحبها في ركن هادئ و يل يلعب لها في بزازها و يمص شفايفها حتي ليكاد أن يدميهما من شدة المص وقوة العض!! كانت يداه تقفش طيزها المقنبرة من خلفها ويهمس في أذنها : نفسي فيها…
ذات يوم و في عطلة شم النسيم تركت الفتاتان المقيمتان مع نورة الشقة المستأجرة لقضاء تلك العضلة مع الأهل. انتهزت نورة الفرصة وبقيت بالشقة وقد تم ترتيب اللقاء بينها و بين حسن أبو علي. دب إليها و معه من لوازم السهرة من الحاجة الساقعة و الفاكهة و الطعام الجاهز ما لذ و طاب. لم تكد تغلق الباب خلفه وهو وهي يترقبان خشية أن يلمحهما بصحبة بعضهما البعض لامح من سكان البيت حتي راحا يتعانقان و يتضامان فتنضغط بزاز نورة حبيبة الجامعة المحجبة فوق صدر حسن أبو علي القوية! سريعاً أكلا و سريعاً شربا وراح يتجول بالشقة وهي بالمطبخ تصنع قهوته الزيادة التي يحبها. هرول خلفها والتصق بها وقد ألقي بنطاله و قميصه وبقي بملابسه الداخلية! قهقهت نورة و أحست بانتصاب زبره بين ردفيها المقنبرين فتمحنت! أطفأ حسن أبو علي عين البوتاجاز و حملها فوق زراعيه و هرول بها باتجاه غرفة نومها! فوق السرير ألقاها! بعد القبلات و الدعك في البزاز الناعمة الكبيرة و لحس الكس و مص الزبر همس صاحبنا: عاوز دي! أشار إلي طيزها فخافت وهمست بمحنة لا تخلو من شرمطة: أخاف!! قبلها صاحبنا و أخرج من جيب بنطاله أنبوبة كريم! سألته: أيه ده! ضحك و غمز: يعني مش عارفة!! ضحكت و احمر وجهها ثم همس لها: يلا …فلقسي…هاتي طيزك المبرومة دي…! دهن زبره جيداً و استدار بطرف إصبعه في شرجها بالكريم!! ساحت نورة حبيبة الجامعة المحجبة وغنجت برقة: يلا بقا…راح يداعب برأس زبره المنتفخ فتحة شرجها وهي تتمحن! دفعه فأنت: اممممم بالراحة بقا!! أمسكها من بزيها المتدلين وعصرهما ثم دفعه دفعة أخري فأولجه فيها فشهقت و تأففت: أووووووف…أي أي أي …أبطأ ثواني ثم راح يمارس نيك الطيز مع حبيبة الجامعة المحجبة و زبه راشق فيها وهي لا تكف عن التاوه و الأنين: ااااااه اااااه امممممم….ثواني اخري و أحبته نورة فهمست: يلا …وقف ليه وراحت تنيكه بطيزها فاهتاج حسن أبو علي و أمسك بخصلات شعرها الفاحمة السواد و يتمطي بنصفه و يصفعها بقوة كبيرة وهي تولول بمتعة وهو يفور و يزمجر ويطق أحات تعبر عن متعته وأصابعه لم تنسي تروح و تجيئ في شرخ كس حبيبة الجامعة حتي يمتعها من الخرمين!! ارتعشت أسفله فعصرت زبره! م يقاوم حسن أبو علي و اندفق حليبه فيها وهو يرغو و يزبد كالجمل الهائج…