رجل يستغل سفر زوجته و يتقرب من الخادمة العذراء المثيرة

رجل ممحون ينتظر سفر زوجته بفارغ الصبر ليبقى وحده مع الخادمة الجميلة التي كانت تسحره بمفان جسمها و كان نظره دائما يكون علي مؤخرتها و بزازها بينما تنظف الارض و كانت لذته في الحياة ان يأمرها ان تمسح الارض امامه  يبقى يشاهدها حتى ينتصب زبه بقوة فيذهب بسرعة الى الحمام و يستمني و هو يتخيل ان زيه بداخلها و ينيكها , و في اليوم الذي سافرت زوجته و تصبح في المنزل لوحده استغل انشغالها بتنظيف الاواني ليعانقها من الخلف و جعلها تشعر بقضيبه المنتصب على مؤخرتها لما مرره عليها و هي من مفاجئتها ادارت جسمها في حضنه و لم يعطها فرصة و وضع شفتيه على شفتيها و قبلها حتى كانت تتنفس بصوت مرتفع و خصوصا لما وضع يديه على صدرها و عصرها بخفة , كان يشعر بالدم يترحك في كل جسمه و بالصبط في قضيبه لما توقف عن تقبيلها و قال لها الان اريدك ان تكوني فتاة مطيعة و امسكي قضيبي بين يدك و ادعكيه لي حتى اقول لك ان تتوقفي و بالرغم من خجلها و احمرار خديها نفذت طلب سيدها الذي ما ان دعكت له قضيبه حتى صار يصرخ بصوت كل رجولة و متعة جعلها تشعر بانوثتها و اصبحت تريد ان تعمل له كل ما يريد فقط تريده ان لا يتوقف عن لمس جسمها الذي كان يشتعل لنار الرغبة و خصوصا كسها الذي لم تتصور ان يألمها من قوم الرغبة بهذا الشكل ,  و لما سمعته يأمرها ان تضع في فمها كانت متررددة لهذا ساعدها و اخبرها ماذا تفعل بالضبط ( دخليه بين شفتيك .. مصيني ببطأ نعم نعم و الان الحسي خصيتاي اااه ارضعيني اااه اااه ) و كانت مبسوطة ان طريقتها في المص قد ابدعكته و لانها لم تسمعه و لا مرة يصره بمصل هذا الشكل و هو ينيك زوجته جعلها تشعر بقوتها  لما انتت من اعطاء زهب كل انتباهها بفمها حملها بين يديه و ذهب بها الى غرفة نومه و وقفها وسط الغرفة ليقلع ملابسها قطعة قطعة حتى تعرت و بعدها مددها فوق سريره و مسك بثديها بيده و اخرج بسانه و لعقها بحركات دائرية ثم دخل حلمتها في فمه و مصها حتى سمع تغنيجاتها الحارة عندها اعطى تفس الانتباه لحلمتها الاخر و نزل يده من بطنها النحيف الى بين فخديها و لما فتح كسها وجدها حامية و مبللة بماء لزج جعل لعابه يسيل , نزل يقبل بطنها و لما وضل الى كسها رفع رجليها فوق كتفيه حتى يتمتع بمنظرها و هو مفتوحة امام تتنفس بصعوبة من محنتها و في انتظار فمه ان يلتهمها , و ما ان وضع لسانه على شفرتيها الحمراوتين حتى نسي نفسه في الذ مذاق كس نزل عليه في حياته و كان احمى و اطيب من ما كان يفكر في مخيلته و هو يستمني على منظرها طول هذه المدة و فجأ اصبحت تحرك جسمها على فمه و تصرخ باسمه بطريقة انثوية علم عندها ان قربت ان تصل الى ذروتها و لانه لم يكن انتهى منها توقف عن لحسها و لم يتركها ان تنزل و لما رأة نظرة الرغبة في وجهها امسك بقضيبه و مرره على كسها الاحمر و لما كان في مكان ثقبتها دفعه مرة واحدة حتى صرخت من الالم و شعرت بعذريتها تتفتح اكتر مع كل ثانية و هو يدخلها لمكان لم يلمسها في رجل من قبله و لما سقطت دمعة من على عينيها اقترب منها و لعق دمعتها بلسانه ثم نزل يرضع من بزازها حتى لم تعد تتألم و في اللحظة التي حرك زبه لم يعرف ماذا اتى به و لاكن لم يعد هو المتحكم في جسمه بل الرغبة الجنسية التي جعلته يتحرك بكل سرعته فيها حتى رأى ان بزازها تتحرك باغراء امام وجهه و كان هذا اسخن منظره يراه امام عينيه و فجأة اصبح يريدها كل و ان يصبح هو يرجل ينيكها في كل مكان في جسمها و ان يجعلها تصل الى لذة تصبح مدمنة على زبه هو فقذ لكي لا تترك رجل غريه ينيكها او يلمسها غيره هو فقط , اخرج زبه فجاة و قال لها ( لقد كنت فتاة مطيعة جدا و الان اريد ان تستلقي على بطنك و ترفعي لي مؤخركت البيضاء الحلوة حتى امتع عيناي و زبي بها ) و بالرغم من حركتها الخجولة كان واضح انها متحمسة لما سيفعله بها و لما كانت في الوضعية التي يتمناها انفساه ارتعفت و نبضات زبه كانت اسرع و لم يستطع ان يكون لطيف معها كما كان مع كسها دخله الى مؤخرتها و لم ينته الى صراختها التي اصبحت تغنيجات مع كل نيكة في طيزها و في اخر ثانية لما اخرج قضيبه من ثقبة مؤخرتها قذف منيه على بشرتها البيضاء