سكس نار لشاب تأتيه الرغبة مع والدة اعز اصدقائه الجميلة

سكس نار لشاب تأتيه الرغبة مع والدة اعز اصدقائه الجميلة كان هو عمره عشرين عام كان شاب محظوظ مع كل فتيات الجامعة لاكن ما لم يكن يعرفه احد من اصحابه انه كان يحب النساء الاكبر سنا منه بكثير و لا يستطيع التحكم في انتصاب قضيبه كلما كان بجانب امراة ناضجة و جميلة بجانبه , كان متعود على القدوم الى منزل صديقه منذ ان كان طفل صغير و والدة صديقه كانت مثل امه لانها ربته و اهتمت به كثيرا لما كان يلعب مع ابنها في الصغر و لاكن ما لم تكن تعرفه انه منذ ان بلغ في سن و اصبح مراهق كان يستمني و هو يفكر فيها .
ذهب الى منزل صديقه في احد الايام و لم يجد سوى ةالدة صديقه في المنزل كان واضح انها قد خرجت من الحمام على الفور و فتحت الباب بفوطة فقط حول جسمها قالت له ان يتفضل و جلست معه في غرفة الجلوس و هي لا تزال في الفوطة قال له (اعذرني لقد كنت استحم و انا متأكدة ان شاب مثلك ليس عنده اي انتباه لجسم امراة في الاربعينيات مثلي ) و كانت تبتسم لما قالت هذا , قال لها ( بالعكس لديك جسم يتمنة ان ينيك اي رجل كما كان ) و لما يعرف كيف هذا الكلام خرج من فمه لاكنها لم تكن غاضبة من ملامح وجهها بل مسرورة و ما فعلته في تلك اللحظة قومت له قضيبه لما اخرجت ثديها الايمن و مررت ابهامها على حلمتها حتى كانت منتصبة ثم قالت له ( ارضعني ) قرب وجهه منها و اخرج لسانه ثم لحس حلمتها بحركة دائرية ( اممم كس اههه ارضع لي كسي الان اااه ) كانت تلهث و هي ينزل ببطئ على ركبتيه امامه و قلعت عنها الفوطة و امسك بثدييها و بدات بدعكهم و مداعبة حلمتيها لما وضع فمه بين فحديها كان لديها اشهى كس يراه في حياته احمر و مملوء بماء شهوتهالدرج ان  كسها كان لزج , مرر اصابعه عليها ليراها تعض على شفتها السفلى  و يديها مستمرة في عمل مساج بزاز لاكبر بزاز طبيعية يراها بعينيه في الحقيقة , عندما اخرج لسانها و لحسها و مصها كان يراها تضع يديها على فمها و لما راته ينظر اليها و هو يلحس و يرضع كسها دخلت اصبعين بين شفتيها المليانة و مصتهم  بينما تطلق اصوات شهوة مثل افلام البورنو لما تكون البنت تتناك بكل قوة بحيث لا تتحكم بصوتها و كانت هي تفعل هذا عن قصد , كان هذا بالضبط لماذا كان يحب النساء في سن امه لانهن مبهرات في السكس و حارات جدا جدا .
بعد ان انتهى من لحس كسها و بلع ماء شهوتها الذيذ ظمته اليه و قبله من فمه قبلة كانت السنتهم تلعق بعضم و شفايفهم تمص بعض بقوة همست له بالقرب من شفتيه ( انت لا تعرف ماذا تفعل لجسمي الان بمنظر الوسيم و قضيبك الكبير , انا الان مسلمة لك كل مكان في جسمي اريد ان يتم تنيكي من فمي .. قبلة .. طيزي ..قبلة …كسي .. ) كانت تقبله بعد كل كلمة تقولها و لما انتهت من قبلاتها جلست على يديها و ركبتيها على الارض و كانت فاتحة له رجليها على الاخر كاناه تقول له ان كلي ملكك , قربت له و هي تزحف على الارض في تلك الوضعية و ثم  امسكت زبه و ادخلته الى فمها ليبدا بتنيكها في فمها و هي تمص و تلحسه و يدها كانت تلعب بخصيتيه و يدها الاخرى تدعك بها كسها عندما انتهو كان زبه ينبض و ساخن و مبلل و كسها يقطر .
اراد ان ينيكها من طيزها و كم كان متحمس  لما جلس على بطنها و رفعت امامه مؤخرتها و فارقتها كانت هذه مرته التانة في نيك الطيز و من حماسه شعر انه سينزل الان و لاكنه كان مصص على اسعادها و ابهارها لكي تتركه ينيكها اكثر من هذه المرة فقط و لكي يظهر له انه ليس ولد صغير بل رجل قوي جعل كل جسمها يقفز و هو ينيك طيزها ( اااه ااه انت ولد جيد اااه لا تتوقف اااه ااه )و بعد خمس دقائق مددت نفسها على ظهرها و رفعت رجليها فوق كتيفية و كان من السهل ان يدخل زبه الى ثقبة كسها لانه كان لزج و ساخن و لم يمد مدة طويلة في كسها ما ان وصلت الى قمة لذتها الجنسية حتى قذف منيه في كسها و ارتمى فوقها و هو سعيد من نفسه خصوصا لما كان ذاهب الى منزلهم اعطته رقمها الخاص و قالت له كلما وجدت فرصة لوحدي في المنزل يأتصل بك روحي .