عيري كبير و يحب النيك من الكس و الطيز مع ممحونات

قصتي مع الجنس وعيري كبير جدا وانا لا امل من النيك و السكس جتى لو بقيت طوال اليوم انيك و ادخل زبي في الكس و الطيز و ساحكي لكم قصتي عن شهوتي الكبيرة جدا و التي تتجدد كلما انهيت ممارسة السكس بطريقة غريبة جدا . فانا شاب في الثلاثين من عمري و لا اشبع من النيك و احيانا حين اكون برفقة فتاة او امراة ناضجة ابقى انيكها دون توقف و كان زبي فيه مصنع لانتاج المني الى درجة ان البعض منهن تتعبن من كثرة ما انيكهن و اول امرة ساحكي عنها هي زوجة جارنا التي كانت معروفة انها سكسية و تحب الزب رغم انها متزوجة و بدات اتقرب منها و اخبرتها ان عيري كبير و لا يتوقف عن النيك و ذات يوم ادخلتني الى بيتها كي امتع كسها و اول ما دخلت اخرجت لها عيري اللي كان كبير جدا و منتصب حيث ادهشها و استغربت من حجمه الكبير و حين حاولت رضعه لم تستطع ادخال سوى ثلث العير في فمها و كانت تمص الراس فقط ثم رفعت الروب و طلبت مني ان ادخله في كسها كي اذوقها لحظات جنس ساخنة بزبي الكبير . و ادخلت زبي في كس جارتي و انا انيكها و ارضع بزازها في نفس الوقت حتى افرغت ماء شهوتي داخل كسها و كانت ماكلة حبوب منع الحمل و فاجاتها حين اكملت النيك دون توقف و ظل عيري كبير و واقف داخل كسها و انا في نيكة ثانية دون انقطاع و حسيت ان زبي كان يمر داخل الكس بطريقة احلى بعد ان امتلا كسها بحليب زبي . و كنت في النيكة الثانية الحسها من كل مناطق جسمها اللذيذ و اركز على حلمتين البنيتين التان فتناني و هي تتحسس على ظهري و يديها الرقيقتان تزيد من محنتي و شهوتي حين كنت انيكها و ظل عيري كبير و قوي داخل كسها حتى قذفت حليبي مرة ثانية و بعد ذلك سحبته من كسها و لم ارتح الا حوالي خمسة دقائق و بعدذلك نكتها بكل الاوضاع التي كنت اشهادها في افلام السكس من بزازها و كسها و نكتها من طيزها الضيق قبل ان اخرج من بيتها خوفا من دخول زوجها و لولا ذلك لبقيت انيكها لمدة اطول و لعدد غير محدود من النيكات الساخنة

و في حادى المرات كنت في شاطئ البحر ارتدي مايوه ضيق و كان واضحا ان عيري كبير و كان يريد ان يمزق المايوه كي يخرج و لاحظت ان امراة كانت غير بعيدة عني تنظر اليه بطريقة ممحونة و كانها مشتهيته و حين دخلت اسبح جاءت امامي و هي كانت ترتدي مايوه بيكيني من قطعتين و لها بزاز جميلة و طيز اجمل و حين اقتربت مني تبسمت في وجهها فردت علي ابتسامتي بضحكة مقهقهة و عرفت انها تحب الزب و اعجبها عيري فتحدثت معها و عرفت انها تحجز في فندق قريب من الشاطئ و عرضت عليها ان نقضي تلك الليلة مع بعض و حين دخلنا الى الغرفة و اخرجت لها زبي و رات عيري كبير جدا خافت و منه و نظرت اليه بتعجب و اتفقت معي ان انيكها بطريقة  هادئة و اشترطت علي الا ادخل زبي كاملا في كسها الا حين تاذن و تتاكد انه لن يالمها و انا لم اجد الا الموافقة و لكن حين تعرت امامي و رايت جسمها الساحر لم اتحك في شهوتي و هجمت عليها بالقبلات في كل مكان من جسمها و انتصب عيري عليها و بدات ترضعه و كانت على غرار سابقاتها ممن حاولن رضع زبي لم تتمكن الا من ادخال الراس في فمها من شدة ضخامة زبي و حين وضعته بين شفرتي كسها ادخلت الراس فصرخت بقوة و هي خائفة لكني عرفت كيف اذوبها حين قبلتها من رقبتها و مصمصت حلمتيها بطريقة ساخنة و رائعة جدا ثم على غفلة منها دفعت زبي في كسها لكنها صرخت بطريقة كادت تجلب لنا كل نزلاء الفندق و هنا اخرجت زبي و انا ارتعد من الشهوة و قلبي ينبض خاصة و اني كنت على حافة النيك و صار عيري كبير و منتصب جدا . ثم طلبت منها المحاولة للمرة الاخيرة و هذه المرة وضعت شفتي على فمها و لساني في لسانها و ادخلت زبي بقوة في كسها كاملا و حين حاولت الصراخ اغلقت لها فمها و نكتها و هي تتعذب بزبي الذي كان يفتح كسها بكل قوة اثناء النيك  و بقيت على تلك الحال لمدة ثلاث دقائق كانت كافية لتجعل كسها يتعود على زبي و تحولت صرخات الالم الى صرخات متعة جنسية و حين اكملت النيك معها صارت تترجاني كي اينكها مرة اخرى و في النهاية نكتها خمسة مرات ليلتها حتى صار كسها مفتوحا مثل الكيس

كما انه هناك قصة حدثت لي في احد الايام حين كنت رفقة صديقي و كانت معه صديقته و احدى صديقاتها و كانت ريدي ان ينيكها يومها و اخبرها ان عيري كبير جدا و مخيف و هي بدورها اخبرت صديقتها لكن هذه الاخير ةاستهزات بي و اصرت على ان الامر مجرد كلام و تحدتني و تراهنت معي ان نكتها اكثر من ثلاث مرات فانها ستتركني انيكها من طيزها . و حتى ابرهن لها ان الفتاة التي تتحدى زبي لم تلدها امها بعد فقد ادخلتها الى الغرفة و رفعت لها الكيلوت و وضعت زبي على كسها حتى دون ان اقبلها و حين رات ان عيري كبير رايتها خافت و عرفت ان المزاح معي في النيك لا يجدي اي نفع و ادخلت زبي في كسها بصعوبة وكبيرة و انا اغلق لها فمها و نكتها النيكة الاولى بقوة حين بدات اقذف سحبت زبي من كسها و قذفت على بزازها و ما ان انهيت القذف حتى مسحته على لسانها و ادخلته مرة اخرى و بقيت انيكها و هي تبكي ليس الما من زبي  و لكن لخوفها من زبي في طيزها و نكتها النيكة الثانية و الثالثة في ظرف نصف ساعة فقط و هنا ازداد بكاءها و خوفها مني و بدات تترجاني الا انيكها من طيزها و بما اني كنت اعرف اني لو ادخلت عيري كبير كاملا فاني سامزق لها فتحة الشرج فقد تنازلت على رهاني معها و نكتها نيكتين اخرتين من كسها و تركتها تعترف بلسانها انها لم تقابل نياك مثلي من قبل سواءا بقوتي الجنسية او من جهة عيري كبير و لا يمل من النيك و قبل ان اتركها عرضت علي ان اصبح صديقها و لكني لم ارغب بالامر لان زبي كان سيحدث لي مشاك معها من شدة حلاوة جسمها و ضيق كسها و كنت اعرف اني لو استمريت معها فناي ساعذبها لذلك انا افضل النساء المسنات من اصحاب الكس الكبير