قصص نيك حديثة بين فتاة يافعة و دكتور في نيك ساخن

قصص نيك حديثة و معاصرة مستوحاة من الحياة الإجتماعية العربية، من بينها هذه القصة التي ستروى مجرى أحداثها مع شخصية رئيسية واحدة وهي شابة عربية في السادسة و العشرين من العمر ، تعمل في مجال التجميل ، و أكثر ما يميزها هو جمالها الفاتن و لون بشرتها الذهبية و الحمراء.. إلى جانب جسدها الرياضي المحكم في تفاصيله ، شعرها بني خافت اللون طويل ، بزازها مملوء امتلاء واضحاً ، بطنها ضامر و خصرها نحيف جداً ، فخذيها رشيقين طويلين ، و طيزها صغير ، أما كسها من الأمام فهو بارز بتفاصيله. كل هذه الصفات الجسدية تزيدها رونقا إلى جانب تفننها في اللباس ، فرشاقة جسدها جعلها حينما تلبس الثياب الجميلة تبدو كقضمة صغيرة من عسل الفتاح الأحمر.. و كانت هذه الفتاة نابضة بالحياة و متحركة مثلها ، كانت تحب التنزه و الخروج إلى المقاهي الفاخرة مع صديقاتها و كانت أيضاً تخصص يومين في الأسبوع لممارسة الرياضة ، إلى جانب أنها تدخن أحيانا و تحتسي الكحول في السهرات التي تنظمها إحدى صديقاتها في أفخر الأماكن.. و كان حضورها المتواصل في تلك السهرات المنظمة شهرياً جعلها تتعرف بشاب وسيم و ثري أحبها و أعجب بجسدها الفريد من نوعه ، ذاك الجسد الرياضي الممتلىء بعض الشيء.. فعاشت معه شهورا في علاقة حب كبيرة انتهت بالفشل و خسرت فيها الشابة العربية عذريتها معه في إحدى السهرات و هي تحتسي الكحول ، و انفردا مع بعضيهما في غرفة ، و حصل بينهما الاتصال الجنسي اللذيذ.. و هي كانت كثيراً ما تقول لصديقتها المقربة أن الشاب قد غدر بها و ما ذاك الاهتمام الذي لقيته منه إلا كذبة كبرى و وسيلة من الوسائل لكي يتواصل معها جنسيا..

مرت الأشهر على هذه الفتاة الجميلة ، وحيدة والديها ، و ابتعدت عن صديقاتها الأخريات ، و أصبحت خطواتها مقتصرة بين مكان العمل و البيت.. و ذات يوم جاءها شاب لا بأس به تعرف إليها فخطبها من واليدها ، فهذا الشاب قد أعجب بها حقا و أحبها فيما بعد عندما تعرف اليها و تقرب منها أما هي فكانت تفكر في العثور على حل يحل مشكلة فقدانها عذريتها إلى جانب تفكيرها المتواصل بالاهتمام بخطيبها الذي سيصبح بعد أشهر قليلة زوجا لها.. فأخذت تفكر مليا و تستنجد بصديقتها المقربة التي في آخر الأمر وجدت لها الحل المناسب ، و التي أخبرتها أن صديقتها الأخرى قد حدثتها بوجود طبيب يجري عمليات ليزرية للشابات الفاقدات عذريتهن في مكان عمله أيام عطلة الأسبوع كما أخبرتها أيضاً بمبلغ العملية و التفاصيل الأخرى.. سرت الفتاة الجميلة بما قالته لها صديقتها المقربة و شرعت منذ ذلك اليوم تدخر المال المتأتى من عملها و قد اضطرت أيضاً إلى بيع حللها الفضية و الذهبية و كل شيء ذا قيمة من أجل توفير المبلغ المطلوب.. إلى أن تتواصل أحداث هذه القصة من قصص نيك حديثة في الجزء التالي.

اقترب موعد زفاف الفتاة الجميلة ، و اقترب موعد إجراء عملية ترق الرحم الليزرية ، جمعت الفتاة المبلغ المالي المطلوب بعد عناء طويل و اتصلت بصديقتها المقربة لتأخذ لها موعد فحص تزامناً مع موعد الإجراء..و ذلك ما حصل بالفعل ، ففي آخر يوم من عطلة الأسبوع ، خرجت الفتاة إلى عيادة الدكتور لإجراء العملية التي سبقها قبل ذلك موعد الفحص.. و دخلت العيادة التي فتح بابها الطبيب و أعاد غلقها.. و بعد دقائق معدودة طلب الدكتور من الفتاة ان تقوم بنزع ملابسها التحتية و أن تغطي كسها بعدما أن تستلقي فوق السرير على ظهرها باللحاف الأبيض..دخل الطبيب المختص غرفة إجراء العملية و قام بما يجب القيام به من تحضيرات بسيطة.. فقال لها ” حسناً..سأقوم باعطاءك المخدر الآن” فقالت له ” حسناً” ثم أضافت بعدما رأت زبه من تحت بنطلونه منتصبا جدا ” دكتور أرجوك لا تفعل شيء بعدما تقوم بتخدير جسدي” فقال لها واثقاً ” لا أعدك بذلك” فقالت الفتاة في خوف ” أحقا! و لكن كيف..” فقاطعها قائلاً ” إذن لنفعل ذلك الآن..” ثم أضاف و قال لها في تهديد واضح “و إلا..و انت مخدرة ، نائمة” صمتت الفتاة و لم تجد حل يخرجها بأقل الأضرار إلا أن توافق ، فهي في كلتى الحالتين سوف تتناك من كسها الذي لم يدخل فيه زب منذ فقدانها عذريتها أي لازالت عضلات كسها ملتصقة فيما بينها التصاقا تاما..تقدم الدكتور نحو الفتاة و قال “أفهم أنك قد وافقت إذن” ثم أخذ يتملس على فخذيها بسلاسة و الفتاة ترتجف..ثم أزال اللحاف فبان كسها اللامع ذو اللون الوردي فقال الدكتور “آه..كم كسك ناعم و لذيذ!” و الفتاة لازالت ترتجف من الخوف.. ظل الدكتور واقفاً بين ساقي الفتاة الممددة على ظهرها فوق السرير العالي..يتملس بيده على فخذيها و يداعب بظرها بأصابع يده إلى أن أغمس لسانه فيه و شرع يمص بظرها مصا قويا دون انقطاع مما جعل الفتاة تنساب مع شعورها بدغدغة اللذة التي بدأت تسخن جسدها و تشعل فتيل الرغبة في النيك.. حينئذ نزع الدكتور بنطلونه بسرعة و جنون و كأن شيئا ما سيفوته..ثم مسك زبه الخشن جدا و المنتصب و شرع يداعبه بيده و ينظر إلى وجه الفتاة المستسلمة له.. عندئذ طلب الطبيب من الفتاة ان تفرج ساقيها ، ففعلت ، ثم صعد فوق السرير و استند على ركبتيه.. و فخذي الفتاة ملتصقة بجنبيه.. ثم مسك زبه و وضعه في شق كسها الرقيق و أخذ يضغط برأس زبه عليه.. فإنزلق فيه بإنزلاق لعاب فمه حينما كان يمص بظرها و يلحسه..و الفتاة تتأوه في نبرة خافتة بعد ذلك شرع يدفع زبه بأكثر قوة فدخل في جوف كسها بالكامل و هو يتأوه كثيرا و يتلذذ بشعور النيك الساخن و هو يحس بعضلات كس الفتاة تبتعد فيما بينها إلى أن أخذ يدخل و يخرج زبه بتواتر سريع و صوت تتاوهه يزدادُ ارتفاعاً أما الفتاة الجميلة فلم تستطع كبت صوتها فأخذت هي أيضا تتأوه بإستمرار و تصيح من ألم النيك الحارق بخشونة زب الدكتور وهو يمزق حجم كسها الصغير.. في أروع أحداث قصص نيك حديثة.