قصص نيك فتيات عاريات انوثتي وجسدي العاري

في الساعة العاشرة مساءاً كنت ارتدي قميص نومي الشفاف وأجلس في أحلام نيك ويراودني طيف شاب يقترب من سريري رويداً رويداً ويمد يده الناعمة غلى خدي لأذوب بلمساته الدافئة ثم ينزل قليلاً إلى صدري وما ان حاولت أن أزيد أحلامي ويطوف خيالي حتى سمعت صوت امي تناديني بأعلى صوتها ( سالي .. سالي ) وكانت تقصد مناديتي للعشاء لكن ليس لي نفس للعشاء بل أهوى الخروج من هذا المنزل المعتم والذي يشبه السجون الأثرية .
مشيت قليلاً باتجاه النافذة ونظرت إلى المحلات المغلقة ولاح ناظري المحل الذي يقابل غرفتي وقد كان بدون صاحب وأرى رجلاً يطلي المحل وصورته غير واضحة علي ويرتدي قبعة .
بدأت استرق النظر إليه حتى خرج من المحل وجلس يشرب سيجارته على الكرسي الموجود أمام المحل .
كان شاب اسمر جميل يقارب ( 25 ) من العمر وابتسمت لجمالية سماره وظهرت بكامل صورتي على النافذة .
رفع رأسه ورآني مستغرباً جمالي وما ارتدي من ملابس عارية نيك رائع  تظهر فيها انوثتي وقسم كبير من جسدي العاري .
تراجعت قليلاً وتابعت ابتسامتي وراودني هاجس أن أعود الى النافذة لأجعله يرى شيء أكبر من جسدي فأنا هنا ولا أحد في الشارع وهي مجرد لعبة لا أكثر ولن أعطيه أكثر من هذا .. بما أني سجينة لما لا أتمتع بحياتي أكثر وأكثر .
خلعت قميص نومي وبقيت ارتدي المايو والسنتيانات ( ما تغطّي صدري ) ونظرت إلى جسدي العاري في المرآة وبدأت أتخيل أنه يقترب مني ويضع يده بين فخذي بشيء بسيط ونعومة دافئة حتى يصل إلى مهبلي ويتلمسه من فوق المايو ولا أعلم كيف اسرعت إلى النافذة وتفاجئت أنه قد رحل ولا يوجد أحد في الطريق سوى الأنوار البسيطة لأريد إلى فراشي تائهة أفكّر في نيك اخر بالطريقة التي أخرج بها من المنزل لأتمتع بحياتي
يتبع

العادة السريه المثيره