قصص نيك لطبيب نسائي يثيره كس عيانته الجميلة فينيكها بقضيبه الحامي

قصص نيك لطبيب نسائي يثيره كس عيانته الجميلة , اتت هي لفحصها السنوي لطبيبها الجديد و هو كان رجل كان واضح انه كان وسيم في شبابه  و كان جد لطيف في كلامه معها حتى انه جعلها تضحك بعدة دعابات قبل ان يخبرها انه يجب ان تعمل فحص شامل و طلب منها ان تقلع و ان الممرضة ستساعدها حتى تجهز .
قلعت كل قطع ثيابها و ارتدت ملابس الفحص الخفيفة ثم ساعدتها الممرضة على السرير الطبي حيث كانت رجليها كل واحدة على جنب و هذه الوضعية جعلتها تتذكر لما كان حبيبها السابق يرفع لها رجليها فوق كتفيه و يدخل وجهه بين فخذيها ليلحس كسها اااه لم يكن عليها ان تتذكر هذا الان لانه سيكون بللها واضح للطبيب و املت الا يلاحظ هذا .
لما جلس الطبيب بين رجليها ليفصل كسها رائحة الجنس الانثوي ملات انفسه و راس اجمل كس لحمها وردي و ناعمة و بسبب بلل هيجانها الذي لم يكن يعرف سببه و ظن انه بسبب ان من يفحصلها رجل و ليس امراة وضع اصبعه على شفرتيها و داعب مكان النشوة الذي تملكه اي امراة فرأها تعض على شفتيها لسفلة و تتنفس كأناه تقنع نفسها الا تهتاج فذارت مداعبته لشفراتها باصابعه و لما سمع تأوه عيانته جعل اصبع ينزلق الى دخلى كسها و مرره على اماكن نشوة المراة و الزبونة لم تعد مهتمة بالصبر و غنجت و قبل ان تفضه طلب من الممرضة ان تخرج و تقفل الباب لان عيانته لا تريد اي شخص غير الطبيب في فترة الفحص لما نفذت الممرضة طلبه و خرجت . التقت اصبار الطبيب و المريضة التي احمرت وجنتها و عيناها كانتا تدمعان من حر المحنة لم يتكلما بل نزل وجهه و دخله بين فخذيها و خرج لسانه ليلحسها بينما يشم اجمل رائحة .
الطبيب لحس و مص لحمها المبلل بطريقة لم تجربها من قبل و لما داعبت نهودها و غنجت بأنوثة انتصب قضيبه فنزل سرواله ليحرر نفسه فقالت له و هي تلهث اقترب لعندي و لما نفذ حتى صار قضيبه في مرأة عينيها و قرب شفايفها مسكته بيد مرتجفة و داعبته من رأس قضيبه حتى تلمس بشرتها خصيتيه جتى خرج بلله و لحسته بالبداية بلحس خفيف في رأس قضيبه و كان هو الذي دخله بين شفتيها لانه صار لم يعد يستطيع الصبر . نيك لها شفتيها حتى شبع قضيبه من الجنس الفموي و صار يريد شيء اكثر حرارة و كانت هي في وضعية فوق السرير تجعلها لا تستطيع قفل فخذيها على بعض فرجع بين فخذيها ولاكن بدل لسانها و فمه وضع قضيبه و دخل بين انعم و اسسخن كس بدا يعوم في نعومة بين لحمها المبلل حتى دخل الى قاعها الحامي و بدا النيك اااه ااه اااه وضع كفه على فمها ليسكتها و لا يسمعها زبائنه الذي ينتظرون في غرفة الانتظار و كان جسمه يعرق و هو ينيكها و لما زادت القوة و السرعة في النيك عضت على اصبعه و هي تمصه و شعر بخفقان كسها على قضيبه بينما ينيك لانها في تلك الوقت كانت قد وصلت الى ذروة الجماع الجنسي و هو لم يكن قد اقترب من القذف بعد فأخرج قضيبه من ثقبة كسها و وضع على مؤخرتها في دخلة طيزها و نظر اليها من اجل ان يرى رد فعلها لما جاوبتها اوه بليز لا تتوقف , و كانت هذه علامته الخضراء و كان يفكر انه لما استيقظ اليوم بجانب زوجته السمينة لم يكن يفكر امه اليوم سينيك امرأة شقراء مثيرة و بجسد انثوي و لم يكن سينيكها من كسها الذي كان اجمل كس يراه بالرغم من انه طبيب نسائي بل سينيكها من طيزها ايضا و برغبتها و بالرغم انه كان يفكر انه لا يجب ان يقذف فيها الا انه اراد ترك علامته عليها و كما انه قرب على القذف لم يكن يستطكيع ان يحرم على قضيبه نعومة طيزها في لحظاته الاخيرة و طلق صرخة رجولة لما قذف و توقف عن الحركة لما كان يكب منيه فيها و بينما قضيبه يقوم بعمله وضع وجهه على نهودها و اراد تذوقهم قبل ان يكملو حصتهم لليوم و رضع حتى توقف قضيبه على القذف و خرجه منها و ظن انه لن يراها بعد ذلك اليوم و لاكن لما ارتدو ملابسهم و ذهبو الى مكتبه صافحت يده و قالت له شكرا دكتور ساخرج لاحصل على موعد الاسبوع القادم اراك قريبا و كان هو اسعد رجل في الكون بعد ذلك اللقاء لانه ينيكها كل اسبوع حتى اصبحت عشيقته الجميلة .