كتبت التقرير على كس المعلمة

أنا أعمل مشرف تربوي على المدارس في أحد المناطق التعليمية، فعلي أنا أتأكد من سير العملية التعليمية ومن إلتزام المدرسين والمدرسات بكافة التعليمات. وفي هذا اليوم حدثت معي هذه القصة الجنسية بالصدفة، حيث تم تكليفي بالذهاب إلى أحد المدارس للقيام بالأشراف التربوي، والتأكد من سير العملية التعليمية وأداء المدرسات في الشرح حيث إنها كانت مدرسات بنات وجميع العاملين فيها من المدرسات. بالطبع كانت زيارة مفاجئة، لذلك لم تكن المدرسات قد أستعددن لحضوري، وهو شيء جيد للتـأكد من كل شيء على أرض الواقع. وعند دخولي إلى أحد الفصول فوجئت المعلمة تجلس بالقرب من باب الصف، وهي ممسكة بإبرة وبكرة صوف، وتقوم بتفصيل بلوزة من الصوف لها، بينما الفتيات في الصف يقمن بالحديث مع بعضهن، والبعض الأخر يقمن بضرب بعضهن البعض، وآخرون يقمن بالزعيق بصوت عالي. لما أدري ماذا أقول فالفصل لا يوجد فيه أي شيء جيد. أقتربت من المعلمة وقلت لها: مرحبا فيك. لكنها لم تلتفت إلي. قلت لها مرة أخرى، فردت علي بدون أن تلتفت: مرحبا. قلت لها: على الأقل أنظري إلى من تتحدثين وتقولي مرحبا. نظرت إلى، وارتعشت عندما رأتني أنا الذي أتحدث إليها. قلت لها: ما هذا إيتها المعلمة هل حصة اليووم عن طريقة عمل بلوزة الصوف أم ماذا تريدني أن تشرحي أنت. قالت لي: أنا أسفة جداً لكنني تعبت من دوشة افتيات وقلت سأسلي نفسي قليلاً في عمل هذه البلوزة. دخلت المعلمة إلى الصف، وأنا معها، وبدأت في الشرح للفتيات، وهي بالطبع تعلم أنني أنا المشرف التربوي من المنطقة التعليمية.

جلست على الكرسي إلى جانب طاولة المكتب، وبدأت هي في الشرح للفتيات في الدرس، وبعدما أنتهت من الشرح، أخذتها على جنب وقلت لها: أنا آسف يا استاذتي لإنني نكدت عليك بدخولي عليك فجاءة. قالت لي: لا يا أستاذي لكني أتمنى أن تقدم تقرير جيد في وتنسى ما رأيت وأنا تحت أمرك ويمكنني أنا أفعل ما تريدده مني ويا ليت يا أستاذ تشرفني بالحضور إلى منزلي اليوم حتى نتاول العشاء سوياً لإنني أعيش بمفردي في المنزل. بالطبع عرفت من طريقة المعلمة في الكلام وحركاتها المثيرة أنها تريد الجنس والزب في مقابل التقرير الجيد. قالت لي: أريد أن أئتنس بك وأتشرف بحضورك يا أستاذ إلى منزلي. وبالطبع لم أصدق هذا الكلام حتى طلبتها منها أن تعطيني العنوان ورقم الهاتف الخاص بها. أعطتني رقم الهاتف وقالت لي: أنا تحت أمرك وأياك أن تتأخر لإنني لا أحب أن أُخر العشاء. رديت عليها وقلت لها: وأنا تحت أمرت يا أستاذة. وبالفعل أتصلت عليها على الهاتف الخاص بها، وقالت لي: أنا في انتظارك لا تتأخر علي. ذهبت إلى منزلها وطرقت عليها جرس الباب، وذا بها تفتح لي الباب مثل قمر أبع عشر كما يقولون، وكانت ترتدي قميص نوم خفيف، ومن تحته كيلوت أبيض شفاف، وسونتيانة شفافة بيضاء يفضحو ن أكثر مما يسترون من النهدين النافرين والكس البارز. وأنا في نفسي أحلم بكسك نار. قالت لي: أهلاً وسهلاً تشرفت بحضرتك. أدخلتني إلى الصالة، وهي ذهبت لتحضر لي كوب عصير. طريقتها في المشي جعلت قضيبي يقف على آخره.

قالت لي: تفضل لحظة ويكون العشاء جاهز. قلت لها: وماذا بعد العشاء. قالت لي: بعد العشاء هناك شيء حلو أيضاً ولا تخشى يا أستاذ ستسعد هذه الليلة بالعشاء والحلويات. تناولنا العشاء وشربنا الشاي، وبعدها بدأت تقترب بجسمها ناحية جسمي. قالت لي: هل سخنت. قلت لهاك بالطبع سخنت فالعشاء حامي. قالت لي: أخلع ملابسك يا أستاذ ولا تجل مني، فلا يوجد أحد معي وأنا أعيش لوحدي بين هذه الأربع حوائط بمفردي، وأنا سعيدة جداً اليوم أنك معي اليوم وأريد أن أبسط على الآخر. بدانا الحفلة بمص الشفاه ومص النهدين، ونزلت لأمص كسها الصغير الناعم الذي ما كان تحتي على ولا شعرة ومنتوف حديثاً ومن حلاوته بدأت ألحس في كسها، وما أحلى عسل كسها، وهي بدأت تتمحن حتى جاءت رعشتها من كثرة مصي لكسها، وبدأت هي تمص في قضيبي حتى أنتصب. وقالت لي: أنا أستويت يا أستاذ على الآخر من فضلك دخل قضيبك أينما تريد خلاص سأموت هيا أدخل قضيبك في بسرعة. سألتها: أين تريد أن أدخله في كسك أم في طيزك. قالت لي: أينما تريد الاثنين كسي وطزي أينما تريد دخلهابدأ بكسي أو طيزي لكن أدخله بسرعة من فضلك آآآآه آآآآه آآه بسرعة فأنا لا أحتمل. أدخلت قضيبي في كسها وظللت أنيك فيها حتى قذفت لبني في كسها مرتين. طلبت منها أن نرتاح لبعض الوقت. قالت لي: لا ليس الآن حتى تغضب طيزي من فضلك أرضيها وبعد ذلك نرتاح. وبالفعل أدخلت قضيبي في طيزها، وظللت أنيك فيها وهي تصرخ من الهيجان والمحنة آآآآه آآآآه آآآففف بسرعة يا أستاذي من فضلك بسرعة بسرعة أكثر أكثر أكثر وأنا أدخله وأخرجه في طيزها حتى قذفت لبني في طيزها، وقمنا سوياً ودخلنا إلى الحماملنستحم مع بعض، ونكتها مرة أخرى في كسها في الحمام لإنها كانت تتمنى دائماً أن تتناك في البانيو وهو ممتلئ بالماء. وظللنا طوال الليل حتى الصباح في النيك في طيزها وكسها،وهي تمص في قضيبي، وأنا ألحس في كسها، وكتبنا التقرير في الصباح على سريرها.