لهفة نيك ساخنة و لذيذة مع إمرأة أجنبية

لهفة نيك ساخنة شعرت بها و استمتعت بها كثيرا  في أحلى ذكريات النيك عندي..عندما جاء الصيف بعد عام دراسي طويل و شاق ، قررت أن أمضي ثلاث أيام في أحد النزل بمدينة سياحية لا تبعد عن مدينتي أكثر من 200 كم، جهزت نفسي و حقيبتي ركبت سيارتي، و بعد مسيرة حوالي الساعتين وصلت إلى النزل المقصود، و أردت أن أتوجه حالا إلى حوض السباحة الساخن كي أزيل تعب الرحلة ، لبست المايوه و نزلت للمسبح و إذ به ممتلئ بشتى أنواع النساء و من مختلف الجنسيات و الألوان، و كن لا يلبسن سوا بيكينيات و ملابس شفافة تظهر البزاز والطيز فإنتصب زبي في الحال حتى بان من تحت المايوه فسارعت بالنزول إلى المسبح حتى لا يفضح أمري. و ظللت أمثل السباحة و لكني كنت أراقب تلك الأجسام العارية و فجأة وقعت عيني على إمرأة فائقة الجمال و كانت مثيرة جدا تلبس مايوه أحمر ملتصق على جسدها فبانت حلمتها و كان صدرها كبيرا بصفة جنونية و كان عمرها بين ال 37 و 40 و هو ما زادها إغراء فأنا احب النساء الكبيرات في العمر و خاصة اني جربت النيك مع نساء أكبر مني بسنوات عديدة آخرهما زوجة جارنا التي تكبرني ب 26 سنة و كانت تلك من أجمل التجارب الجنسية،  إقتربت من المرأة و كانت أجنبية و لكني كنت ضليعا باللغة الإنجليزية، و صار لا يفصلني عنها سوى صنتمترات قليلة فلاحظت إقترابي منها فبادرتني الكلام مبتسمه و قالت بالإنجليزية ” اهلا” فرددت عليها التحية، كان إسمها ساندرا، وهي أمركية من أصول برازيلية وهو ما يفسر جمالها و إثارتها الكبيرة و عمرها كما توقعت 37 سنة..و بعد حوار بسيط عرفت أنها بمفردها و جاءت لتشارك في منتدى ببلادنا لمدة أسبوع كامل.. و لكني كنت أنظر طوال الوقت إلى صدرها العارم  و أفحص حلمتاها حتى لاحظت ذلك فقالت بجرءة لم أتوقعها ” هل يعجبك صدري ؟ ” فقلت في خجل ” نعم نعم لا بأس به” فضحكت و قالت ” أنت ظريف” و إقتربت مني و همست لي ” هل تسمح … ؟ ” فقلت لها ” بماذا؟  ” و لم أتمم سؤالي حتى أحسست بيدها تحت الماء تمسك زبي من فوق الشورت، فإمتلكني شعور ساخن على الفور ، و لم أكن أقدر أن أقوم بأي ردة فعل فالمسبح فيه اناس آخرون بالرغم من أننا في زاوية بعيدة من المسبح، أمسكت زبي و راحت تتحسسه و أدخلت يدها برقة و أمسكت به فهجت و بحركة سريعة بادرتها الفعل و أمسكت كسها المبتل و رحت اتحسسه و كلانا يمتع الآخر بيده و لكن بدون أن نظهر شيئاً،  من فوق المسبح كانا نبدوا كشخصين عاديين يتبادلان الحديث و لكن تحته كانت يحدث ما يحدث من حركات مثيرة جدا.. أدخلت إصبعي الأوسط في كسها كاملا و رحت أحركه حتى أحست بالمتعة و تأوهت بخفة فضغطت بيدها على زبي فأحسست بهيجان كبير زاد في هيجان زبي المشتعل ، ثم قربت جسدها مني و صرت اتحسس طيزها الكبير العارم و ألعب بثقب طيزها بلطف و سلاسة تارة و أدخل طرف إصبعي فيه تارة أخرى حتى أحسست بنشوة غامرة و بدون أن أشعر و بدون مقدمات خرج مني المني و ظل يطفو على سطح الماء فأمسكت يدها و هربنا ضاحكين من غرابة ما حصل و همست في أذنها ” سوف أنيكك و حالا..” فردت ” أنا تحت تصرفك … ” سرنا إلى المكان المخصص للدش و الإستحمام و إخترنا غرفة و دخلنا فتحنا الدش على آخره عل صوت المياه يشتت و يخفي الأصوات التي سنصدرها و كنا مستعجلين حتى لا ينكشف أمرنا… نزعت الشورط و نزعت هي البيكيني ففاض بزازها العارم، أمسكته بكلتى يداي و رحت أعصر و أمص حلماتها و أعرضعهما كانت هي تلعب بزبي، و بسرعة نزلت على ركبتيها و راحت تلحس زبي المنتصب و تلعقه لعقا، و كنت أتلذذ تلذذا غاية في الروعة ثم وقفت مجددا فأدرتها على الفور و فتحت رجليها و نزلت على ركبتي ثم فتحت طيزها بشدة فظهر أمامي ثقبه و كسها المستفز المحمر جدا فشرعت ألحسهما بمتعة كبيرة حتى راودني شعور لذيذ مما زدت في هيجانها فقالت لي في رجاء شديد”أرجوك قف الآن و أدخل زبك في كسي..لقد ألهبته بشدة” فوقفت مسرعا في لهفة نيك و مسكت زبي المنتصب و سمرته في فتحة كسها الضيق و آلجته حتى غاص بأكمله فصاحت متللذذة بالنيك و أحسست بعضلات كسها تكبس بشدة على زبي مما جعلني أهيج أكثر و أدخله و أخرجه بسرعة و قوة..كل ذلك و مياه الدش الدافئة تنزل فوقنا..إستدارت و قالت بلهفة ” نكني من ثقب طيزي… أسرع قبل أن تستمني.. أرجوووك” و لم أكن من الكارهين فتحت طيزها و سكبت القليل من الشامبو على ثقب طيزها و أدخلت زبي ببطئ فإنزلق في جوفه و تغلغل فصاحت بقوة متوجعة و متلذذة في آن ”آه..آه يااه” و ما كدت أفعل حتى تصاعد المني إلى زبي و فاض في خرمها… و كررنا النيك مرة أخرى لاحقا في غرفتي و قررت أن أمدد إقامتي بالنزل حتى وقت رحيلها و ظللنا نمارس الجنس على مدار الأسبوع و 3 مرات في اليوم على الأقل و أنا دائما في لهفة نيك مشتعلة و كانت عطلتي تلك من أروع العطل التي لا يمكنني   نسيانها