متعة النيك اللذيذ في اجمل لحظاتي الجنسية مع نياكي – الجزء 2

و بمجرد ان وطات اقدامنا ارضية الغرفة حتى انطلقنا في متعة النيك اللذيذ حيث بدانا نقبل بعضنا بجنون كبير و طارق يلحس شفتي و يقبلني و يمص لساني و انا ملتهبة و ساخنة جدا و قلبي يدق بقوة كبيرة و طلب مني ان اكون متجاوبة معه حتى يحس بحلاوة الجنس . ثم نزعت خجلي ووضعت يدي على زبه مباشرة و امسكت زبه و بدات العب له بزبه ثم اخرج طارق زبه لارى امامي احلى و اجمل زب و كان زبه كبير و مثير جدا و شكله مغري و راسه احمر و لاول مرة رضعت زب في حياتي حيث ادخلت زب طارق كله في فمي و انا ارضع و امص و الحس و حلاوة الزب كانت مثيرة جدا
و كنت انا على الارض مباشرة و اقف فقط على الركبتين حتى يكون زب طارق في وجهيو زبه كان منتصب و واقف و صلب جدا حيث لم اكن اوى على تحريكه او انزاله الى اسفل . و سمعت انين ساخن جدا يخرج من صدره و تعابير الشهوة و كانا كنت احس بما كان في داخل طارق من محنة و شهوة و متعة النيك اللذيذ و لذلك كنت ارضع بحرارة كبيرة الى ان طلب مني ان اتعرى و انا بما انني احبه فقد قمت و تعريت و لكن حين كنت اخلع ثيابي اخبرته انه لن يستطيع ان ينيك كسي بل سيتيمتع فقط ببزازي و اذا اراد ان يحك زبه بين فلقات طيزي حتى يقذف لاني ن اتركه يدخل زبه
و لحظتها بدا طارق بقبلني بنعف كبير و حرارة غريبة جدا حيث يضع حلماتي في فمه و يمص بقوة و يلحس ثم يقبلني من الرقبة و الشفتين و طبعا كانت يديه تتحسس على طيزي و الكس و فخذاي و انا ملتهبة و متعة النيك اللذيذ كانت لا توصف بيننا . و حين اقترب الزب من كسي احسست بحرارته و رهبته حيث كان زبه يفرز النار من راسه كان راسه جمرة و كان ساخن جدا و ملتهب و لامس طارق بزبه شفرتي كسي فازدادت حرارتي و التهبت بقوة من الشهوة و متعة النيك اللذيذ كانت قياسية و مع ذلك لم اتركه يدخل زبه في كسي بل تركته يحكه بين الشفرتين فقط
و حاول طارق دفع زبه بين اشفاري لكن انا كنت حذرة جدا و راقبته و تركته يقبلني و يداعبني و يلحس و يفعل كل شيء الا ادخال زبه و حين تاكد اني لن اتركه ينيكني من الكس حاول اقناعي بتركه يدخل زبه في طيزي . ثم دار من خلفي و وضع زبه بين الفلقات و انا احذره من دفعه الى الفتحة و كان طارق في قمة الشهوة و انا ذائبة اكثر منه و لكن ذلك الزب الكبير كان من الصعب ادخاله في فتحتي و انا عذراء من الامام و من الخلف . و بدا طارق يلاعب راس زبه امام باب طيزي و الفتحة و متعة النيك اللذيذ كانت في اعلى درجاتها و حلاوتها و انا اتاوه بحرارة


قحبة مغربية مع عشيقها التركي ينيكها في السيارة و مغرم بمؤخرتها الكبيرة السمراء حيث ادخل زبه الثخين في طيزها حتى صرخت و ناكها من الخلف ثم ناكها من كسها و هي جد مبسوطة على احلى نيك و احلى زب و انتهى بمص حار جدا من الفم على الزب و الراس الوردي

ادخل شاهد الفيديو مجانا و حصريا

ادخل هنا