نيكة ثلاثية مارسناها انا وصديقي اياذ مع جارتنا في العمارة

في ذلك الوقت كنا في مرحلة المراهقة لكنا عشنا احلى نيكة ثلاثية ممكنة انا وصديقي اياذ مع جارتنا نجلاء التي نكناها في العمارة بين الطابق التاسع و العاشر لان الجيران العلويين كانوا وقتها في اجازة فاستغلينا الوضع و اخذناها الى الفوق و نكناها بكل قوة . و قد بدات النيكة بعد مشاحنة بيني و بين اياذ حيث كنا نتراهن من منا يستطيع ان ينيك اكثر و من منا زبه اكبر و غيرها من الامور و كانت نجلاء جارتنا قحبة منذ صغرها و كل من يريد ان يفرغ حليب زبه ينيكها و هي تمارس الجنس بسهولة فقد يكفي تخويفها او مسكها من الخلف و انزال كيلوتها و ادخال الزب و كل ما تفعله فقط هي انها تبقى تضحك و بعد ان تنتهي النيكة تبقى تسب و تشتم لكنها لا تفعل اي شيئ . في ذلك اليوم كنت ساخن جدا وكانت درجة الحرارة مرتفعة و لمحت نجلاء صاعدة الى فوق فاخبرت اياذ ان الفرصة مواتية كي نجرب حظنا و ننيكها و صار الاشكال بيننا هو من ينيك الاول لكننا اتفقنا ان ننيكها نيكة ثلاثية و نستمتع مع بعضنا بجسمها فوافق على فكرتي وصعدنا العمارة في لمح البصر و حين وصلت اليها صار قلبي ينبض بقوة و امسكتها من يدها و اخبرتها اني اريد ان انيكها

في ابداية رفضت لكني هددتها بالضرب وصفعتها على خدها و اخبرتها اني اعلم انها تنتظر احد ما ياتي كي ينيكها ثم التحق اياذ و رفع روبها و ثبتها و كان هو من خلفها و بدا يخرج زبه كي يدخله في طيزها و هنا احتضنتها و بدات اقبلها و انا احتك بكسها الناعم و فاجاتني لانها لم تكن تلبس كيلوت . ثم ادخلت اصبعي في كسها و سمعتها تصرخ اه فاغلقت فمها و كان اياذ يحاول ادخال زبه في طيزها و هنا اخرجت زبي و دفعته في كسها و حين دخل كان كسها ساخن جدا و حار و اهتز كل جسمي و صرت اقبلها من فمها و انيكها و اياذ يحاول ادخال زبه في طيزها في نيكة ثلاثية ساخنة جدا حيث اشبعناها بالزب من الطيز و الكس . و لمست صدرها كان كبيرا جدا مقارنة بسنها و حجمها حيث لم تكن ممتلئة الجسم لكن صدرها كبير و لم استطع اخراج زبي من كسها الساخن و انا مستمتع جدا و اياذ قد ادخل زبه كاملا في طيزها و هو ايضا كان ينيك و كل واحد منا يحاول مسك بزتها في نيكة ثلاثية نارية بينما كانت نجلاء تضحك و هي تطلب منا ان نتوقف عن النيك حتى لا يخرج الجيران لكن الشهوة كانت قوية جدا ومن المستحيل ان نوقف النيكة و الازبار قد دخلت

و في كل مرة كنا نكتم انفاس نجلاء حتى لا تفضحنا امام الجيران و نحن نسد فتحتي طيزها و كسها بازبارنا و نستمتع بالنيك و الجنس معها و بينما نحن ننيك في نيكة ثلاثية ساخنة جدا حتى بدا اياذ يشهق و كان انفاسه ستتوقف ثم قبلها من رقبتها بعنف شديد و بدا يصرخ اه اه انا ساقذف خلاص زبي ينفجر و كانت كلماته مثل الرصاص الذي جعل المني يخرج من زبي مثل الرصاص . حيث دون ان اشعر بدات اقذف بكل قوة داخل كسها و انا اصرخ اه اه ححححححح زبي يقذف المني و هنا صرخ اياذ في وجهي اخرج زبك ايها الاحمق حذاري ان تقذف داخل كسها و كان ينبهني حتى لا نقع في فضيحة حمل معها و قد خرج من زبي قطرتين او ثلاثة و سحبته بكل قوة و انا ارى المني يتدفق من زبي على الارض بينما استمر هو يقذف و زبه في طيزها حتى اكملنا القذف و تركنا نجلاء واقفة و المني يقطر من كسها و طيزها بعد نيكة ثلاثية ساخنة و حامية جدا معها و كنت احس بنشوة قوية جدا و لا استطيع وصفها . ثم مسحت زبي على الجداء  واخفيته و نزلت و تركت اياذ يتبول هناك بينما نزلت نجلاء بعدما اتناكت و اكلت ازبارنا من كسها و طيزها و هي تشتمنا و تسبنا و نزلنا الى الشارع نضحك عليها وعلى انفسنا كيف كنا ننيك و نستمتع في نيكة ثلاثية فريدة من نوعها

و رغم مرور كل تلك المدة الا ان لذة النيك و حلاوة كس نجلاء لازالت في اذهاني و كم من مرة حاولت مسكها كي انيكها لكنها صارت تهرب مني كلما تراني بينما اياذ بدوره ما زال يتظكر تلك الحادثة و في كل مرة نحكي عن الجنس نتذكر تلك الاحداث مع اجمل و اسخن نيكة ثلاثية تمتعنا بها و متعنا ازبارنا بها مع نجلاء الشرموطة الصغيرة