نيك حامي مع ممحونة مصرية عرفتها في دبي تعمل رقاصة

احلى سكس نيك حامي مارسته في حياتي كان في رحلتي الى دبي اين تعرفت على ممحونة مصرية تعمل هناك رقاصة في السهرات و قد حدثت النيكة عن طريق الصدفة لما عزمني صديقي ان نحضر هناك الى حفلة اقامه صديقه بمناسبة زفاف بنته و فعلا كانت الاجواء رائعة زادتها تلك الرقاصة المصرية حرارة و جمال . و اثناء الحفلة و السهرة لمحتها و هي رقاصة جميلة جدا كانت تلبس من الفوق ملابس تشبه الستيان عليها عليها شراشف بلون ذهبي و انا بقيت انظر الى صدرها الذي كان شقه مثل الطيز اما من الاسفل فكانت تلبس كيلوت فقط و طيزها الكبير يهتز و يتحرك و انا نسيت امر السهرة و ظللت انظر الى طيزها و انا جالس حيث كنت احيانا المس زبي المنتصب و اناافكر في الاستمناء على الجسم . و احيانا كانت تقترب من مقعدي و هي ترقص ثم تقرب صدرها منا و انا انظر اليه جيدا وزبي يكاد يثقب بنطلوني و قبل ان تنتهي السهرة دخلت الحمام و استمنيت على جسمها و انا اغلي من الشهوة و من يومها و انا احلم ان امارس نيك حامي معها و سالت صديقي بعج السهرة عنها فاخبرني انها مصرية تعمل راقصة في دبي و تدعى سوسو و بالفعل تقصيت امرها حتى عرفت رقم هاتفها و مكان اقامتها

و هاتفتها في التلفون و اخبرتها اني مهتم بها و اخبرتني هي انها لا تجد اي مشكل في الالتقاء معي في مطعم هناك و التقينا في مطعم راقي في دبي و اخبرتها اني اريدها في سهرة اقيمها وحدي بلا حضور و كانت ذكية و ادركت اني اريد ان انيكها نيك حامي فردت انها لا تمانع بشرط ان ادفع لها ثمن السهرة زائد ثمن النيكة . و اخيرا الرقاصة سوسو معي في بيت صديقي الذي طلبت منه ان يتاخر في العودة في تلك الليلة حتى اقضي حاجتي و انيك سوسو و بدات ترقص بنفس الثيب التي كانت تلبسها لكن في تلك الليلة كنت وحدي معها و هذا ما جعلني اخرج زبي كي يراها مثلما راتها عيني و كانت تنظر الى زبي و ترقص و تضحك و حين تقترب مني احاول مسكها كي اقبلها او المس صدرها فتهرب مني بطريقة مغرية و هو ما هيجني اكثر . ثم قمت و زبي منتصب جدا و اقتربت حتى امسكتها في قبلة قوية جدا من رقبتها و بدات اتحسس صدرها الكبير و ادخلت يدي تحت ستيانها فلمست الحلمة المنتصبة ثم اخرجت لها بزتها و مصمصت الحلمة بكل قوة و بعد ذلك لمست طيزها الكبير الذي كان ناعم و دافئ جدا و طلبت من سوسو ان تمسك زبي بيديها و كان زبي غليظ جدا

و في كل مكان المسها اجد جسمها كله يتحرك و ممتلئ و نا هائج و ساخن جدا و اخرجت لها بزازها بيدي و كانت اكبر بزاز اراها في حياتي و لم اتوقف عن الرضع ومص و الحلمة التي كانت كبيرة جدا و منتصبة و المراة الرقاصة المصرية تضحك بطريقة توحي بخبرتها و شرمطتها . ثم امسكت زبي و ضحكت و قالت هل هذا زب و قهقهت و اخبرتني انها معتادة على ازبار اكبر من هذا بكثير و هي تستفزني لكني هناك قررت ان ادبها بالنيك و الزب في سكس حامي حتى اريها مدى فعالية زبي و قوته و فتحت رجليها و بدات اخبط زبي على كسها بين الشفقرتين ثم اضعه بين بزازها و انيكها من صدرها قليلا ثم اخبط زبي مرة اخرى على شفرتي كسها . ثم صرت ادخل الراس و اخرجه و احك زبي بين شفرتيها و الماء يقطر من كسها وهي مازالت تضحك و تطلب مني ان انيكها ولا اريحها لكني بقيت على تلك الحال حوالي عشرين دقيقة حتى صارت تترجاني لانيكها و ادخل زبي و بحركة خاطفة ادخلت زبي على مرة واحدة الى اعماق كسها حتى صاحت و كان كسها واسع جدا و تاكدت انها معتادة على الازبار الخليجية الكبيرة لكنه كان ساخن و لذيذ جدا

و كنت فوقها وانيكها و اتلمس كل جسمها الطري الناعم و خاصة بزازها الكبيرة ذات الطعم الرائع و انا احسست ان زبي صغير لما كنت انيكها في كسها من شدة ما كان كسها موسع و لكني تركت زبي يتبلل جيدا داخل كسها في سكس نيك حامي قبل ان ارفع رجليها على كتفاي و ادخل زبي في طيزها . و رغم  ان طيزها كان اضيق و احلى من كسها بكثير الا ان زبي كان يدخل فيه بسهولة و هي لم تتالم فعرفت انها ايضا معتادة على الزب في طيزها لكنها كانت نيكة ساخنة جدا و حارة و قذفت و زبي مغروس في طيزها كمية مني كبيرة حيث لما اخرجت زبي صار طيزها يقطر بالمني بعد سكس نيك حامي جدا مع الرقاصة المصرية الشرموطة