نيك حامي و ساخن في القطار مع طيز حجمه كبير

كان اجمل و احلى نيك حامي مررت به في حياتي و حدثت القصة في القطار في عربة مزدحمة جدا و كنت بصدد العودة الى البيت بعدما أكملت خدمتي العسكرية و كنت فرحا جدا لانني اخرا ساعود الى أحضان عائلتي و لم اجد افضل من القطار حتى اصل الى المدينة التي اكسها بأسرع وسلة ممكنة . و لم اصدق ان القطار مزدحم الى تلك الدرجة خاصة و اننا كنا في فصل البرد و الشتاء و مع ذلك فقد ركبت و لم اكن محظوظا بالحصول على مقعد لكني كنت اكثر حظا بالحصول على طيز جميل و نيك حامي جدا حيث بمجرد ان صعدت حتى رايت امامي امراة لا ادري ان كانت كبيرة ام شابة و لكن طيزها كبير و تلبس عباءة بنية و كانت المسافة الى بيتنا حوالي سبعين كيلومتر و القطار سريع جدا يقطعها في حوالي خمسة و عشرون دقيقة . ركبت وسط الزحمة و وقفت مباشرة خلف تلك المراة ذات الطيز الرهيب و لكني لم التصق بها حتى اختبرها و كنت في كل مرة احرك يدي و المسها لمسات خفيفة جدا حتى انظر هل تلتفت ام لا و هل ستبتعد عني ام تبقى هناك و كلنها لم تلتفت و لم تبدي أي اعتراض ثم وضعت يدي على فردة طيزها و كانت طرية جدا و مع ذلك لم تكن لها أي ردة فعل

بدات اقترب من الطيز و سخنت شهوتي حتى قبل ان يلامس زبي طيزها فقد كانت تملك طيز جميل جدا و ثيابها ضيقة على مؤخرتها و هي مغرية جدا و كانت لحظة مسي للطيز بزبي قوية جدا و ساخنة . شعرت ان كل جسمي ينتفض و يهتز و انا المس الطيز في نيك حامي جدا و ساخن و قربت زبي اكثر منها و التصقت بها بعدما رفعت يدي و امسكت بمقبض كان امام راسها  وكان طابقي فوق كتفها و انا احك زبي على طيزها و مع ذلك لم تلتفت و لم تحاول الابتعاد عني و كانها قد اعجبت بزبي الذي لمس طيزها او انها من شدة الزحام لم تشعر بالامر رغم ان الافتراض الثاني كنت استبعده . و بدات اتحرك و انا احك الزب على الطيز في نيك حامي و ساخن و اشعر بالمحنة و الهوة الساخنة اللذيذة جدا و زبي يريد ان يحترق من الحرارة و المتعة ثم التصقت اكثر و بدات ادفع الى الامام و اعود الى الخلف بحركة واحدة متواصلة و انا احس بالمتعة و النشوة و اللذة ثم صرت اثني ركبتاي حتى يلامس زبي فتحتها لانني كنت أطول منها و فعلا كانت المتعة اكبر حيث احسست ان زبي يلامس فتحتها مباشرة

و من قوة الشهوة كنت اباعد زبي عن طيزها أحيانا فانا لا اريد ان اقذف بل اريد ان ابقى اتمتع فقط حيث قد مضى علي مدة طويلة لم امارس السكس او حتى أرى النساء لانني كنت في الخدمة العسكرية و لم اكن أرى الا الرجال . و بقيت في كل مرة استمتع في نيك حامي و حين احس اني على وك القذف اعيد زبي الى الخلف  ولكن مع مرور الوقت لم اقدر على مسك شهوتي اكثر حيث استسلمت فقد كان الطيز لذيذا جدا و حين حام زبي على الفتحة زادت الحرارة و لم اقدر حيث تركته و هكذا ارتعش زبي و انا الامسها على طيزها و رجلاي منكمشتين قليلا حتى اصبح زبي على فتحة ذلك الطيز . و بدات اقذف باقوى طريقة ممكنة حتى ان زبي لما كان يقذف كنت احس ان المني يخرج من كليتاي و ليس من خصيتاي و ذلك من شدة الحرارة التي قذفت بها في نيك حامي ساخن جدا و في ذلك الوقت الذي كان المني يخرج من زبي كنت التصق اكثر و احتك و انا مستمتع جدا . ثم شعرت بنشوة جميلة و غامرة في جسمي و لكن الطريق مازال طويلا و بقي حوالي عشرة دقائق كنت امني نفسي ان ينتصب زبي مرة أخرى كي ينيك نيكة ثانية

و للأسف لم ينتصب زبي و السبب هو اني بعدما قذفت كنت اريد ان امسح المني لانني شعرت بالقرف من التصاق ملابسي مع لحمي و لكن لم اندم لانني متعت زبي على ذلك الطيز باحلى طريقة ممكنة و الدليل هو اني بمجرد ان وصلت الى البيت و نظفت حتى جاءتني الغريزة و الرغبة مرة أخرى . و فعلا ما هي الا دلكتين او ثلاثة حتى خرج المني من زبي مرة أخرى و انا أتذكر احلى نيك حامي حدث معي في القطار بطريقة ساخنة جدا و كيف ان الشهوة كانت جميلة جدا و زبي يحتك على الطيز الكبير الطري حتى قذفت


فضيحة الشايب المغربي النياك و هو في السوق وسط الزحمة يحتك على النساء و كان يريد ان يخرج المحنة على اي واحدة لانه كان في قمة الحرارة الجنسية و اللعاب كان يسيل من شفتيه كلما حك زبه على الطيز خاصة المحجبة المطيزة التي جعلته كالمجنون و طبعا التصوير سري من دون علمه

تابع الفيديو مجانا

ادخل هنا