نيك فموي مع اخت صديقي جعلني دائم التردد على بيتهم

كنت اتردد احيانا على بيت صديقي رياض و كنت كثيرا ما انظر الى اخته سامية بطريقة ساخنة دون ان اثير الانتباه الى ان تطورت الامور معها الى نيك فموي و اصبحت عادة يومية بيننا دون ان ينتبه رياض للامر و رغم اني اتمنى ان اتحصل على فرصة كاملة معها لانيكها على السرير من كسها و طيزها الا اني مقتنع اني اتحصل على اللذة الجنسية كاملة من فمها رغم ان الامور تتم بسرعة كبيرة و احيانا في اقل من دقيقة . لاحظت منذ اليوم الاول ان سامية تنظر الي نظرات ملؤها الشهوة و الاغراء و احيانا تخرج لسانها و تمرره على شفتيها و تتعمد لبس القصير و الشفاف من الثياب فهم من عائلة متفتحة و لكن رغم اني دائما اتطلع الى الاختلاء بها  لكي انيكها الا ان الامر لم يتم حتى الان . بدات نظراتنا تلتقي و الاشارات الجنسية و التلميحات تكبر و قد اختليت بها في المرة الاولى حين جائت تقدم لنا الشاي و اخبرت رياض ان امه تحتاجه و هي في المطبخ و بسرعة قام رياض  واتجه الى امه . بمجرد ان خرج من الغرفة اقتربت منها و حاولت تقبيلها من فمها و لمست طيزها بيدي فوق الثياب و رغم انها تظاهرت انها تصدني الا انها خرجت و هي تضحك.

وددت تلك اللحظة ان اخرج زبي و انيكها بالقوة و لكني كنت متاكدا انني سانال مرادي طال الزمن  او قصر و حتى بعد عودة رياض الي بقيت احس ان المني يندفع مني و لدي رغبة شديدة في افراغه من زبي و طلبت منه ان ادخل الحمام . لما دخلت الحمام و اخرجت زبي كانت دمعة كبيرة من المذي تسيل منه و كانت شهوتي عالية بدرجة رهيبة و بمجرد ان بدات الاستمناء و بعد ان مررت يدي حوالي ثلاث مرات حول زبي حتى انفجر و تطاير المني الى مسافة بعيد جدا و لكن على الاقل هدات نفسي . بقيت اتذكر تلك الحادثة لمدة حوالي خمسة ايام الى حين ذهبت مرة اخرى الى بيت رياض و جلنسا نحكي و نضحك و من حظي ان رياض استاذنني في الخروج لشراء السجائر لانها نفذفت منه و فرحت فرحا شديدا بالامر و بقيت انا و سامية و امه فقط في البيت و بقيت اترقب دخول سامية الي في الغرفية بشوق كبير جدا لاني كنت ملحا على نيك فموي معها مهما كلفني الامر

لما دخلت سامية اقتربت منها و ثبتتها على الحائط و ابتسمت و هي تنظر في عيناي و رحت اقبلها من فمها بطريقة مجنونة و بدات شيئا فشيئا تبادلني القبلات و بسرعة اخرجت زبي و طلبت منها ان ترضعه قبل ان ياتي رياض و لما فتحت فمها و بدات معي نيك فموي شعرت برعشة شديدة تسري في جسمي و عرفت اني ساقذف بسرعة خاصة و ان نبضات قلبي كانت متسارعة جدا . هنا اخفيت زبي تحت البوكسرو تركته يقذف بطريقة غزيرة جدا و انا اقبل سامية من فمها حتى بردت شهوتي . و لما عاد رياض استاذنته مرة اخرى في الدخول الى الحماما و دخلت و غسلت زبي و ملابسي الداخلية و عدت اليه و بعد حوالي عشرين دقيقة جاء احد اصدقائه و ناداه امام البيت فخرج اليه رياض و بسرعة عادت الي سامية التي كانت قد اغرمت بزبي و ممارسة نيك فموي معه و اخرجته لها و رضعته و كانت مدة الرضاعة هذه المرة اطول و بنفس الطريقة لما قربت شهوتي اخفيت زبي و بقيت اقبلها من شفتيها  و انا اقذف حتى افرغت كامل شهوتي.

بعد ذلك بقيت اختلي بسامية كلما سنحت لي الفرصة و نمارس احلى نيك فموي و بطريقة سريعة و صارت مؤخرا تتركني اقذف في فمها و تبتلع المني و تمسح زبي بلسانها و انا الان انتظر اللحظة المناسبة لانيكها نيكة كاملة