دخلت الى مكتبه – سكس 69 سارة وطلال

قصة سكس تحكي ما جرى بين سارة وطلال عندما دخلت سارة على مكتب طلال و عرّفت عن نفسها …عندما رآها طلال أحس بمشاعر غريبة اتجاهها … أُعجب بجمالها للوهلة الأولى و بـ رقتها و طريقتها في الكلام

كان صامتاً يستمع الى حديثها و يتأمل ملامح وجهها الناعم الجميل بكل هدوء …

ثم أخبرها عن أهم الاساسيات في المكتب و أخبرها عن الأعمال التي تستطيع القيام بها في أول يوم لها و التي ستفيدها في تدريبها …

كانت سارة فتاة ممحونة … و هي جميلة و لديها بزاز كبيرة و جميلة تمحن أي رجل ينظر اليها للوهلة الاولى …

كان طلال يشعر في تلك المشاعر الغريبة لأول مرة بعد تجربته الفاشلة التي مرّ بها …و كان مستغرباً من حاله لأنه كان يتوقع بأنه سيظل يشعر بالقعدة اتجاه النساء طوال عمره لكنه شعر بأن عقدته ستنفك من خلال سارة التي سوف تتدرب عنده ثلاثة أشهر كاملة و سيظل يراها دوماً …و كل يوم…

كانت سارة تشعر ايضاً في بعض الاعجاب اتجاه طلال ..فهو شاب تتمناه أي فتاة لأنه شاب وسيم و متمكن من عمله و واثق من نفسه و كان هذا طلبها .. رجل وسيم و لديه الثقة الكافية من نفسه كمحامي …

فأصبحت سارة تذهب كل يوم الى مكتب محاميها طلال و كان طلال يبذل كل ما بوسعه كي يدرب سارة و يعلمها أساسيات مهنة المحاماة و كان يشعر بالسعادة و الرحة كلما رأى وجه سارة الجميل …. و كان يشعر بمشاعر غريبة لم يشعر بها منذ زمن طويل و خصوصاً و هي في القرب منه … و كانت تعجبه رائحة عطرها التي كانت تضع منها يومياً و لا تغيرها … و يوماً بعد يوم زاد إعجاب طلال في سارة و هي ايضاً كانت تراودها نفس المشاعر اتجاهه و كانت ترتدي كل يوم أجمل الملابس و هي ذاهبة الى مكتبه و كان طلال قد وصل الى مرحلة لم يعد يحتمل اخباء مشارعه في داخله اكثر من ذلك و قرر بأن يخبر سارة عن مشارعه اتجاهها و هو قد لاحظ عليها ايضاً أنها تبادله الاعجاب و الارتياح له …

ففي يوم من الأيام و بعد ان انتهى طلال من القضايا التي كانت بيديه نادى على سارة و طلب منها أن تجلص كي يتكلم معها في موضوع مهم …

فجلست سارة و هي مستغربة من الموضوع المهم الذي يجعل طلال القوي الشخصية و الواثق من نفسه كثيراً يشهر في التردد و القلق بهذا الشكل ..