صاحب ابني الرياضي أشعل الشهوة الجنسية عند امرأة مطلقة أربعينية

بانقضاء العام الماضي بلغت الأربعين الأربعين من عمري. موظفة ناجحة في شركة كبرى. كذلك فإني أعشق الجيم فأمضيت أعوامي الثمانية عشرة الفائتة لا أهمل التمارين وأرعى طفلي. أنا جميلة نوعاً ما فطولي يقارب الستة أقدام بشعر أسود كثيف ممتلئة الصدر وأزن حوالي السبعين كجم. أنا مخصرة الجسم وممتلئة الأجناب قليلاً و الأرداف وهو ما يحببه … إقرأ المزيد

الحلقة الثالثة و العشرون أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين تمارس الجنس مع عامل الدليفري الجامعي

أجفل أحمد حين مالت نحوه! التحم كتفها بكتفه ودقات قلب عامل الدليفري تتصاعد. مالت عليه فلمست شفتيه بقبلة! سخن جسم عامل الدليفري من خاطرة أن أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة و تلك الأنثى التي تطفح أنوثةً تمارس الجنس معه! كان يخافها و يشتهيها إلا أن عامل الاشتهاء كان أكبر من عامل الخوف! مال عليها فلثم … إقرأ المزيد

الحلقة الثانية و العشرون أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين و إغراء سكسي ساخن مع عامل الدليفري الجامعي

أفاقت أمل المصرية من ذكرى الفالنتاين الساخن مع شادي عشيقها وهي تتلهف على لقائه؛ فهو قد هاجر إلى النمسا ليعمل هناك. أفاقت على جرس الباب ليلاً لتنادي على ابنتها الصغرى سمية: سمية ..سمية..شوفي مين… فتفتح الباب فإذا به الشاب عامل الدليفري فتخبر أمها. كان شاباً في التاسعة عشرة من عمره في أولى جامعة كلية الإعلام … إقرأ المزيد

راكب الميكروباص و كسي الذي يأكلني بشدة الجزء الثاني

دخلت القاعة المظلمة فانتحى بي ناحية في ركن بعيد منزوي عن العيون و أخذ قلبي يدق و نبضات كسي الذي يأكلني بشدة تزيدني إرهاقاً على إرهاق من كبتي الطويل.لحظات و ابتدأ الفيلم و كان فيلماً لهند صبري و الشاب هاني سلامة لم أعد أذكر اسمه. كان فيلماً مشبوباً بالعاطفة مشحوناً بالانفعالات فأعداني بشدة وحركني تجاه … إقرأ المزيد

راكب الميكروباص و كسي الذي يأكلني بشدة الجزء الأول

أنا امرأة من مدينة الغربية اسكن طنطا , أربعينية يعني في الثانية و الأربعين كنت اعمل مدرسة رياضة ابتدائية إلا أن بسبب الأولاد, اصغرهم بالابتدائية و أكبرهم في الإعدادية, و ظروف الحمل و بطلب من زوجي تركت المهنة من سنوات. و كأي سيدة مصرية فأنا كنت إلى حد قريب مشغولة بزوجي و بيتي و بشئون … إقرأ المزيد

سيدة الأعمال تسعى لإشباع كسها مع موظف البنك

كان رامي يعمل موظف في أحد البنوك الأجنبية العاملة في مصر، وكان في كثير من الأحيان يذهب في سفريات وزيارات إلى العديد من الماكن في مصر. وكان يبلغ من العمر الخامسة والثلاثين لكنه غير متزوج. كان شخص ذكي والعديد من زميلاته كنا ينظرن إليه بعيون ملئها الشهوة والرغبة. وهو كان مجتهد في عمله ونادراً ما … إقرأ المزيد

أنا و زوجة أبي المحرومة في نيك ساخن جداً

هذه هي قصتي مع أول مرة أجرب فيها الكس، وأستمتع به في نيك ساخن جداً. أنا اسمي علاء و أبلغ من العمر ثمانية عشر عاماً، و أعيش في القاهرة مع زوجة أبي الأولي التي تبلغ من العمر الأربعين عاماً بمفردنا بعد وفاة والدتي منذ عشرة أعوام و غياب أبي لإنه متزوج من زوجة أخرى و … إقرأ المزيد

زوجة عمي ويتواصل مسلسل نيك المحارم

ذهبت إلى غرفة أمي جدها جالسة على كرسي أمام المرآة، وتضع خيارة في كسها، وبالطبع لم استغرب مما رأيت فأن أعرف أنها ممحونة دائماً، وهي كذلك لم تتفاجأ. ضحكت، وقالت لي أنها استيقظت من النوم وهي تشعر بالشهوة، وتنتظرني لإنيكها. وبالفعل قخلعت ملابسي، وهي غسلت كسها، ومسحته بالمنشفة، وقالت لي الحس كسي لكي تبرد شهوتي. … إقرأ المزيد

انا والحاجة التي أثارتني

هذه قصة حدثت معي بالفعل وليست من وحي الخيال مع سيدة كبيرة أثارتني بصوتها الناعم. أنا أسامة مهندس مدني أعمل في إحدى الشركات الخاصة. في ليلة من الليالي، رن جرس الهاتف، فرفعت السماعة، وكان الصوت معي نسائي فيه نبرة تشدك إليه بقوة. المهم أجبت على الهاتف: “مين معايا؟”، “أحمد معايا؟” ، “لا حضرتك  أنا أسامة.” … إقرأ المزيد