الفتاة الراقصة زميلة السكن في حضني تلاعب زبي المنتصب على و قع فيلم رومانسي

ما زلت أذكر الفتاة الراقصة زميلة السكن في حضني تلاعب زبي المنتصب وذلك على وقع فيلم رومانسي وذلك قبل عامين حين كنت اعمل بالقاهرة الكبرى أستأجر شقة. كانت تعيش في الطابق الأسفل منا ولطالما سعدت بصحبتها وسعدت بصحبتي مع صاحبين آخرين. فقد كنا نؤلف رباعي خطير أنا ورفيقي وهي ورفيقة سكنها. كانا الاثنان لائقين منسجمان … إقرأ المزيد

منقبة راقصة بين زراعي حبيبي و أحلى متعة في غرفة النوم

نعم أنا منقبة راقصة بين زراعي حبيبي وانتشي مع أحلى متعة في غرفة النوم بين أحضانه وأضرب بالعادات و التقاليد عرض الحائط تلك التي فرضت علي فرضاً ولم اخترها ولم توافق طبعي. فقد نشأت في بيئة متزمتة ذات تقاليد أعدها بالية. و رغم أن كل أفراد أسرتي يأخذون بها ويعتدون إلا أنني كنت أحمل نفوراً … إقرأ المزيد

تسكن عمارتنا راقصة لبؤة تريد أن تتناك بشدة الجزء الثالث

ظللتُ و لبنى الراقصة نتهارش و نتلاصق ثم نتباعد و نتلاصق فأقبل شفتيها و تقبل شفتي حتى تساقطنا على فراشها نصفيينا السفليين يلامسا الأرض و نصفيينا العلويين فوق الفراش! رحت أميل برأسي فوق وجهها الثمها و أصابع كفي قد عانقتا أصابع كفيها. رحت امطر وجهها السكسي الملامح بلثمات من شفتي المرتعشتين لتنسحبا إلى شفتيها الحمراوين … إقرأ المزيد

تسكن عمارتنا راقصة لبؤة تريد أن تتناك بشدة الجزء الثاني

لم تكد صاحبة الستيان مدام لبنى أن تنهي جملتها حتى سخن جسدي و اهتاجت عواطفي حتى كدت أقفز فوقها اركبها في عقر شقتها! لم تكن إلا راقصة لبؤة هائجة ودت أن تتناك مني بشدة وهو ما سننتهي غليه أنا وهي. أجبتها إجابة تناسبها وتغريها بي اكثر فقلت:” الحال من بعضو… أنا كمان عايش لوحدي بس … إقرأ المزيد

تسكن عمارتنا راقصة لبؤة تريد أن تتناك بشدة الجزء الأول

أنا رائد 33 عام من عامين قبل عيد الأضحى بثلاثة اشهر انتقلت إلى شقة في عمارة جديدة في منطقة ناشئة في غرب الإسكندرية. و يبدو أنني لم أكن أعلم أن عمارتنا تأوي راقصة لبؤة تريد ان تتناك بشدة , لا حياء لها و لا خجل , و لكنها جميلة بنت بلد مسلية لللغاية! كانت مدام … إقرأ المزيد