طلقني زوجي ولم أجد غير ذب أخي الأرمل يريح كسي الجزء الثاني

كما انتهيت معكم أنّ أخي استثاره قميص نومي الفاضح فصفع مؤخرتي يمزح معي وتوجهت إلى المطبخ لأعود لأجده قد استراح إلى كنبة الركنة في الصالون يشاهد فيلماً هندياً فوقعت عيني على مشهداً ساخناً لكترينا كييف ترقص لعشيقها وتتمايل عليه بحجرة النوم وأخي واثق الأرمل تكاد عيناه تقفزان من محجريهما وهو يمعن النظر فى مفاتنها، وكأنّ … إقرأ المزيد

طلقني زوجي ولم أجد غير ذب أخي الأرمل يريح كسي الجزء الأول

متعتي التي أغرق فيها أحزان زواجي السابق الفاشل لكم الفضل فيها؛ فلولا قراءتي لقصص المحارم التي تدور بين الأقارب لم أكن لأعزي نفسي أو اصبر على حرماني؛ فبعد أن طلقني زوجي وعدت إلى بيت أخي ، فلم أجد غير ذب أخي الأرمل يريح شهوة كسي، كسي الذي طال به الزمان لوم يجد من يحنو عليه … إقرأ المزيد