مطلقة محرومة جاري الأعزب يمتعني و يمتع كسي المحروم

اسمي وفاء شابة في الثامنة و العشرين جميلة بيضاء ممتلئة أو سمينة ولكن امتلائي من النوع الشهي البض. أمورة وجهي ملائكي بملامح كيوت حلوة يعشقها الرجال إلا زوجي ياسر الذي طلقني. لي ردفان عريضان ممتلئان حين المشي يتأرجحان و ردف يشيل و ردف يحط فأكون جد مثيرة ولي صدر كبير وبطن هضيمة وسيقان رائعة هي … إقرأ المزيد

عشق المحارم – الحلقة 21: الأخت المطلقة محرومة تشتعل شهوتها مع تحرشات زوجات أخوتها بها

هذه قصة فاروق مع أخته المطلقة نرمين وهو الأخ الأصغر لها فيما هناك اثنان آخران يكبرانها يسكتون جميعاً في بيت عائلي مكون من أربع طوابق حيث يسكن في الطابق الأرضي فاروق وشقيقته المطلقة نرمين . منذ عامين ونصف تزوج فاروق من فتاة جميلة ومثقفة فهي رائعة بكل المقاييس؟ أما نرمين فهي الأخت الوحيدة لهم امرأة … إقرأ المزيد

حسن أبو علي و نيك جارته المنقبة

كانت إحدى جارات حسن أبو علي من المنقبات وكان اسمها نهى وتبلغ من العمر التاسعة والعشرين. وبما أنها كانت منقبة فكانت ترتدي دائماً عباية سوداء ونقاب أسود يجعل درجة حرارته تشتعل لإنه جسمها لم يكن به خطأ. كان الكلام بينهما في حدود الجيرة، لكنه كان بصراحة ينتظر الوقت الذي يقابلها فيه على السلم أو في … إقرأ المزيد

متزوجة ولكن تفتقد إلى النيك و الزب بشدة

هذه قصتي مع أمرأة متزوجة ولكنها متعطشة إلى النيك و الزب بشدة و كانها محرومة منه! قصتي تبدأ من عام مضى و في مساء يوم من أيام الأحاد زرت صديقاً مقرباً لي , صديق من زمن الطفولة اسمه إيهاب. زرته في بيته و بعد قليل من الحديث خرجت من بيته على إثر مكالمة تليفونية فاستأذنت … إقرأ المزيد

عذراً زوجي العزيز كسي الملتهب لم يعد يحتمل

نعم عذراً زوجي العزيز ؛ كسي الملتهب لم يعد يحتمل الإهمال بعد أن عودته على العناية و التدليل. فأنا لم أكن لأترك نفسي و جسدي لزوج جارتي يلهب كسي و يشعل أحاسيسي إلا بعد أن طفح بي الكيل؛ فزوجي لم يعد كما كان فهو يراني كماً مهملاً لا أستحق العناية أو التدليل. أنا شاهيناز أمرأة … إقرأ المزيد

زوجها الكهل لم يعد يكفيها فاشتاقت إلى شرخ الشباب و الزب الكبير يرويها الجزء الثالث

زوجها الكهل لم يغازلها كذلك الشاب! زوجها الكهل لم يداعبها كما يداعبها ذلك الشقي العشريني الوسيم. تتابعت قبلاته الساخنة على شفتيها ثم على وجنتيها فألفت رفيدة نفسها تتقهر للواء من شدة دفعه لها و سخونته فاستلقت على ظهرها ولسانه لا زال يلاعب لسانها ويده ترفع طرف جيبتها من فوق فخذها ثم تتسلل تحتها لتلامس لحم … إقرأ المزيد

شتاء ساخن بين المنقبة الهيجانة والبياع

قص عليّ أحد أصدقائي الشباب والذي كان يملك محل للأدوات المستعملة هذه القصة والتي حدثت بينه وبين الفتاة المنقبة. وقد مرت على معرفتنا عدة أشهر وخلال هذا الوقت توطدت أواصر صداقتنا وتوثقت علاقتنا حتى تجرأ في يوم وقص علي قصة الشتاء الساخن بينه وبين الفتاة المنقبة الممحونة كما قال لي. وفي الحقيقة زرت محل الأدوات … إقرأ المزيد

صاحبتي ست مصرية جميلة محرومة تمارس الجنس بشراهة مع ابن صاحبتها الجزء الثالث

قالت  رضوى صاحبتي و ايديها على بزازها: بتاعه… عضوه….أنا بانفعال :  قصدك زبره … يعني هي جات عالكلام ما انت اتنكتي منه!! ضحكت رضوى و وشها احمر وقالت: آه يا فاجرة يا قليلة الأدب… أيوة اللي انتي قولتيه ده… زبره… ايوه زبره كان كبير… طويل و بيتمرجح  ما بين فخادي  وهو بينام  عليا….بقا يضرب ما … إقرأ المزيد

صاحبتي ست مصرية جميلة محرومة تمارس الجنس بشراهة مع ابن صاحبتها الجزء الثاني

قلت لصاحبتي رضوى و أنا باحسدها: أيه ده كله….أنت للدرجة دي وقعت في غرامه! هو بقاله أده أيه معاك! قالت رضوى و كانت خصلة من شعرها الأصفر اللي حط على وشها الأبيض المدور فرفعتها بايدها و هزة من دماغها: بقالي سنة أهو .. صاحبتي ليلى كانت شغالة معانا… و استقالت لظروف صحية و بقتي ازورها … إقرأ المزيد

صاحبتي ست مصرية جميلة محرومة تمارس الجنس بشراهة مع ابن صاحبتها الجزء الاول

أنا: بس ازاي يا رضوة ترضي بكدة….  أنت أنسانة عاقلة.. رضوى بعصبية: يعني أيه عاقلة… يعني  نار شهوتي أوديها فين يعني…. اخرج من جلدي يعني يا سهام… أنا: لأ… بس ده شاب لسة … يعني عنده تسعتاشر سنة…  أزاي تمارسي الجنس معاه….يعني… مش عارفة أقول أيه…. رضوى: لعلمك الشاب اللي مش مالي عينيك ده… وشفتيه … إقرأ المزيد