حسن أبو علي ينيك الصيدلانية الأرملة فوق سريرها و ينتشي منها

فوق سريرها و في بيتها وهي بقميص نوم نبيتي عاري همست برقة الصيدلانية الأرملة: وبعدين بقا يا أبو علي… مش عاوز تساعدني… حسن أبو علي وهو يرفع كفها رخصة البنان فوق شفتيه يقبلها : أزاي قمر زيك يطلب و ميلقيش…أنت تأمري يا سوسو… سحبت كفها من فوق شفتيه تدللاً و قد اصطنعت الزعل: لأ يا … إقرأ المزيد