أرسمه و ينيكني بين بزازي
كنت يوم إذ رحت أرسمه و ينيكني بين بزازي في الصف الثاني الثانوي و كانت أنظار الخطبان تتجه إلي في الشارع فتتحرش بي فتسرع إلى باب بيتي تدقه لتخطبني من أبي فيأبى عليهم لأنني في عرفه صغيرة فضلاً عني أنني أكمل دراستي. ذلك لأني جسمي كما كانت تكرر تقول أمي ” فار بسرعة” أي كبر … إقرأ المزيد