الجارة الشرموطة رأت لبني على الملاءة وطلبت مني أنيكها في غيبة أمي

هذه قصتي أيام الثانوية العامة أيام الهياج الشديد عنددما كنت لا أكاد أترك زبري من فرط الإستمناء. قصتي مع الجارة الشرموطة صابرين تبدأ عندما رات لبني على ملاءة السرير فهاجت و طلبتها صراحة, طلبت مني أن انيكها و أريحها وهي تنفرد بي في غيبة أمي! كنت وقتها أنا هاني شاباً في الثامنة عشرة شاب وسيم … إقرأ المزيد