لم اكن اتوقع ان تبلغ العاهرة امي كل تلك الجراة بعدما طلقها ابي بسبب تصرفاتها السيئة حتى علم كل اهل الحي انها شرموطة حيث صارت تدخل الرجال الى البيت بعدما تتفق معهم على المقابل ثم تسلمهم نفسها لينيكوها و الغريب ان كل من كان يدخل بيتنا هم بائعي الخضر و الفواكه و الاسماك ممن يحبون الجنس و النيك و اصحاب الازبار الرهيبة . حين طلق ابي امي كنت في سن المراهقة و لم اكن على دراية كبيرة بامور الجنس لكن مع مرور الوقت فهمت لماذا طلق ابي امي و قد صارت امي تشعر بالحرية لاني بقيت وحدي معها و اختي الكبيرة كانت قد تزوجت قبل سنتين و اخي الاكبر سافر الى انجلترا لذلك صارت امي تستبيح كل شيئ و ارخت العنان لكسها كي يستقبل الازبار مقابل المال . و رغم اني كنت اخجل من العاهرة امي الا اني حين رايتها تتناك و تاكل الزب من فمها و كسها فهمت لماذا يعشقها الرجال و تاسفت لان ابي طلقها و سمح في ذلك الجسم الفاتن لكنه فكر في شرفه و عرضه اما انا فقد كنت اهيج كلما ارى رجلا ينيك امي و اتمنى لو اكون مكانه و حلمي الوحيد هو ان انيك امي يوما ما . و جاء اليوم الذي رايت امي فيه عارية تماما تمارس الجنس مع العم حنفي بائع البطاطا في السوق و كان رجلا غليظا جدا و شعره كثيف و له شنبات قوية و لحية و قد رايته بالصدفة حين رجعت من الثانوية و صعدت سلالم العمارة وجدت باب البيت مفتوح فدخلت بطريقة طبيعية و لكن ما هي الا لحظات حتى سمعت صوت العاهرة امي و هي تضحك بشدة و كانت في الخارج و قد وصلت امام مدخل البيت
و في الوقت الذي كنت اتوجه اليها كي اتحدث معها سمعت صوت رجل غليظ جدا فصار قلبي ينبض و اختبات و بسرعة دخلت و معها العم حنفي و اغلقت الباب و لم يضيع هو اي دقيقة حيث امسكها بيديه الغليظتين من خصرها و هي تقابله ثم بدا يقبلها بحرارة من شفتيها . اختلطت في نفسي الصدمة و الرغبة و الشهوة و الحيرة و كل شيئ و انا ارى امي تمارس الدعارة و بقيت انظر بغرابة شديدة و انا خائف و كان العم حنفي يقبل امي من فمها و يتحسس كل جسمها اما العاهرة امي فقد كانت تضحك فقط و كانها لم تكن تمارس الجنس و كل همها المال فقط لان ما يهمها هي فقط ان يطفئ شهوته على جسمها دون ان تتجاوب معه . و كدت اسقط مغشيا علي حين اخرج زبه لامي و ازداد خوفي من ذلك الزب الكبير جدا و الكثيف الشعر لكن امي زادت ضحكاتها لانها لا تخاف من الزب الكبير و قادرة على تحمله فراحت ترضعه و انا غير مصدق و تمصه و تلعب بالخصيتين الكبيرتين جدا و كان العم حنفي يصدر اهات ساخنة جدا بصوته الغليظ و يئن و كانه مريض . ثم عراها كلية و راح يرضع بزازها التي كانت كبيرة جدا
و بسرعة حملها و وضعها على الاريكة و هي ما زالت تضحك بقوة و اكملت له الرضع و بعد ذلك ادارها حيث صارت في وضعية الكلبة و هو من خلفها و قد كبر زبه اكثر و صار رهيبا جدا ثم امسكه و بدا يحركه على كسها و انا مندهش و زبي قد انتصب بقوة و احسست بشهوة قوية كما لم احس بها من قبل . ثم دفع زبه بعد ان بلله قليلا باللعاب و لم اصدق ان الزب دخل كاملا و من قبل كنت اعتقد ان الرجل حين ينيك المراة يدخل الراس فقط و اخرج لسانه و راح ينيكها و هو واقف حتى سقط بنطلونه و ظهرت فخذيه المشعرتين و لم ارى طيزه لانه كان يقابلني بينما امي صارت بزازها متدلية و تخفي كسها . لم اتحمل المشهد و انا ارى العاهرة امي تتناك امامي و اخرجت زبي دون ارادة مني من قوة المشهد و صرت استمني و انا ارى العم حنفي ينيك امي بتلك الطريقة الساخنة
كان اثناء النيك يخرج زبه احيانا و يضعه فوق طيزها ثم يشتمها و ينزل فيقبل ظهرها و رقبتها و يعيد ادخال الزب بكل قوة و كان زبه اكبر زب رايته في حياتي و لا اعتقد ان رجلا اخر يملك زب مثله و احسست انه هاج اكثر حين صار يدخله و يخرجه بسرعة كبيرة جدا و العرق يتصبب منه بينما العاهرة امي كانت تتاوه فقط و لم تتالم من الزب الكبير . و بقي على تلك الحالة لحوالي عشرة دقائق حتى سحب زبه و قد ارتخى ففهمت انه قذف داخل كسها بعدما ناكها بطريقة ساخنة جدا جعلتني اقذف المني بلذة كبيرة و كانت اول مرة ارى العاهرة امي تمارس الدعارة في البيت لانني رايتها بعد ذلك مرات اخرى مع العم حنفي و رجال اخرين و كلهم نياكين