مازالت تلك الصور داخل حمام نساء عام جماعي تدور في فكري و تشعل جسمي كلما تذكرتها رغم اني لم ادخل هناك الا مرة واحدة و كانت رفقة امي و لم اصدق عيني حين رايت النساء عاريات كما خرجن من بطون امهاتهن . كانت امي هي المنظفة في ذلك الحمام الذي يقع بعيد عن مقر سكننا بموقف واحد فقط باستخدام الحافلة و يومها كانت امي مريضة و بسبب لقمة العيش كانت مضطرة للذهاب و الا فان صاحبة الحمام ستطردها و عرضت علي امي فكرة الذهاب معها لكنها اخبرتني اني لن اتمكن من الدخول الى الحمام بل ابقى فقط في الخارج و وافقت و كنت في داخلي احلم بدخول حمام نساء حتى ارى امراة عارية لاني لم يسبق لي ان رايت فتاة من قبل و هي عارية و كنت يومها في مرحلة المراهقة و البلوغ و اتجهنا انا و امي الى هناك و كان الحمام عبارة عن عمارة بثلاث طوابق مشكلة من حمام في الطابق السفلي و فندق في بقية الطابقين و كان الحمام معدني و مياهه حارة جدا و طبيعية و يقصدها الكثير من العرائس و النساء حتى المراهقات . و حين وصلنا سالت صاحبة الحمام امي عني و اخبرتها اني ابنها و اني مازلت صغير في السن فطلبت منها ان تبقيني في الخارج و هنا طلبت امي مني ان اذهب الى غرفة الغسيل كي ابدا يتنظيف المناشف و كانت الغرفة تقع خلف الحمام مباشرة
و دخلت الغرفة و كانت مظلمة جدا و مليئة بالمناشف و رائحتها كريهة و بدات اضع المناشف في دلو كبير مملوء بماء الكلور و لفت انتباهي نافذة في الاعلى و امامها سلم و بدات الوساوس تدور في راسي حيث رغبت بالتلصص على النسوة لان وراؤ النافذة يقع الحمام و لم اتردد كثيرا حتى صعدت السلم و تفاجات بما رايت و لم اتصور يوما في حياتي ان يكون حمام نساء بمثل تلك الدرجة من التعري . لم اتخيل ان ارى نساء متزوجات كبيرات و عاريات و هناك حتى نساء في الستينات من اعمارهن او اكثر و قد وجدت واحدة عارية تماما و طيزها بحجم طيزين و اخرى لها بزاز اكبر من طيزها و اعجبتني امراة عمرها في الاربعينات سمراء كامت بزازها نار و لها حلمات ساحرة و هي ترمي الصابون على بزازها . و رايت حتى المراهقات فقد كانت هناك واحدة فتاة مراهقة بزازها في مرحلة النمو و كسها خفيف الشعر و هي ترمي الماء على راسها و خصلات شعرها مبلول و قد فتنتني كثيرا و بقيت ارى حمام نساء على المباشر و انا قد اخرجت زبي كي يعيش معي لذة النظر الى النساء العاريات
و من شدة المحنة قذفت بقوة و كان المني يصطدم على الجدار حيث قذفت و مسحت زبي و انا على السلم و نزلت و انا مندهش مما رايت من عري في حمام نساء ساخن جدا بالاجساد العارية و بقيت اغسل و انا افكر بالصعود مرة اخرى بعدما عاودتني الشهوة لكن امي جاءت و هي لا تعلم اني صعدت السلم و رايت كلما كان يحدث في حمام نساء كانت تعلم اكثر مني ان كل من وراء الجدار عاري كما ولدته امه و لو رفعت راسها الى جهة النافذة لرات المني الذي قذفته يشكل خطوط طولها حوالي متر و مازال لم يجف بعد . المهم بقيت مع امي و غسلنا تقريبا كل الكمية و بعد ذلك عرضت على امي ان انشر الغسيل لكنها اخبرتني ان صاحبة الحمام ترفض ان اقترب من جهة النشر لان النساء لا تقبلن ان ابقى في طريقهن و كدت اقول لها ان هؤلاء النسوة الشراميط يتعرين امام بعضهن و يتظاهرن بالحشمة لكني فرحت لانها ستخرج مرة اخرى و تتركني اطل على حمام نساء جد مليئ بالعاريات . و حين خرجت امي صعدت السلم فوجدت نفسي مرة اخرى امام عشرات الاجساد العاريات لكن ما شدني اكثر هذه المرة هو رؤية جارتنا ام صباح و ابنتها حيث كانتا عاريتين تماما و فرحت جدا اني ساستمني على جسديهما في حمام نساء على المباشر
و كانت ام صباح في الخمسين من عمرها و هي بدينة نوعا ما لكن بزازها كبيرة و حلماتها نار اما صباح فهي تستعد لزفافها و هي عذراء و جسمها مرسوم و طيزها كانها بالمدور و كسها محلوق و بمجرد دلكتين فقط حتى تدفق المني من زبي بغزارة من شدة الشهوة و من خوفي ان تعود امي و تراني استمني على الاجساد العارية في حمام نساء كله شراميط و عاريات لا يخجلن و يتعرين امام بعضهن و كل واحدة تتباهى امام الاخرى بطيزها و بزازها و طريقة حلاقة الكس