زوجة أبي ممحونة تحتاج زبي بشدة وتجعلني ألحس كسها السمين كي تنتشي استلقت زوجة أبي على السرير و بسطت ساقيها وفتحتهما. كنت حينها أنظر لأول مرة مباشرة إلى كس حقيقي من لحم ودم. قالت لي:” وجدت عاوزاك تبوسه وتخليني أتمتع…متعني يا وجدت يا حبيبي..!.” فقدت عقلي مما فعلته تلك المرأة. حينها نسيت أنها أمي. انحنيت براسي و وضعت لساني فوق كسها السمين وقد غابت أنفي في شعر عانتها. رائحة كس الأنثى المثارة مثير جداً فلم انسه من ساعتها. علمتني زوجة أبي أن أكساس النساء لها رائحة نفاذة حينما تكون عاوزة و محتاجة. ولكن ليس كل الروائح متماثلة بعضها قوي و بعضها أقل نافذية في الأنف. كذلك تعلمت منها لما كبرت أني لا أنيك أي كس لا أشتهيه او يثير رغبتي. راحت زوجة أبي توجهني و أنا ألحس كسها. كانت مندهشة لمعرفتي كيف ألحس بظرها. كنت قادراً على منحها اللذة مرات عديدة. سألتني ساعتها:” أين تعلمت ذلك يا بني؟” من أفلام السكس. ثم أخبرتني أن علي أن أركبها. عرفت أن زوجة أبي ممحونة تحتاج زبي بشدة ولذا جعلتني ألحس كسها السمين بقوة فتأتي نشوتها مرات ومرات.
تناولت زبي المنتصب و دلكته بين شفرات كسها السمين الزلقة الرطبة حتى تزيته وتبلله فلا يوجعها عن دخوله. دفعته فدخلتها لأول مرة. كانت نشوة كبيرة لي لان جدران مهبلها كانت دافئة مثيرة تشفطني و تحلبني و تدغدغ زبي. أحاط كسها بزبي و ضاق لحمه حوله والتهمني بالكامل. ثم وهي في غمرتها ألقيت رجليها فوق ظهري وراحت تتحكم في دفعاتي بيديها وهي تضعهما فوق صفحتي طيزي. كنت فيما يشبه النيرفانا و أنا أنيك زوجة أبي بقوة. ظللنا نتنايك لساعات معاً وأنا آكل كسها وهي تمص زبي ونراوح بين هذا و ذاك. ثم أخيراً أخبرتين زوجة أبي السبب وهو أن زوجها جمال كانت له علاقة جنسية مع أنثى موظفة تصغرها بكثير تعمل في مكتبه. كذلك باحت لي زوجة أبي انها تعرف أنه متورط مع عدد من النساء قبل ذلك. فهو كان مشرف مبيعات في شركة كبيرة وقد ترك من يومين سابقين لثلاث أسابيع من اللقاءات و الاجتماعات. لما اطلعت زوجة أبي على الفندق المقيم فيه عرفت أنه نزل بوصفه سيد وسيدة و ليس بمفرده. نزلا في سرير واحد وغرفة واحدة كبيرة. أخبرتني زوجة أبي أنها كانت تستعملني كي ترجع إليه على الأقل في عقلها ولكنها لن تخبره أبداً بذلك. عرفت السبب في ان تكون زوجة أبي ممحونة تحتاج زبي بشدة وتجعلني ألحس كسها السمين فبطل عجبي مما تفعل معي.
كذلك هي لن تخبره بالعلاقة المحرمة ما بيني أنا ابن زوجها و بينها هي زوجة أبي. كنت مذهول لما اعترفت لي زوجة أبي بذلك! مع ذلك فهي لم تزعجني أي أزعاج لأنني مارست أروع تجربة جنسية يمكن لمراهق أن يمر بها أو حتى ياملها. حتى لو كانت علاقة حرام او محرمة. سألتها طالما اعترفت لي فقلت:” كيف فقدت عذريتك ودخلت في عداد الحريم.؟” اعترفت لي وقالت:” لما كنت صغيرة في عمرك تقريبا كان أبي هو اللي ازال بكارتي….كان اسمه على اسمك…وجدت…كان رائع عجيب..الحقيقة أني متوجعتش كتير لما خرق غشائي….كمان ماما علمتني الممارسة…خلتني آكل كسها زي ما كانت تاكل كسي..؟” زوجي أبي كانت تتباع زوجها ابي عن قرب. كانت تتابع فواتير الفندق الذي يقطنه وكانت تسجل له و تصوره فلديها مستندات وهو يضاجع عشيقته. لذلك كانت قادرة على أن تحصل منه على الطلاق و تسوية ذلك. كذلك تم طرده من وظيفته. تحكمت زوجة أبي في البيت بعد ذلك ولكن أبي قدر أن يجردها من الحساب البنكي وحساب تقاعده. لم يترك لها شيئا قبل الطلاق. كلك النفقة لم تحصل عليها لأنه اختفى هو و عشيقته. اختفى أبي و تركنا أنا و زوجة أبي. كان أسوأ ما تركه له من فجيعة كان معرفتها بانه أخذ رهان كبير على البيت. كان الرهان الذي قبض ثمنه نقدا قبل الطلاق بكثير. لم تكن تعلم زوجة أبي أننا فقراء مدقعين لا نملك فلساً. في أقرب ضائقة مالية لما توقفت زوجة أبي عن العمل عملت أنها مفلسة و علمت أن أبي قد باع كل شيئ وخدعها من قبل. لم تكن قادرة على ان تقترض. أما أنا فقد أصبحت في السادسة عشرة وأغلق البيت و حجز عليه. أنا اﻵن تخطيت السادسة عشرة بكثير بعشرة شهور تقريبا وأصبحت شابا. أحسست أن لي التزامات ناحية زوجي أبي فعملت على ان عينها في تلك الضائقة و أعمل نصف يومي بعد خروجي من الثانوية. كذلك ما زالت زوجة أبي ممحونة تحتاج زبي بشدة وتجعلني ألحس كسها السمين بين فينة و أخرى و في أوقات كل يوم نمارس سوياً. ليس لي صاحبة أو حبيبة غيرها وإلى اﻵن أموزنا ما زالت كما كانت